Telegram Web Link
عندما تتحدّث مع الشخص المناسب كل شيء يصبح منطقي ومطمئن وملوّن ولذيذ، المشكلة ليست في اختياراتك ولا معتقداتك بل في الوجهة، المكان الصحيح لا يبتلعك بل يحتويك
المشكلة أنك ركضت مسرعاً بمجرد أن سمعت النداء
بينما كل ماكان عليك فعله هو أن تلتفت.
أعرفك كشيء حقيقي، لا يمسّني من طرفه شك يؤذي، لقد وهبتني لحظات أحتمي بطمأنينتها عمري كله وهذا يكفيني.
أحب الدّقة في وصف "لايكين على بعض" لأن فعلا هذه الكيمياء بينك وبين فلان مراح تلكاها عند غيره ابدًا، انسان مفصّل لك من الف الى الياء.
غيري يسد فراغك ما يسد مكاني .
كُل الذين اذوك سيسخر الله لهم من يؤذي
قلوبهم  ويضيق صدرهم ولو بعد حين.
أرجو الا يخدعك هذا الزحام حولي لا احد في الداخل.
‏لقد تجاوزتك كليًا بالطبع، لكن المرء أحيانًا يلتفت للوراء، ويتساءل كيف ساء الأمر عند هذا الحد.
‏أن يحبك بندباتك بعقدك بحروبك وبهزائمك وأن تتَّسع يده لأحلامك وذراعيه لروحك المُتوعكة ، أو لا يحب.
‏عن ذلك الندم في سُؤال علي عكور :
أين تذهب النِداءات غير المُجابة ؟
أُريد أن أستعِيد صَوتي .
Just that person.
ولاشي!
2024/05/17 03:56:40
Back to Top
HTML Embed Code: