محكوم بالسجن 6 مؤبدات.. الأسير نادر صدقة يتحرر بعد 22 عامًا في سجون الاحتلال
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
👍1
*فرحة في غــزة بعد صيد سمكة نادرة وضخمة على شاطئ خانيونس بطول 10 أمتار تقريبًا ووزن يتجاوز الطنين*.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
👍2
#عاجل | القناة 15 الإسرائيلية عن مسؤول أمني:
📌 اتصالات الفيديو التي أجرتها القسام بأسر المختطفين تمت من شرائح إسرائيلية
📌 الشرائح وضعها الجيش في أماكن بغزة لجمع معلومات عن المختطفين عبر فلسطينيين
📌 حماس جمعت الشرائح وفعلت بعضها قبل تسليم المختطفين وتواصلت مع عائلاتهم
📌 اتصالات الفيديو التي أجرتها القسام بأسر المختطفين تمت من شرائح إسرائيلية
📌 الشرائح وضعها الجيش في أماكن بغزة لجمع معلومات عن المختطفين عبر فلسطينيين
📌 حماس جمعت الشرائح وفعلت بعضها قبل تسليم المختطفين وتواصلت مع عائلاتهم
👍3
إلى من يتساءلون عمّا جرى في رفح حقًّا.
لا علاقة للحادثة بالمقاومة، ولا بأيّ عملية أو اشتباك من هذا النوع كما يروّج إعلام الكيان.
الحقيقة أنّ مجموعة من المستوطنين الذين يملكون شركات خاصة لهدم البيوت كانت تواصل منذ أسبوع هدم ما تبقّى من منازل رفح المدمّرة.
وبينما كانت إحدى مركباتهم تمرّ في المنطقة، انفجرت عبوة ناسفة أسفلها، فأُصيب عدد من أفراد الطاقم والجنود الذين كانوا يؤمّنونهم، وتشير التقديرات إلى أنّ الإصابات والقتلى لا يقلّ عددهم عن عشرة، رغم تكتّم الكيان كعادته على التفاصيل الدقيقة.
إعلام الكيان سارع إلى فرض حظر نشر على الحادثة، لأنه ببساطة لا يستطيع أن يواجه الرأي العام العالمي بالاعتراف بأنّ الجرافات والمستوطنين ما زالوا يهدمون البيوت في رفح رغم إعلان الهدنة.
بهذا يكون جيش الكيان هو من خرق الهدنة فعليًا، لا المقاومة.
لقد استمرّ في عمليّات التجريف والهدم، وجاءت مشيئة الله أن تنفجر عبوة ذاتيّة التشغيل في أحقر أدواته: طاقم الجرافات الذين يمسحون بيوت الناس من الوجود.
أما المقاومة، فلم تُعلن عن أيّ عمل في رفح، ولم تُصدر بيانًا يتبنّى الحادثة أو يربطها بأيّ جناح عسكري.
كلّ ما صدر عنها هو نفي رسميّ واضح، بأنها لا علم لها بأيّ اشتباك أو حادثة من هذا النوع، مؤكدة التزامها الكامل بالهدنة الموقّعة، ومُحمّلة الكيان المسؤولية عن الخروق المتكرّرة التي يرتكبها يوميًا تحت غطاءٍ من الصمت الدولي.
وفي الجهة الأخرى، يغيب الضامنون للهدنة تمامًا، لا حسّ ولا خبر.
صمت مطبق وكأنّهم لم يكونوا شركاء في الاتفاق ولا شهودًا على الدم.
وما أخذنا منهم إلا بيانات جوفاء، وتطبيلًا، وتفاخرًا أجوف على الشاشات.
أين ولاة الأمر الذين ملؤوا الدنيا ضجيجًا عن “الوساطات” و“الضمانات”؟.
أين وليّ أمرك اليوم مما يحدث في القطاع، والدماء التي تُسفك كلّ ساعة؟.
أقربها اليوم عشرات الشهداء يرتقون تحت أنقاض القصف، بينما القصور غارقة في صمتها، والعرش العربي مشغول بالتصفيق بدل الموقف.
لا علاقة للحادثة بالمقاومة، ولا بأيّ عملية أو اشتباك من هذا النوع كما يروّج إعلام الكيان.
الحقيقة أنّ مجموعة من المستوطنين الذين يملكون شركات خاصة لهدم البيوت كانت تواصل منذ أسبوع هدم ما تبقّى من منازل رفح المدمّرة.
وبينما كانت إحدى مركباتهم تمرّ في المنطقة، انفجرت عبوة ناسفة أسفلها، فأُصيب عدد من أفراد الطاقم والجنود الذين كانوا يؤمّنونهم، وتشير التقديرات إلى أنّ الإصابات والقتلى لا يقلّ عددهم عن عشرة، رغم تكتّم الكيان كعادته على التفاصيل الدقيقة.
إعلام الكيان سارع إلى فرض حظر نشر على الحادثة، لأنه ببساطة لا يستطيع أن يواجه الرأي العام العالمي بالاعتراف بأنّ الجرافات والمستوطنين ما زالوا يهدمون البيوت في رفح رغم إعلان الهدنة.
بهذا يكون جيش الكيان هو من خرق الهدنة فعليًا، لا المقاومة.
لقد استمرّ في عمليّات التجريف والهدم، وجاءت مشيئة الله أن تنفجر عبوة ذاتيّة التشغيل في أحقر أدواته: طاقم الجرافات الذين يمسحون بيوت الناس من الوجود.
أما المقاومة، فلم تُعلن عن أيّ عمل في رفح، ولم تُصدر بيانًا يتبنّى الحادثة أو يربطها بأيّ جناح عسكري.
كلّ ما صدر عنها هو نفي رسميّ واضح، بأنها لا علم لها بأيّ اشتباك أو حادثة من هذا النوع، مؤكدة التزامها الكامل بالهدنة الموقّعة، ومُحمّلة الكيان المسؤولية عن الخروق المتكرّرة التي يرتكبها يوميًا تحت غطاءٍ من الصمت الدولي.
وفي الجهة الأخرى، يغيب الضامنون للهدنة تمامًا، لا حسّ ولا خبر.
صمت مطبق وكأنّهم لم يكونوا شركاء في الاتفاق ولا شهودًا على الدم.
وما أخذنا منهم إلا بيانات جوفاء، وتطبيلًا، وتفاخرًا أجوف على الشاشات.
أين ولاة الأمر الذين ملؤوا الدنيا ضجيجًا عن “الوساطات” و“الضمانات”؟.
أين وليّ أمرك اليوم مما يحدث في القطاع، والدماء التي تُسفك كلّ ساعة؟.
أقربها اليوم عشرات الشهداء يرتقون تحت أنقاض القصف، بينما القصور غارقة في صمتها، والعرش العربي مشغول بالتصفيق بدل الموقف.
👍1