عن أبي عبد الله (ع) قال: إن فاطمة (ع) كانت تأتي قبور الشهداء في كل غداة سبت, فتأتي قبر حمزة (ع) وتترحم عليه وتستغفر له.*
التهذيب ج 1 ص 465,
التهذيب ج 1 ص 465,
لا تحزن فالله يُرسل الأمل
في أكثر اللحظات يأسا
فالمطر الكثير لا يأتي
إلا مع الغيوم الأكثر ظُلمه.
في أكثر اللحظات يأسا
فالمطر الكثير لا يأتي
إلا مع الغيوم الأكثر ظُلمه.
رسالة اليوم للمتعبين من ذنوبهم :
" يا نفس ما هذا الأسى و الكدر
قد وقع الإثم و ضاع الحذر
هل ذاق حلو العفو إلا الذي
أذنب و الله عفا وغفر."
" يا نفس ما هذا الأسى و الكدر
قد وقع الإثم و ضاع الحذر
هل ذاق حلو العفو إلا الذي
أذنب و الله عفا وغفر."