Telegram Web Link
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
ضابط إسرائيلي
كيف يتم التجسس على الهواتف؟
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
تحليل مايجري في المنطقة
لا تنسيكم الاحداث الحالية عن الهدف الاسمى وهو غزة غزة .
غزة يجب ان تكون في الدعاء وفي حديثكم مع الاحباب وان تكون غزة حاضرة عند طعامكم وعند شرابكم وعند نومكم .
فمن لم يحدث نفسه بالغزو فهو على شعبة من شعب النفاق .
فتذكروهم وادعو لهم وانصروهم بما تستطيعون.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
اللهم أرنا فيهم مايثلج صدورنا ويشفي غليلنا ويحقق أمانينا...اللهم نصرك المبين الذي وعدت..
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🔹 فيديو | رضيع بترت قدمه جراء إصابته في قصف للاحتلال على مدينة غزة
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
صولات مُجاهدينا في الميدان هي مفخرة ومُعجزة عسكرية وحُجّة على كل شباب الأمة وقواها".. مُجاهدونا الذين خذلتهم كل الأمة لا يزالون يُثخنون ويُجاهدون بالرغم من الجوع والدمار والفقد والقصف والمجازر والحصار والمحرقة المستمرة في حقهم.. قد أقيمت الحُجة على كل شباب الأمة فأعدوا للسؤال جوابًا.
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
🔹 شاهد | فلسطينية من عائلة ماضي بُترت ثلاث أقدام من صغيرتيها سيلا ورهف جراء قصف للاحتلال، فيما القدم الرابعة على وشك أن تُبتر بسبب الحصار وقلة العلاج.
🌟🌟 || استمرار تدفق مئات اليـهود إلى مصر التي فتحت أبوابها لمن فرّ من ظروف الحرب، ولم يدفع اليـهود (أغنى ملل العالم) سوى التأشيرة..

يذكر أن النظام المصري كان يستغل الفلسطيني الذي اضطر للخروج من غزة، ليتقاضى على الشخص الواحد 5 آلاف دولار وأكثر عن طريق السافل العرجاني.
﴿لا جَرَمَ أَنَّما تَدعونَني إِلَيهِ لَيسَ لَهُ دَعوَةٌ فِي الدُّنيا وَلا فِي الآخِرَةِ وَأَنَّ مَرَدَّنا إِلَى اللَّهِ وَأَنَّ المُسرِفينَ هُم أَصحابُ النّارِ﴾ [غافر: ٤٣]

مامعنى ﴿جَرَمَ﴾؟
Anonymous Quiz
22%
جررتموني لجريمة دعوتكم
30%
حقًّا
46%
كلاهما صحيح
2%
لا أعلم
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
#تدبر_صفحة - سورة الروم - الصفحة ٤٠٩
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
#وقفات_تدبرية
١
سورة الروم - الصفحة ٤٠٩
#وقفات_تدبرية
٢
سورة الروم - الصفحة ٤٠٩
#وقفات_تدبرية
٣
سورة الروم - الصفحة ٤٠٩
2025/07/04 10:55:01
Back to Top
HTML Embed Code: