‏﴿أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ﴾

🖇️﴿حَتَّى إِذَا جَاءَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ رَبِّ ارْجِعُونِ * لَعَلِّي أَعْمَلُ صَالِحًا فِيمَا تَرَكْتُ كَلا إِنَّهَا كَلِمَةٌ هُوَ قَائِلُهَا وَمِنْ وَرَائِهِمْ بَرْزَخٌ إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ﴾`*

والله ماتمنى أن يرجع إلى أهله وماله ولكن تمنى أن يرجع فيعمل لله عملاً صالحاً،*

> *اللهم نسألك الثبات وحسن الخاتمة

۝ادفَع بِالَّتي هِيَ أحسَنُ۝

هي القاعدة الربانية في الأخلاق الإجتماعية، ليس المعاملة بالمثل أبدًا

اللهم اهدنا لأحسن الأقوال والأعمال لا يهدي لأحسنها إلا أنت ..🤲🏻🤲🏻

‏يا له من شرف عظيم أن يختصك اللَّه بلقب يُلقب به عباده ‎الصالحين!
لذا داوم على ركعتي الضحى، ولا تتنازل أبدًا عن أن تكون من ‎الأوابين.

صلاة الضحى🪷!"

فرصة في هاد الجو نتفكّر بِعَظِم الذّنوب والمعاصي، ونستذكر لهيب جهنّم وعذابها
ونستعيذ بالله منها 🌿

لا تسخطوا ولا تتذمّروا

{ ربنا اصرف عنّا عذاب جهنّم إنّ عذابها كان غراما}

اللهُمَّ أصلِحني كَما أصلحتَ
الصَّالِحينَ مِن قبلي.

"وأَصلِح لِي شَأنِي كُله."

‏وَطَرقتُ أبوابَ الْسَّعَادَةَ كُلُّها
وَبَحَثتُ عَن أُنسِي عَن اطمِئْنَانِي

والله لَم ألقَ لِقَلبي بَهجَةً
كَقِرَاءتِي وِردًا مِنَ القُرَآن

‏ ثُم اعلمِ أنكِ في ميدانِ سباق،
‏ والأوقات تُنتهز ولا خلود للكسل؛
‏ فحصادُ اليوم غراسُ الأمسِ،
‏ وغراسُ اليومِ غدًا تُحصد 🌱

‏"وإن كنتِ بين الكثيرين أقلهم حفظًا وتجويدًا وتمكينًا إياكِ أن تتركِ بل أقبلي وألحي واصمدي لعل الكريم ينظر إليك نظرة الرضا بحسن إقبالك على كتابه فترتقي"♥️

تلاوة القرآن من أعظم أعمال أهل الخير والصلاح، ولذا كان بعضهم يختم القرآن في ثلاثة أيام، وبعضهم في سبعة، وبعضهم في عشرة، لكن الغالب من حال السلف الصالح تحزيب القرآن سبعة أحزاب، أي تقسيمة سبعة أقسام، حتى يختم مرةً واحدة كل سبعة ايام.

الورد_اليومي 📖

اللهم رحمة من عندك تتنزل على أهلنا😭😭

آمين آمين
‏"يا ربّ..
مكِّن القرآن في صدورنـا، هذِّب به أخلاقنا..
زدنا به بركة وفضلًا..
يا ربّ..
ردّنا إليهِ عن كلّ صارف..
واجعله مشروعنا الخالص."♥️

‏❌ أخطاء احذر الوقوع فيها ❌

✖ حفظ بدون مراجعة
✖ حفظ بدون تكرار للمحفوظ
✖ انقطاع عن الحفظ لفترة طويلة
✖ التنقل في الحفظ بين السور
✖ عدم وجود خطة للحفظ
✖ عدم تحديد مدة للانتهاء من الحفظ
✖ التسويف في إتمام الورد اليومي
✖ الحفظ بدون سماع للمحفوظ

✒الشيخ فايز السريح

«ﻣﺎ ﻏﺒﻄﺖ ﺷﻴﺌًﺎ ﺑﺸﻲﺀٍ؛ ﻛﻤﺆﻣﻦ ﻓﻲ ﻗﺒﺮه ﻗﺪ ﺃﻣِﻦَ ﻣﻦ ﻋﺬﺍﺏ ﺍﻟﻠﻪ، ﻭﺍﺳﺘﺮﺍﺡ ﻣﻦ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ».

-مسروق بن الأجدع.

اللهُمَّ شعور موسى عليه السلام
حين جاءه الرد بارداً مُنهمراً
يسيراً منك
🤍 قَدْ أُوتِيتَ سُؤْلَكَ 🤍

إن الله إذا كلّف أعان
فلا تنظُر لثُقل التكليف، وانظر لقدرة المُعين

"لا يُكلّفُ اللهُ نفسًا إلا وسعَها"

كل مسؤولية ألقاها الله على عاتقك أنتَ لها، فاستعن بالله ولاتعجز.