🕯️
"إياك أن تتنازل عن أمنيتك بحفظِ كتابِ الله سبحانه
ثم الإجازة بالسند المتصل.
مهما كانت الظروف ومهما تقدّم بك العمر ، وحَدِّثْ نفسكَ دائمًا بهذه الأمنية واسع لها،
*فستعلم يقينًا حين خروجك من الدنيا أن*
( حفظ القرآن )
كان من أعظم إنجازاتك في الحياة
وأما الشهاداتُ -وان كانت هامة -والأرصدة والأموال
فهي ستقفُ معك إلى شُرْفَةِ القبر ولن تدخل معك"
#يوميات_قرآنية
"إياك أن تتنازل عن أمنيتك بحفظِ كتابِ الله سبحانه
ثم الإجازة بالسند المتصل.
مهما كانت الظروف ومهما تقدّم بك العمر ، وحَدِّثْ نفسكَ دائمًا بهذه الأمنية واسع لها،
*فستعلم يقينًا حين خروجك من الدنيا أن*
( حفظ القرآن )
كان من أعظم إنجازاتك في الحياة
وأما الشهاداتُ -وان كانت هامة -والأرصدة والأموال
فهي ستقفُ معك إلى شُرْفَةِ القبر ولن تدخل معك"
#يوميات_قرآنية
❤1
"يُدبِّر الأمر .."
آية بإمكانها نَزع أي شعور بالخوف أو القلق واستبداله بالطمأنينة وراحة البال🍃
تدبير الله للأمور أعظم من تفكيرك
#يوميات_قرآنية
آية بإمكانها نَزع أي شعور بالخوف أو القلق واستبداله بالطمأنينة وراحة البال🍃
تدبير الله للأمور أعظم من تفكيرك
#يوميات_قرآنية
يا غافلًا عن صلاتك، يا مشغولًا بدنياك، أما رأيتَ الذين رحلوا؟ كانوا مثلك تمامًا، يبنون ويخططون ويضحكون ثم جاءهم الموت بغتة فتركوا كل شيء.
الدنيا لحظة والقبر أول منازل الآخرة، فإن صلح، صلح ما بعده، وإن فسد فسد ما بعده.
فلا تؤجِّل توبتك، ولا تغفل عن صلاتك، فالله يناديك كل يوم لتعود وتتوب فتب إلى الله، فما زال الباب مفتوح والرحمة تناديك.
الدنيا لحظة والقبر أول منازل الآخرة، فإن صلح، صلح ما بعده، وإن فسد فسد ما بعده.
فلا تؤجِّل توبتك، ولا تغفل عن صلاتك، فالله يناديك كل يوم لتعود وتتوب فتب إلى الله، فما زال الباب مفتوح والرحمة تناديك.
❤1
قال تعالى ﴿ٱرۡجِعُوۤا۟ إِلَىٰۤ أَبِیكُمۡ فَقُولُوا۟ یَـٰۤأَبَانَاۤ إِنَّ ٱبۡنَكَ سَرَقَ وَمَا شَهِدۡنَاۤ إِلَّا بِمَا عَلِمۡنَا وَمَا كُنَّا لِلۡغَیۡبِ حَـٰفِظِینَ﴾ [يوسف ٨١]
ثم وصَّاهم بما يقولون لأبيهم، فقال: ﴿ارْجِعُوا إِلَى أَبِيكُمْ فَقُولُوا يَا أَبَانَا إِنَّ ابْنَكَ سَرَقَ﴾ أي: وأخذ بسرقته، ولم يحصل لنا أن نأتيك به، مع ما بذلنا من الجهد في ذلك. والحال أنا ما شهدنا بشيء لم نعلمه، وإنما شهدنا بما علمنا، لأننا رأينا الصواع استخرج من رحله، ﴿وَمَا كُنَّا لِلْغَيْبِ حَافِظِينَ﴾ أي: لو كنا نعلم الغيب لما حرصنا وبذلنا المجهود في ذهابه معنا، ولما أعطيناك عهودنا ومواثيقنا، فلم نظن أن الأمر سيبلغ ما بلغ.
(تفسير السعدي — السعدي (١٣٧٦ هـ))
ثم وصَّاهم بما يقولون لأبيهم، فقال: ﴿ارْجِعُوا إِلَى أَبِيكُمْ فَقُولُوا يَا أَبَانَا إِنَّ ابْنَكَ سَرَقَ﴾ أي: وأخذ بسرقته، ولم يحصل لنا أن نأتيك به، مع ما بذلنا من الجهد في ذلك. والحال أنا ما شهدنا بشيء لم نعلمه، وإنما شهدنا بما علمنا، لأننا رأينا الصواع استخرج من رحله، ﴿وَمَا كُنَّا لِلْغَيْبِ حَافِظِينَ﴾ أي: لو كنا نعلم الغيب لما حرصنا وبذلنا المجهود في ذهابه معنا، ولما أعطيناك عهودنا ومواثيقنا، فلم نظن أن الأمر سيبلغ ما بلغ.
(تفسير السعدي — السعدي (١٣٧٦ هـ))
[رد أهل السنة والجماعة على الخوارج]
أما الخوارج فيستدلون بقوله تعالى: {إن الذين يأكلون أموال اليتامى ظلما إنما يأكلون في بطونهم نارا وسيصلون سعيرا} [النساء:١٠].
وبقول النبي صلى الله عليه وسلم: (دخلت النار امرأة في هرة حبستها، لا هي أطعمتها ولا تركتها تأكل من خشاش الأرض).
وأيضا: قال النبي صلى الله عليه وسلم للرجل الذي قتل نفسه: (هو في النار).
ونقول لهم: إن قوله تعالى: ((إن الذين يأكلون أموال اليتامى ظلما إنما يأكلون في بطونهم نارا وسيصلون سعيرا)) على بابها، وهي محمولة على أنهم يستحلون أكل مال اليتامى، وقد حرمه الله، فيكون الاستحلال قد أخرجهم من الملة، وكفروا بهذا الاستحلال، فيمكثون في النار، وهذا له قرائن كثيرة وردت عن النبي صلى الله عليه وسلم.
وأيضا نقول: إن النار ناران: نار الموحدين ونار الكفار، فهؤلاء سيصلون سعيرا، وهي نار الموحدين، فيبقون فيها قدر الكبيرة التي اقترفوها، ثم بعد ذلك ينتقلون إلى الجنة.
نسأل الله ربنا أن يجمعنا جميعا مع النبي صلى الله عليه وسلم في الفردوس الأعلى من أول وهلة.
وأما الرد عليهم في استدلالهم بالأحاديث: فنقول: إن الكفر كفران، كفر أكبر يخرج من الملة، ويخلد صاحبه في النار، وكفر أصغر لا يخلد صاحبه في النار.
وهذا التقسيم من استقراء الأدلة الواردة عن النبي صلى الله عليه وسلم، فقد قال صلى الله عليه وسلم: (لا ترجعوا بعدي كفارا يضرب بعضكم رقاب بعض).
وهذه الأدلة ونحوها الأصل أنها على بابها، فتكون كفرا أكبر، إلا أن تأتي قرينة تبين أنه ليس المقصود بها الكفر الأكبر.
ففي قوله تعالى: {وإن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا} [الحجرات:٩] سماهما مؤمنين.
فإذا هذه طائفة مؤمنة، وهذه طائفة مؤمنة، مع أنهم يتقاتلون.
فيكون الكفر الذي عناه النبي صلى الله عليه وسلم بقوله: (لا ترجعوا بعدي كفارا يضرب بعضكم رقاب بعض)، ليس المقصود به الكفر الأكبر، وإنما المقصود به كفر آخر، وهو الكفر الأصغر.
وكذلك نقول في قول النبي صلى الله عليه وسلم: (سباب المسلم فسوق وقتاله كفر).
أما الدليل الآخر الذي استدلوا به: وهو قوله صلى الله عليه وسلم: (خصلتان هما بهم كفر: النياحة على الميت والفخر بالأحساب)، فإن النياحة على الميت كفر من هذا الباب، أي: كفر أصغر؛ لأنه قد جاء عن النبي صلى الله عليه وسلم، أن المرأة التي تنوح تأتي يوم القيامة وعليها سربال من قطران تعذب به في عرصات يوم القيامة، ثم ترى سبيلها إما إلى النار وإما إلى الجنة.
والكافر مآله إلى الخلود في النار، وهذه المرأة إذا كانت ترى سبيلها إما إلى الجنة وإما إلى النار فهي ليست بكافرة.
إذا: ليس المراد في هذا الدليل بالكفر الكفر الأكبر.
وأما الصنف الثالث من أدلتهم: وهو البراءة من الفاعل، مستدلين بقوله صلى الله عليه وسلم: (من غشنا فليس منا) بقوله صلى الله عليه وسلم: (برئت الذمة ممن جلس بين أظهر المشركين).
فنقول: إن البراءة براءتان: البراءة الأولى: براءة من الشخص كلية، وبراءة من العمل.
فإذا كانت البراءة من الشخص كلية فمعنى ذلك أن هذا الرجل كافر خارج من الملة، ولا بد أن نتبرأ منه، فلا نجالسه، ولا نواليه، والدليل على ذلك قول الله تعالى: {قد كانت لكم أسوة حسنة في إبراهيم والذين معه إذ قالوا لقومهم} [الممتحنة:٤]، أي: الكفار {إنا برآء منكم ومما تعبدون من دون الله كفرنا بكم وبدا بيننا وبينكم العداوة والبغضاء} [الممتحنة:٤].
فهذه براءة من الشخص كلية، ومن كل أفعاله؛ لأن كل أفعاله كفر فخرج بها من الإسلام، وأحاط الكفر به من كل جانب.
والبراءة الثانية: براءة من العمل، يعني: أن هذا العمل يشابه عمل الكفار، ففيه شبه من الكفار، ولكن الشخص كله ليس بكافر.
والدليل على ذلك أولا: قوله تعالى: {فإن عصوك فقل إني بريء مما تعملون} [الشعراء:٢١٦].
فتبرأ من عملهم، فالبراءة من العمل لا تخرج صاحبها من الملة، لكن البراءة من الشخص كلية تخرجه من الملة.
ثانيا: لما جاء خالد بن الوليد رضي الله عنه قوما فقالوا: صبأنا صبأنا ولم يستطيعوا أن يقولوا: أسلمنا أسلمنا، فقتلهم، فلما بلغ ذلك النبي صلى الله عليه وسلم قال: (اللهم إني أبرأ إليك مما فعل خالد).
ولم يقل: من خالدا، ولم يكفر خالد رضي الله عنه وأرضاه، بل هو سيف الله المسلول، وأسد من أسد الله.
إذا: تبرأ النبي صلى الله عليه وسلم من فعل خالد فتبين بهذا أن البراءة براءتان، وأن المقصود بها في حديث: (أنا بريء ممن جلس بين أظهر المشركين) البراءة من العمل والفعل، لا البراءة من الدين.
أو أن المقصود: البراءة مما هو عليه من كفر.
قال الإمام الشافعي رحمه الله: الإيمان قول وعمل ونية، ولا يجزي واحد من الثلاثة إلا بالآخر، بمعنى: أنه لو قال دون أن يعمل فليس بمؤمن، ولو عمل دون أن يقول فليس بمؤمن، ولو لم يكن هناك نية -وهي: الاعتقاد الصحيح في القلب- فليس بمؤمن.
يقول الإمام البخاري: الإيمان قول وعمل، ولم أكتب عمن قال: الإيمان قول فقط.
⚪️ أهل العلم بالله تعالى هم قادة الأمة نحو النجاة ⚫️
أما الخوارج فيستدلون بقوله تعالى: {إن الذين يأكلون أموال اليتامى ظلما إنما يأكلون في بطونهم نارا وسيصلون سعيرا} [النساء:١٠].
