يا تُرجمانَ الحنينِ
‏هل ذقتُمُ الولاء
‏في أرض كربلاء
‏فنلتُمُ المُنى

‏والسرُّ في الأربعينِ
‏فالمشيُ للحبيب
‏عن سؤلِنا يجيب
‏في السيرِ للفناء

‏همُ توسّلوا الحرارة
‏في القلب أن لا تبرُدي
‏لأنّه من اكتوى في
‏حبيبهِ سيهتَدي
‏لذاكَ صاحوا لو حُرِقتُ
‏لما تركتُ سيّدي.
«أستودع الله العليّ الأعلى الجليل العظيم نفسي ومن يعنيني أمره، وأستودع الله المرهوبَ المخوفَ المُتضعضِعَ لعظمته كلّ شيء؛ نفسي وأهلي ومالي ومن يعنيني أمره».

‏—
الكُلينيّ بسنده عن أبي عبد الله (ع):

‏ «من قالها حفّ بجناح من أجنحة جبرئيل، وحفظ في نفسه وأهله وماله».
IMG_6663.HEIC
643.9 KB
هَذَا الْمُصْحَفُ سَنَحْمِيهِ بِقُلُوبِنَا سَنَحْمِيهِ بِأَرْوَاحِنَا سَنَحْمِيهِ بِدِمَائِنَا سَنَحْمِيهِ بِفِلْذَاتِ أَكْبَادِنَا.

دُرَّةُ لُبْنَان السَّاطِعَةِ
لَيْتَنِي خَادِمٌ لِهَؤُلَاءِ الشَّبَابِ.
در غربت مرگ بیم تنهایی نیست
‏یاران عزیز آن طرف بیشترند

‏--

‏في غربة الموت، لا خوفَ من الوحدة،
‏فالأحبة والأصدقاء هناك أكثر.
لِندَاكَ يُدخلني الحَنين فصُولَا
‏فَسحابُ عَطفِكَ لم يكفَ هُطولَا
‏رَبِّي بِبَابِكَ وقفتُ خَجولَا
‏وَيدايَ تَطلبُ لُطفكَ المَأمُولَا..
وما نحن إلا راكبو الفُلك العظيم،
‏ولكن بقارب تُحرِّكه محبتنا للصديقة الزهراء فاطمة (عليه السلام).
أبا الفضل هَل لِلفضل غَيّرُك يُرتجى
‏وَهَل لِذَوي الحَاجاتِ غَيّرُك مُلتَجى.
♥️
وَفِّقْنِي لِأَدَاءِ فَرْضِ الْجُمُعَاتِ ، وَ مَا أَوْجَبْتَ عَلَيَّ فِيهَا مِنَ الطَّاعَاتِ.
مَنْ لمْ يذُق لَذعَ الملحِ
‏بمفتُوحِ الجُرح
‏أيدري ما قُرحي؟
‏"مُحال"
أَنَا الَّذِي أَوْقَرَتِ الْخَطَايَا ظَهْرَهُ، وَأَنَا الَّذِي أَفْنَتِ الذُّنُوبُ عُمُرَهُ،
وَأَنَا الَّذِي بِجَهْلِهِ عَصَاكَ، وَلَمْ تَكُنْ أَهْلًا مِنْهُ لِذَاكَ.
أنا مُجرِمٌ أنا مُذنِبٌ أنا عاصي
هُوَ راحِمٌ هُوَ غافِرٌ هُوَ كافي

قابَلْتُهُنَّ ثَلاثَةً بِثَلاثَةٍ
وَلَتَغْلِبَنْ أوصافُهُ أوصافي

يا الله.
2025/10/21 11:02:55
Back to Top
HTML Embed Code: