Telegram Web Link
‏رضا الناس؛ لا مقدور، ولا مأثور، ولا مأمور.

- ابن القيم.
﴿ فَاسْتَقِمْ كَمَا أُمِرْتَ وَمَن تَابَ مَعَكَ وَلَا تَطْغَوْا ۚ إِنَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ﴾
[ سورة هود: 112]

قناةٌ تُعينك على الثبات والاستقامة 🩵
https://www.tg-me.com/Fastaqimo_o
«لواعج القلب تُظهرها فلتات اللّسان!»
بي بعضُ ما بكَ من حُزنٍ ومن جزَعٍ!

بنسختيها.. ترنّموا! ❤️

صوت: أحمد الطبيب «الواعظ».
https://on.soundcloud.com/lu8zCDuQw13RqN9ybB

صوت: زياد أيمن.
https://on.soundcloud.com/0DUpyCMFnMXmOdzmEq
رَوْضَةُ الأَدَبِ
بي بعضُ ما بكَ من حُزنٍ ومن جزَعٍ! بنسختيها.. ترنّموا! ❤️ صوت: أحمد الطبيب «الواعظ». https://on.soundcloud.com/lu8zCDuQw13RqN9ybB صوت: زياد أيمن. https://on.soundcloud.com/0DUpyCMFnMXmOdzmEq
أنيسة ليلتكم يا أهل الروضة..

من يرى منكم أن له صوت مميز في إنشاد الشعر، ويُحب أن يكون ضمن فريق صوتيات الروضة

يرسل لنا على البوت هُنا تسجيلاً صوتيًا لقصيدة من اختياره:
@Adab2_bot
‏ أيها الصَّديقُ البائس!
لماذا لا تعرفُ طريقك إلى النِّسيان؟
لماذا تقف في مقبرةِ أفكارِك دائمًا فترتاعَ وتتألَّمَ؟
لماذا لا تحاولُ أن تسخرَ من الحياةِ التي سَخِرَتْ مِنكَ؟
لماذا أنتَ حائِرٌ أيُّها الصَّدِيق؟

- الأستاذ محمود شاكر - جمهرة المقالات.
صباح الخير،

اترُك رقَادَك، إنّ القاصِدينَ سعَوا
نحوَ المعَالِي، ولمْ يخشَوا مِن النَّصبِ

مَن يرجُ نيْلَ العُلا لمْ يخْشَ مَهلكَةً
تُؤتَىٰ المَقاصِدُ بعْد العَزمِ بالطَّلبِ!
فضياعُ عمري في سبيلك هيّنٌ
لكنّني أخشى ضياعك من يدي!
وليس حسن الخلق كفَّ الأذى، بل احتمال الأذى!

- الغزالي.
"ومَا واللهِ هَجرُكَ باختِياري
ولكِن هَكذا جَرتِ الخُطوبُ!"
(🔰) لو أنت طالب أو خريج وبتدور علي فرص تدريبات صيفية أو فرص عمل مضمونة جنب دراستك / شغلك؟

📍 دي قناه علي تليجرام بتوفر فرص عمل مميزة من المـنزل وتدريبات مجانية تساعدك تشتغل للطلبة والخريجين ‌موثوق منها بشكل مستمر❤️
🔗 تابعوا القناة هتفيدكم جداً:
https://www.tg-me.com/Freejobs5

📍أنضم و شارك البوست مع صحابك اللي بيدوروا على فرص تدريب أو شغل لعلك تكون سبيل خير لأحد والدال علي الخير كـفاعله
عانِق أمانيكَ مهما ذُقتَ مِن تعبٍ
مَن ذا الذي نالَ ما يهوى بلا تعبِ؟
إِنّ فيها شيئين؛ هما الفكر والجَمال، وفيّ شيئان؛ هما الخيالُ والحُبّ.

- الرافعيّ.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
وأسألُ نَفسى لِماذا أُحبكِ؟!
رغم اعتِرافى بأن هَوانا مُحال..

قصيدة: عبد العزيز جويدة

أداء: محمد حسّان

مونتاج: آية عاطف

القصيدة على الساوند : https://on.soundcloud.com/r6MNpa6v52rnWUfa5E
لو نِـلتها كـانَت لِقلبكَ مَقنَعًـا
مِن كُـلِّ شَيءٍ كائِـنٍ ما كانـا.

-العباس بن الأحنف.
"‏لمَ حزنُ قلبك والصباحُ تنفّسا؟
‏إن الذي مسَح الدُّجى يمحُو الأسى!"
«من عرف الله أحبه لا محالة، ومن عرف الدنيا أبغضها لا محالة».

- ابن القيّم.
«وكمْ يَصْبِرُ المُشتاقُ عمَّن يُحِبُّهُ
وفِي قلبِهِ نارُ الأسَى تتضَرَّمُ!»
‏"بُليت بها فقيهةً ذات جِدال تُجادِلُ بالدَّليل وبالدَّلال."
دائمًا وأبدًا..
المُغرَم بالمُفاضلة محروم من الجمال.
-سامح طارق.
2025/07/10 01:36:16
Back to Top
HTML Embed Code: