رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ

قرأ عُمر بن عبد العزيز
‏(ورحمتي وسعت كل شيء)
‏فأخذ يبكي ويقول:
‏"وأنا شئ، فارحمني"!

وأنا أيضًا شيء يارب.. فارحمني.🤍

يارب ...
أنا العائد إليك دومًا وأنتَ الأعلم بحالي، فاغفر لي 🤍.

يا مُقَلِّبَ القُلُوبِ ثَبِّت قَلْبي على دينِك.

مِن أفضل ما يُقال في هذه الأيام العشر:

لا إله إلا الله والله أكبر ولله الحمد:

عددَ خلقِه
ورضا نفسِه
وزِنَةِ عرشِه
ومِدادَ كلماته.

اللهمّ أعنِّي لأنْ أكون ممّن يُكبِّرون في ظلام صدورهم حتى ينبعث منها نورها، وهبْني أن أقول "الله أكبر" باللسان والحال، فتطابق تكبيراتي تكبيرات مَن عرفوك.

«اللَّهُمَّ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً، وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً ، وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ».

{..وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اللَّهِ ۚ إِنَّ اللَّهَ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ}

[غافر : 44]

‏اللهم إني توكلت عليك فأعني و يسر لي يارب وهبّ لي من توفيقك ما يُبلغني طموحي .. 🤍

«اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ، وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ، كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ، وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ، إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ ، اللَّهُمَّ بَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ، وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ، كَمَا بَارَكْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ، وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ، إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ».

رزقنا اللّٰه مَكة وحِج بيته الحرام من حيث لا ندري ولا نحتَسب.

يا رب يا واسِع.. 🤍

يارب أُناجيك و انت تعلم ما بالفؤاد وما ألمّ به هب لي من لدنك خيرًا انك انت الوهاب🤍.

لبيّك نتمنّى مغفرتك
طامعين برحمتك
راجين أن تُمحى ذنُوبنا
وتستجيب لدعوَاتنا.

يا رب ...
نرفعُ إليك أكفنا، ونيمّمُ نحوك أفئدتنا، ونشكو إليك خوفنا الذي لا نفهمه ولكنّك تعلمه .. اجعلنا مطمئنين بك، وأنزل علينا بردَ عفوك ورضاك ورحمتك 🤍

أنتَ العليمُ بحالي، وأحنّ منّي عليَّ 🤍