‏"سُئِلَ النبي صلى الله عليه وسلم
‏عن صيام يوم عاشوراء ، فقال :
‏إني أحتسب على الله أن يكفر السنة التي قبله"
‏.
‏رواه مسلم

ما يمكنك شراءه بثمن علبة سجائر في استراليا

في أستراليا، لا تُعتَبر علبة السجائر مجرد منتج تشتريه من المتجر، بل هي رفاهية مكلفة قد تفرغ محفظتك سريعًا. في بلدٍ مثل أستراليا، حيث تصل تكلفة علبة السجائر الواحدة إلى 30 أو حتى 40 دولارًا أستراليًا، قد تفاجأ حين تعلم أن هذا المبلغ يعادل ثمن طعامٍ يكفي لإطعام أسرة صغيرة ليومٍ كامل.

لكن لماذا هذا الغلاء الفاحش؟
الأمر ليس عشوائيًا، بل هو قرار إنساني حكيم تتبناه الحكومة الأسترالية منذ سنوات، في إطار سياسة صارمة لمكافحة التدخين تهدف إلى إنقاذ الأرواح، وليس فقط جمع الضرائب.

فالسجائر هناك:

تخضع لضرائب متزايدة سنويًا.
تُباع في عبوات موحدة بلا ألوان أو شعارات، مليئة بالتحذيرات والصور الصادمة.
يُمنع الإعلان عنها أو الترويج لها بأي شكل.

كل ذلك لأسباب نبيلة وواضحة:
حماية الأطفال والشباب من الوقوع في فخ الإد*مان.
تقليل أعداد المدخنين وتقليل الوفيات الناتجة عن أمر*اض التدخين.
تحفيز المدخنين على الإقلاع حين يشعرون بأن التكلفة أصبحت عبئًا حقيقيًا.

ولكي تتخيل حجم الفارق، إليك مقارنة بسيطة:
بثمن علبة سجائر واحدة في أستراليا،

الأسود الخبيث أو البثن.
واحد من أخطر الأفاعي على وجه الأرض.
وهو الثعبان الوحيد في العالم الذي لا يمسك باليد، لأن أنيابه خارج فمه وهو ايضاً قادر على تحريك نابيه بعدة أتجاهات.
حيث لا يوجد أي علاج او ترياق مضاد لسمه.
(الاسم العلمي: Atractaspis engaddensis) أحد أنواع الثعابين السامة، سمّها شديد الخطورة، تستوطن عدد من المناطق في الشرق الأوسط منها فلسطين، الأردن، لبنان، السعودية كذلك شبه جزيرة سيناء، يتمييز بصغر حجمه حيث أن طوله لا يتجاوز 60 سم ويتميز أيضاً بأن رأسه يشبه ذيله حتى أنك لا تستطيع تمييز رأسه بسهولة بلونه الأسود الداكن.
يُعد هذا الثعبان أحد أخطر أنواع الثعابين في العالم من حيث السُمّية،
وهو يختلف عن الصل الأسود من حيث الطول وشكل الرأس، حيث أن الصل أطول ورأسه أعرض.
سم البثن أو الأسود الخبيث غير مألوف وجديد بين الثعابين الأخرى. السم لا يسبب شلل العضلات الهيكلية ويتميز بأنه قد يسمم الأعصاب وعضلة القلب معا.

السم له قوة مميتة عالية جدًا، مع جرعة قاتلة في الوريد 0.06 وفي الفئران تبلغ 0.075 ميكروغرام لكل جرام من وزن الجسم في الفئران. يكون عمل السم سريعًا.
https://www.tg-me.com/RRMPPP

"إن وسائل التواصل أتاحت لجحافل الأغبياء أن يتحدثوا وكأنهم علماء 😒

فلم يعد للمعرفة وزن، ولا للخبرة اعتبار، في زمنٍ أصبح فيه الصمت فضيلة لا يملكها إلا الحكماء.
تساوى الجاهل بالعالم، لا لأن الجهل ارتقى، بل لأن الضجيج علا فوق صوت العقل.
باتت الآراء تُقاس بعدد المتابعين، لا بميزان الحكمة، وكأن الحقيقة تُصنع بالتصفيق، لا بالدليل."