وبقول النبي صلى الله عليه وسلم: (دخلت النار امرأة في هرة حبستها، لا هي أطعمتها ولا تركتها تأكل من خشاش الأرض).
وأيضا: قال النبي صلى الله عليه وسلم للرجل الذي قتل نفسه: (هو في النار).
ونقول لهم: إن قوله تعالى: ((إن الذين يأكلون أموال اليتامى ظلما إنما يأكلون في بطونهم نارا وسيصلون سعيرا)) على بابها، وهي محمولة على أنهم يستحلون أكل مال اليتامى، وقد حرمه الله، فيكون الاستحلال قد أخرجهم من الملة، وكفروا بهذا الاستحلال، فيمكثون في النار، وهذا له قرائن كثيرة وردت عن النبي صلى الله عليه وسلم.
وأيضا نقول: إن النار ناران: نار الموحدين ونار الكفار، فهؤلاء سيصلون سعيرا، وهي نار الموحدين، فيبقون فيها قدر الكبيرة التي اقترفوها، ثم بعد ذلك ينتقلون إلى الجنة.
نسأل الله ربنا أن يجمعنا جميعا مع النبي صلى الله عليه وسلم في الفردوس الأعلى من أول وهلة.
وأما الرد عليهم في استدلالهم بالأحاديث: فنقول: إن الكفر كفران، كفر أكبر يخرج من الملة، ويخلد صاحبه في النار، وكفر أصغر لا يخلد صاحبه في النار.
وهذا التقسيم من استقراء الأدلة الواردة عن النبي صلى الله عليه وسلم، فقد قال صلى الله عليه وسلم: (لا ترجعوا بعدي كفارا يضرب بعضكم رقاب بعض).
وهذه الأدلة ونحوها الأصل أنها على بابها، فتكون كفرا أكبر، إلا أن تأتي قرينة تبين أنه ليس المقصود بها الكفر الأكبر.
ففي قوله تعالى: {وإن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا} [الحجرات:٩] سماهما مؤمنين.
فإذا هذه طائفة مؤمنة، وهذه طائفة مؤمنة، مع أنهم يتقاتلون.
فيكون الكفر الذي عناه النبي صلى الله عليه وسلم بقوله: (لا ترجعوا بعدي كفارا يضرب بعضكم رقاب بعض)، ليس المقصود به الكفر الأكبر، وإنما المقصود به كفر آخر، وهو الكفر الأصغر.
وكذلك نقول في قول النبي صلى الله عليه وسلم: (سباب المسلم فسوق وقتاله كفر).
أما الدليل الآخر الذي استدلوا به: وهو قوله صلى الله عليه وسلم: (خصلتان هما بهم كفر: النياحة على الميت والفخر بالأحساب)، فإن النياحة على الميت كفر من هذا الباب، أي: كفر أصغر؛ لأنه قد جاء عن النبي صلى الله عليه وسلم، أن المرأة التي تنوح تأتي يوم القيامة وعليها سربال من قطران تعذب به في عرصات يوم القيامة، ثم ترى سبيلها إما إلى النار وإما إلى الجنة.
والكافر مآله إلى الخلود في النار، وهذه المرأة إذا كانت ترى سبيلها إما إلى الجنة وإما إلى النار فهي ليست بكافرة.
إذا: ليس المراد في هذا الدليل بالكفر الكفر الأكبر.
وأما الصنف الثالث من أدلتهم: وهو البراءة من الفاعل، مستدلين بقوله صلى الله عليه وسلم: (من غشنا فليس منا) بقوله صلى الله عليه وسلم: (برئت الذمة ممن جلس بين أظهر المشركين).
فنقول: إن البراءة براءتان: البراءة الأولى: براءة من الشخص كلية، وبراءة من العمل.
فإذا كانت البراءة من الشخص كلية فمعنى ذلك أن هذا الرجل كافر خارج من الملة، ولا بد أن نتبرأ منه، فلا نجالسه، ولا نواليه، والدليل على ذلك قول الله تعالى: {قد كانت لكم أسوة حسنة في إبراهيم والذين معه إذ قالوا لقومهم} [الممتحنة:٤]، أي: الكفار {إنا برآء منكم ومما تعبدون من دون الله كفرنا بكم وبدا بيننا وبينكم العداوة والبغضاء} [الممتحنة:٤].
فهذه براءة من الشخص كلية، ومن كل أفعاله؛ لأن كل أفعاله كفر فخرج بها من الإسلام، وأحاط الكفر به من كل جانب.
والبراءة الثانية: براءة من العمل، يعني: أن هذا العمل يشابه عمل الكفار، ففيه شبه من الكفار، ولكن الشخص كله ليس بكافر.
والدليل على ذلك أولا: قوله تعالى: {فإن عصوك فقل إني بريء مما تعملون} [الشعراء:٢١٦].
فتبرأ من عملهم، فالبراءة من العمل لا تخرج صاحبها من الملة، لكن البراءة من الشخص كلية تخرجه من الملة.
ثانيا: لما جاء خالد بن الوليد رضي الله عنه قوما فقالوا: صبأنا صبأنا ولم يستطيعوا أن يقولوا: أسلمنا أسلمنا، فقتلهم، فلما بلغ ذلك النبي صلى الله عليه وسلم قال: (اللهم إني أبرأ إليك مما فعل خالد).
ولم يقل: من خالدا، ولم يكفر خالد رضي الله عنه وأرضاه، بل هو سيف الله المسلول، وأسد من أسد الله.
إذا: تبرأ النبي صلى الله عليه وسلم من فعل خالد فتبين بهذا أن البراءة براءتان، وأن المقصود بها في حديث: (أنا بريء ممن جلس بين أظهر المشركين) البراءة من العمل والفعل، لا البراءة من الدين.
أو أن المقصود: البراءة مما هو عليه من كفر.
قال الإمام الشافعي رحمه الله: الإيمان قول وعمل ونية، ولا يجزي واحد من الثلاثة إلا بالآخر، بمعنى: أنه لو قال دون أن يعمل فليس بمؤمن، ولو عمل دون أن يقول فليس بمؤمن، ولو لم يكن هناك نية -وهي: الاعتقاد الصحيح في القلب- فليس بمؤمن.
يقول الإمام البخاري: الإيمان قول وعمل، ولم أكتب عمن قال: الإيمان قول فقط.
⚪️ أهل العلم بالله تعالى هم قادة الأمة نحو النجاة ⚫️
للدكتور محمد إسماعيل المقدم في هذه الأيام مقاطع عن التربية، هي من أعظم ما يفيد المسلم في تربيته ولدَه وإصلاحه بيته.
فالدكتور من أهل التخصص في هذا الباب، مع تأصيل شرعي، وسعة اطلاع، وحضور قلب نعهده من الشيخ من قديم، حفظه الله.
وقد سمعت قديما بعض سلاسل الشيخ حفظه الله، ولكنه أعادها منقحة مزيدة، وأراها عظيمة جدا لمن أحسن فهمها والعمل بها.
#أبو_علياء
فالدكتور من أهل التخصص في هذا الباب، مع تأصيل شرعي، وسعة اطلاع، وحضور قلب نعهده من الشيخ من قديم، حفظه الله.
وقد سمعت قديما بعض سلاسل الشيخ حفظه الله، ولكنه أعادها منقحة مزيدة، وأراها عظيمة جدا لمن أحسن فهمها والعمل بها.
#أبو_علياء
❤1
"كل ما تكاسلت عن قيام الليل و لان جسدك للفراش وعزمت على النوم وترك الوتر،تذكر ان:
-الجنة تنال بكثرة السجود
-صلاة الليل نورٌ لك في ظلمة القبر
-ينزل الله في هذا الوقت إلى السماء الدنيا
يستمع الله لدعائك ويستجيب لك
صلِّ وترك، واغتنم عظيم الأجر"
#قيام_الليل_شرف_المؤمن
-الجنة تنال بكثرة السجود
-صلاة الليل نورٌ لك في ظلمة القبر
-ينزل الله في هذا الوقت إلى السماء الدنيا
يستمع الله لدعائك ويستجيب لك
صلِّ وترك، واغتنم عظيم الأجر"
#قيام_الليل_شرف_المؤمن
اقطع إلى اللّه طريقاً ﻵ يراكَ فيه أحد ، ولا يعلمهُ أحد ، خبّئ لنفسك صالحات تَنفعك يوم تُبلى السرائِر
- الوتر | ❄️.
-سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
- الوتر | ❄️.
-سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
❤1
الصَّلاةُ قُرَّةُ العُيوُن،
وَ رَاحةُ النُّفوسْ،
وَ دَوَاءُ القَلوب،
هَنيئًا لِمَن صَلّىٰ الفَجرَ فِي وَقتِهَا
*صلاة_الفجر 💎*
وَ رَاحةُ النُّفوسْ،
وَ دَوَاءُ القَلوب،
هَنيئًا لِمَن صَلّىٰ الفَجرَ فِي وَقتِهَا
*صلاة_الفجر 💎*
﴿وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ﴾🌿
اركض للّٰه بِأقصى حُبك، وارفع يديك له بِكامل ضعفك، فَاللّٰه أكرم من أن يرى فِي قلبك كسرًا ولا يجبرهُ، وأكرم من أن يردّ كفيك خاليتين🤲💕💦.
صلاة الفجر 📿
اركض للّٰه بِأقصى حُبك، وارفع يديك له بِكامل ضعفك، فَاللّٰه أكرم من أن يرى فِي قلبك كسرًا ولا يجبرهُ، وأكرم من أن يردّ كفيك خاليتين🤲💕💦.
صلاة الفجر 📿
❤1
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
♥️ﮩ•┈┈••✾•◆♥️◆•✾••┈┈•ﮩ♥️
*- والمُستغفرين؟ يضمهّم الله تحت*
*اجنحة الرحمة "استغفرالله العظيم*
*الذي لا اله الا هو عليه توكلت وهو*
*رب العرش العظيم ♡
صباح الذاكرين 🕊️
*- والمُستغفرين؟ يضمهّم الله تحت*
*اجنحة الرحمة "استغفرالله العظيم*
*الذي لا اله الا هو عليه توكلت وهو*
*رب العرش العظيم ♡
صباح الذاكرين 🕊️
وصية اليوم وكل يوم 🌸
لنجعل ألسنتنا رطبة بذكر الله ففي الذكر تغفر ذنوبنا وتشرح صدورنا وتطمئـن قلوبنا وتبارك أعمالنا.. 🌸
#أذكار_الصباح
لنجعل ألسنتنا رطبة بذكر الله ففي الذكر تغفر ذنوبنا وتشرح صدورنا وتطمئـن قلوبنا وتبارك أعمالنا.. 🌸
#أذكار_الصباح
👍1
اقرئي القرآن بقلب حاضر، فإذا مررتِ بآية رحمة فاسألي الله من فضله، وإذا مررتِ بآية عذاب فتعوذي به، واجعلي تلاوتك ممتزجة بالدعاء لتكون أعمق أثرًا وأقرب للقبول
👍2
*﴿هُنَالِكَ دَعَا زَكَرِيَّا رَبَّهُ ۖ﴾*
"أستغل لحظات اليقين؛ لا تدع لحظة تمرّ بلا اغتنام! حين تسمع قصة، أو تقرأ آية، أوتمر بموقف يُشعرك باليقين؛ فبادر بالدعاء، ولا يهمّك موقعك من الناس، أو موقع الناس منك في تلك اللحظة الثمينة!"
"أستغل لحظات اليقين؛ لا تدع لحظة تمرّ بلا اغتنام! حين تسمع قصة، أو تقرأ آية، أوتمر بموقف يُشعرك باليقين؛ فبادر بالدعاء، ولا يهمّك موقعك من الناس، أو موقع الناس منك في تلك اللحظة الثمينة!"
👏1