«أنت وحدك من يعرف ظروفك جيدًا، لا أحد يعلم عن صراعاتك الداخلية وما في قلبك، مجبر تكمل مبتسم ولا كأنك في حالة حرب داخلية مع ظروفك وهمومك ومصاعب حياتك، مجبر تسند وأنت محطم، وتتعامل مع الكل وأنت ترغب بالانعزال، وإذا أتيت ترمي أحمالك تذكرت أنك لا تملك رفاهية الانهيار فتتماسك وتكمل..»❤️🩹
"هذه الدُّنيا لا بُدّ أن ترى فيها
ما تكره، وإلَّا ما كانت دُنيــا!"❤️🩹
ما تكره، وإلَّا ما كانت دُنيــا!"❤️🩹
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
رَحِـمَ اللـّٰه رُوحَـكَ التـيٰ لَـا تُفـارقـنـيٰ #أبي.
"ماذا لو كان المُقابل الجنَّـة!
ماذا لو كان جزاء مُعاناتنا هُنا، والعوض عن أرواحنا الذابلة، وشحوب وجوهنا، وتشتتنا وتيهنا، وأذانا، وصبرنا، أن ندخُل الجنَّة بغيرِ حساب!
الحمدُ لله أنَّ ما يُصيب المُسلم من نَصَب، ولا وَصَب، ولا هم، ولا حزن، ولا أذى، ولا غم، حتى الشوكة يُشاكها؛ إلا كفَّر اللّٰه بها من خطاياه"❤️🩹.
ماذا لو كان جزاء مُعاناتنا هُنا، والعوض عن أرواحنا الذابلة، وشحوب وجوهنا، وتشتتنا وتيهنا، وأذانا، وصبرنا، أن ندخُل الجنَّة بغيرِ حساب!
الحمدُ لله أنَّ ما يُصيب المُسلم من نَصَب، ولا وَصَب، ولا هم، ولا حزن، ولا أذى، ولا غم، حتى الشوكة يُشاكها؛ إلا كفَّر اللّٰه بها من خطاياه"❤️🩹.
Forwarded from «بين مدٍّ وجزࢪ 💕»
لا تنسوا القيام | حفّوا أمتنا بالدّعاء.
وخصّوني بـ دعوة فإني بحاجة 🌸!
جـبر المولىٰ قلوبكـم وآتاكم سؤلكـمْ
ورضيٰ المولىٰ عن قلوبكمْ وأرضاكم.
وخصّوني بـ دعوة فإني بحاجة 🌸!
جـبر المولىٰ قلوبكـم وآتاكم سؤلكـمْ
ورضيٰ المولىٰ عن قلوبكمْ وأرضاكم.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
كيف أتخلَّـــص من تسويـــف
مُراجعة المحفوظ من القُرآن؟
مُراجعة المحفوظ من القُرآن؟
Forwarded from • مُناجَاة قَلب •
-
عرفنا الأجر فهان الإبتلاء ،،
ربنا رضيناا فارضا عناا ،
ومابعد رضاك إلا الجنة .
عرفنا الأجر فهان الإبتلاء ،،
ربنا رضيناا فارضا عناا ،
ومابعد رضاك إلا الجنة .
Forwarded from • رَيحَانَةُ القَلْبِ 💙")
-قيامكم ولا تنسوا الدّعاء لإخواننا
#غزة_السودان_الشام. خصّوهم..🌱
#غزة_السودان_الشام. خصّوهم..🌱
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
- لا تخشىٰ البدايات وتقبّل العثرات!.
الحياةُ الدُّنيا ليست بجنَّةِ نعيم ولا أُنسٍ مُستديم إِنَّها دار اِبتلاءٍ وتمحيص ومن تيقنَ من ذلك لم يَتَفاجأْ من مصائبها ومن أَرادَ أَن تدومَ له العافية فما عرفَ التكليف ولا فهِمَ التَّفويض وما البلايا إِلا كالحرِّ والبرد لا بدَّ منهما والعاقل لا يحزن لمجيئهما فتأَمَّلْ