Telegram Web Link
وليس حسن الخلق كفَّ الأذى، بل احتمال الأذى!

- الغزالي.
"ومَا واللهِ هَجرُكَ باختِياري
ولكِن هَكذا جَرتِ الخُطوبُ!"
(🔰) لو أنت طالب أو خريج وبتدور علي فرص تدريبات صيفية أو فرص عمل مضمونة جنب دراستك / شغلك؟

📍 دي قناه علي تليجرام بتوفر فرص عمل مميزة من المـنزل وتدريبات مجانية تساعدك تشتغل للطلبة والخريجين ‌موثوق منها بشكل مستمر❤️
🔗 تابعوا القناة هتفيدكم جداً:
https://www.tg-me.com/Freejobs5

📍أنضم و شارك البوست مع صحابك اللي بيدوروا على فرص تدريب أو شغل لعلك تكون سبيل خير لأحد والدال علي الخير كـفاعله
عانِق أمانيكَ مهما ذُقتَ مِن تعبٍ
مَن ذا الذي نالَ ما يهوى بلا تعبِ؟
إِنّ فيها شيئين؛ هما الفكر والجَمال، وفيّ شيئان؛ هما الخيالُ والحُبّ.

- الرافعيّ.
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
لو نِـلتها كـانَت لِقلبكَ مَقنَعًـا
مِن كُـلِّ شَيءٍ كائِـنٍ ما كانـا.

-العباس بن الأحنف.
"‏لمَ حزنُ قلبك والصباحُ تنفّسا؟
‏إن الذي مسَح الدُّجى يمحُو الأسى!"
«من عرف الله أحبه لا محالة، ومن عرف الدنيا أبغضها لا محالة».

- ابن القيّم.
«وكمْ يَصْبِرُ المُشتاقُ عمَّن يُحِبُّهُ
وفِي قلبِهِ نارُ الأسَى تتضَرَّمُ!»
‏"بُليت بها فقيهةً ذات جِدال تُجادِلُ بالدَّليل وبالدَّلال."
دائمًا وأبدًا..
المُغرَم بالمُفاضلة محروم من الجمال.
-سامح طارق.
وقريبًا تَكْبُرُ يا وَلَدِي
وتُرِيدُ الدَمْعَ فلا يَجْرِي ..
أحقًا باتَ هجري اليومَ سهلًا
وأمسَتْ كلُّ أحلامي حطامُ؟!
أنا مساحتك التي يتمدد فيها حزنك وسخطك وألمك فأحتويك ولا أضجر، أنا مَهربك وملجأك الذي لا يُسيئ الظنّ ولا يُسطِّح الفَهم، اضطرب ولا تعبأ فأنا هنا، وانطفِئ وافتر كما يتبّدى لك وأنا سأوقِد سِراجك من جديد..

مقتطف من نص بديع بقلم: سامح طارق.
صوت: عبد الرحمن الخطيب.

https://on.soundcloud.com/oEtCtR1aH7HX7kq01N
رَوْضَةُ الأَدَبِ pinned «أنيسة ليلتكم يا أهل الروضة.. من يرى منكم أن له صوت مميز في إنشاد الشعر، ويُحب أن يكون ضمن فريق صوتيات الروضة يرسل لنا على البوت هُنا تسجيلاً صوتيًا لقصيدة من اختياره: @Adab2_bot»
"هلْ مِن سَبيلٍ إلى رُؤياك يُوصِلُني
إنِّي أعيشُ على الآمالِ مُنْتَظِرًا!"
«وَلا يُنبيكَ عَن خَبَرِ اللَيالي
كَمَنْ فَقَدَ الأَحِبَّةَ وَالصِّحَابا!
». :((
سورة الأحزاب_ م باسل مؤنس
روضة الأدب.
‏ما رأيت عملًا من أعمال البر يجهد الشيطان في صرف العبد عنه، مثل إقباله على القرآن ! إنه ليوقن أن فيه النور التام والحياة الكاملة للعبد!

- وجدان العلي.
2025/07/02 06:31:10
Back to Top
HTML Embed Code: