Telegram Web Link
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
-

"وحلفت أنَّك لا تميلُ مع الهوىٰ
أينَ اليَمينُ وأينَ ما عاهدتني؟!"

"إلىٰ الأبد"..
عهدٌ كان..
وكلمتان..

كسِوارٍ.. تُزيِّنُ مِعصَمي..
كقِلادةٍ.. تضخُّ الحياةَ في دمي..
كعِناقٍ.. تطيبُ به جُلُّ مواجعي..
كأنَّك.. كأني..
ليتك.. ويا ليتني..

"إلىٰ الأبد"..
أنا.. على العهد!
وأنتَ أنتَ.. ما وَفَّيت!

#مـيـ᭓ـم

#تصبحوووون

https://www.tg-me.com/Rahik9

-
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
رحيق ميم 🤍🌸
- من عمق الشعور: كان سببُ فراقهِ سخيفاً جداً كـ سخافةِ قراري بـ اختيارِه . -
-

من عمق الشعور:

"‏لا سامح الله الذين من فرط أذيّتهم، جعلونا ندعو على أيامنا بأن تمضي و تنقضي..."
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
-

كيف هى الأيام من دونى؟! ..
وكيف هى الليالي؟! ...
هل وجدت من أنستك عيوني؟! ..
و همسي... وضحكتي ..؟! وصوتي المحفور فى مسمعك .. ولباقتي .. ودلالي؟! ...
أم يا ترى قد ارتحت من وعصبيتي وجناني ...
المتبوعة بدفء احتوائي وفيض حناني؟! ..
هل ملأت عليك حياتك ... وأحاطتك برقة وجودها مثلي ...
أم هل غطي جمالها ... على جمال روحي .. و
ما عدت تشتاق ملامحي
أو تحن لغمرة مشاعري ...
وتميز وصالي...
ويا هل ترى .. مازال الحب يزداد بي وحدي؟! ..
ودفنته أنت مع وعودك .. ومضيت بعيدا دون أن تبالي ...

#مـيـ᭓ـم

https://www.tg-me.com/Rahik9

-
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
-

في زمانٍ آخَر
ومكانٍ يسمح بالمستحيل

كنتُ لأضع رأسي المُثقَل علىٰ كتفك
وأستند بروحي المنهَكَة إلىٰ روحك
وأدسُّ أصابعي بين أصابعِك

أُطيلُ النَّظرَ إلىٰ عَينَيك.. وأخبرك:
كم أُحِبُّك!


https://www.tg-me.com/Rahik9

-
-

منذُ تلك اللحظة
أصبحتُ شخصًا آخَر؛

تجمَّدَ قلبي
تبلَّدَ إحساسي
وابتعدتُ كثيرًا.. عن نفسي القديمة؛

كان لا بُدَّ أن أخلعَ جلدي
لتستمرَ الحياة

تستمر..
بِلا روح!


https://www.tg-me.com/Rahik9

-
-

بَلىٰ..
لم أترك يَدَيك.. أنا -ولأول مرة- وَثَقت؛
شَبَّكتُ أصابعَ روحي في أصابعِ روحك..
حتىٰ فيكَ.. ذُبت..
وعدتني.. ووعدتُك..
وبمنتصفِ الطريقِ.. تَخلَّيت!

لي عتابٌ عندكَ.. يا ابنَ الروحِ والقلب:
ألم يكُن ممكنًا أن تغادرَني برِفق؟
أن تخبرَني عن السببِ وحسب؟

أنا الآن ضائعة.. كمَن تُمسِكُ بورقةِ امتحان..
يُوشِكُ أن ينتهيَ الوقت..
ولم تتعلم كيف تقرأُ أو تكتبُ بعد!

مَن أنت؟!
أنتَ.. لستَ أنت!
أيناهُ.. مَن تجاوزتُ فيهِ الحب؟!
مَن أقمتُ فيهِ وأقامَ فِيَّ؟!

يا أَيُّها الرجلُ الذي.. لا يزالُ حبهُ.. بدمي:
أَعِدني إليَّ..
وخُذ معكَ حبًّا..
بحجمِ سماءٍ وأرض!


https://www.tg-me.com/Rahik9

-
-

كان السُّكَّان الأصليُّون..
يسمُّون قَوس قُزَح: ثُعبان العقود،
والسماء: البحر الأعلىٰ،
ويسمُّون البَرق: توهُّج المطر،
والصديق: قلبي الآخر،
والروح: شمس الصدر،
وبدلًا مِن نغفر لكم.. يقولون:
ننسىٰ.

- إدواردو غاليانو

أمَّا عنك.. فأنت:
الوجهُ الآخَر لروحي..
النَّبضُ التُّائهُ مِن قلبي وقد عادَ إِلَيَّ...
الجزءُ الحقيقيُّ في حياتي والباقي.. أضغاثُ حياة..

وعلىٰ وجهِ الدِّقَّة: "أنت أنا!".


https://www.tg-me.com/Rahik9

-
-

يلازمُني طَيفُك بلا انقطاع؛
مُجهِدٌ هذا الأمر!
حاولتُ أن أنفصلَ عنك.. وما استطعت!

لا بُدَّ وأنَّك تشاركُني الروح،
حتىْ بات الخلاص منك مستحيلًا!


https://www.tg-me.com/Rahik9

-
-

أتجاهل مشاعري؛ تتراكم داخلي،
تثير الفوضىٰ والكثير مِن الارتباك!

يتكرر الألم، يزداد،
أكظِم الآه؛ يتضاءَلُ الإحساس..

يزورني الفرح،
لا أميِّز نكهته؛ نسيتُها منذ أمَد!

يقف الحزنُ إلىٰ جواري مُستَحِيًا،
فأبتسمُ له وأنا أُتمتِم:
لا عليك، اعتدتُك؛ لا أخشاك..

اقتربتُ مِن اللا حِس،
كُلُّ المشاعرِ صارت سِيَّان..

بعدما نحترق،
لا يؤثِّر فينا شَيء.. مهما بلغت قوَّته!


https://www.tg-me.com/Rahik9

-
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
-

"لا ترحل قبل أن تملأ فراغات الأجوبة؛
لا تعذِّب أحدًا بهذه الطريقة،
حتىٰ لو كان عدوًا..

منَ النُّبلِ أن نضعَ النِقاط،
ليسَ من حقِّ أحدٍ أن يتركَ إنسانًا مُعلَّقًا
بطرفِ فاصلة".

#مـيـ᭓ـم

https://www.tg-me.com/Rahik9

-
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
إني لفي غُربة مذ غبت يا سكني وإن ظللتُ أُرى في الأهل والوطن .

-
كتبتَ رسَائل كثيِرة لك و كُل أحرفهَا متَكررة كأنهَا رسالةَ وُاحدةَ تبَدأ بـ لماذا لست معي الآن و تنتَهي بالإنتَظار .

-
فيّ هَاتفي اقتباسَ محُزن ولم أجَد سطرًا واحدًا يعبّر عن مَدى شُعوريّ .

-
أذهب لأودعه فأحبّه أكثر وأعود بلا وداع أودّعه في خيالي مئة مرة ولا أفعل .

-
‏إن كانَ يُحرقُنا الذي هوَ ماؤنا ‏فبمن تُرى يستنجدُ المحروقُ .

-
‏ازداد حجمك كجزءٍ منّي أنا نفسي أنسى أحيانًا لا أعرف أين تنتهي أنت في ذاتي وأين أبدأ أنا .

-
2024/06/15 17:20:38
Back to Top
HTML Embed Code: