"‏توقف عن البحث عن الحب وكأنك ستصطاده
بيديك، فالحب يَختار لا يُختار، ويأتي ولا يؤتى
إنه شيء تتعثر به في طريقك فجأة"

‏"بينما كل من حولي يشتم قسوتي، أفرطتُ
بالحنيّة معك."

‏"بَعضُ العُيُونِ إذا نَاظَرتَهَا سَلَبتْ
مِنكَ الفُؤَادَ فَكَيفَ الوَجهُ إن بَانا"

‌‎"بعضُ العيونِ كحدِّ النصلِ تقتُلنا
أينَّ المفرُ؟ وهذا الحُسنُ سجَّانا!"

‏"إنِّي نزعتهُ من الروح، لكنّه ياربي عزيز"

‏"عليك أن تعرف ما إذا كُنت أنت المهم
أم أن الأشياء التي تُقدمها هي المهمة، وليس أنت"

"‏أنا قلبّي مع قلبك ولو أن العيون بعّاد"

"قريبًا كجفن العين بعيدًا كالمريخ، مع ذلك لا أنا لمستك ولا أنت فارقت المدى".

الحيرة القاتلة

"‏هـل كانت النُجومُ شبيهة لعيناكَ؟
أم كَانت عيناكَ هي النُجومُ بِذاتِها؟"

‏"أن يكون لك شخص يراك وكأنك الخير في هذه الأرض، شعور لا يُمكنك أن تضعه في كلمات مُناسبة."

‏"لو افترضنا أن المحبة عشرة أجزاء، فنصيب الإحترام منها تسعة، أقل من ذلك دعوها فإنها لا تليق."

‏عزيزي الإنسان..
"حاب أفكرك إن الأسباب لا تمنع أحدًا مهما كانَتْ ثقيلة ومؤسفة ومزعجة. الحقيقة كُلها واقفة على صدِق الرغبة، على عُمقِ الغاية، وعلى مكانتك أحيانًا."

"أن يجدني شخص حنون، لا يجرؤ على ضياعي من بين يديه، أن أكون أنا كُل الأشياء وأهمها في قلبه، أن أكون وجهته الأولى، ومحطته الأخيرة وأن لا يغادرني"

"اختار الحاجات الي تستاهل إنك تحارب عشانها، عشان متلاقيش إنك ضيعت سنين من عمرك وأستنفذت طاقتك في الـ ولا حاجة وأنت بتحارب بمعارك مش بتاعتك"

‏"نحن لا نليق بالحُب يا سيدي،
فأنت مكابر وأنا لا أنحني "

‏"عندما يتكلم المفرد عن نفسه بصيغة الجمع ليس بالضرورة أن يكون تعظيمًا ، رُبما يدس نفسه خجلاً مع الجماعة فيقول ( مشتاقين ) وفي الحقيقة لم يشتاق غيره ".

"‏أنا حقًا لا أستطيع أن أجعل شيئًا ما يخصك عاديًا، لا أستطيع أن أصُد قلبي عن أشيائك، لا أستطيع صرف الإنتباه عن أدق تفاصيلك حتى تلك التي ترهقني"

"‏كمْ طالَ صوْمُ العيْنِ عنْ رؤْياكم
أفلا أذانٌ للهوى فنراكم !؟"

"لا تنسوني من دعواتكم في رمضان، بعيدًا عن محتوى القناة، وعن أي شيء آخر، أحتاج كل شخص سواءً أعرفه على الصعيد الشخصي، أو يحب قناتي، أو لامسته يوم بنص فيها، أو حتى ما يعرفني وشاف الرسالة هذي، إنه يدعي لي، لأني فعلاً أحتاج دعواتكم الصادقة"