#تدبر_المصحف
{ إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَمَاتُوا وَهُمْ كُفَّارٌ فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْ أَحَدِهِمْ مِلْءُ الْأَرْضِ ذَهَبًا وَلَوِ افْتَدَىٰ بِهِ ۗ أُولَٰئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ وَمَا لَهُمْ مِنْ نَاصِرِينَ } [آل عمران: 91]
•لو نطَق الكافر بكلمة الإيمان بصدقٍ ويقين، وعمل في الدنيا من الصالحات، لأغنَته يوم القيامة عن مِلء الأرض ذهبًا، فما أعجبَ مَن يزهد في الدنيا بكلمةٍ لها هذا الوزنُ الثقيل!
•مع الإيمان قد يقي من النار شِقُّ تمرة، ومع الكفر لا يقي من العذاب مِلءُ الأرض ذهبًا.
•كلُّ أسباب النجاة التي يعرفها العباد في الدنيا لن تغنيَ عنهم يوم القيامة؛ إذ لا فِديةَ يومئذٍ ولا توبة، ولا كفيلَ ولا شافع.
{ إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَمَاتُوا وَهُمْ كُفَّارٌ فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْ أَحَدِهِمْ مِلْءُ الْأَرْضِ ذَهَبًا وَلَوِ افْتَدَىٰ بِهِ ۗ أُولَٰئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ وَمَا لَهُمْ مِنْ نَاصِرِينَ } [آل عمران: 91]
•لو نطَق الكافر بكلمة الإيمان بصدقٍ ويقين، وعمل في الدنيا من الصالحات، لأغنَته يوم القيامة عن مِلء الأرض ذهبًا، فما أعجبَ مَن يزهد في الدنيا بكلمةٍ لها هذا الوزنُ الثقيل!
•مع الإيمان قد يقي من النار شِقُّ تمرة، ومع الكفر لا يقي من العذاب مِلءُ الأرض ذهبًا.
•كلُّ أسباب النجاة التي يعرفها العباد في الدنيا لن تغنيَ عنهم يوم القيامة؛ إذ لا فِديةَ يومئذٍ ولا توبة، ولا كفيلَ ولا شافع.
👍4