"كلما كانت الصدمات مُبكرة كانت تلك النتائج أكثر تجذرًا، وكلما كانت الإساءات من الأقربين كلما تأصلت تلك النتائج في التكوين، وكلما ساهمَت بشكل أكبر في البناء النفسي لأصحابها".

- د. عماد رشاد.
كان الرافعي-رحمه الله- محقاً عندما قال:
«المؤلم ليسَ هُو الألم.. وإنَّما هُو جَهلُ سرِّهِ».
مباركٌ لنا ولكم يا أهلَ الرَّوضة 🌿

بفضلكم وبمحبّتكم الطيّبة، بلغت "رَوْضَةُ الأَدَبِ" ٢٠٠ ألف مشتركٍ على تليجرام.
نحبّكم، ونكبر بكم. 🤍
رَسِـيـل^^.
حيثُ يلتقي الفن بالأناقة.
شُنط خرز فريدة بتصميمات مبتكرة وجودة عالية، تمنحك لمسة تميز تليق بذوقك الرفيع.🎀
لِلفتيات.

لينك الجروب:
https://chat.whatsapp.com/CcJqgnBNBesG5LLTYKdYlQ?mode=ems_copy_t
«ما من شيءٍ مهما بلغَ من الروعةِ والفائدة سيمنحني المتعة إن كانت المعرفة ستكون لي وحدي، فلو أنّ الحكمة عُرضت عليّ شرط أن أحبسها ولا أبوحُ بها لأحدٍ لرفضتها، فلا متعةَ في امتلاكِ الثمائن إلَّا إن كان للإنسان من يشاركه فيها».
مِن لطيف ما قيل في الغيرة:

«وَلوْ أنِّي خَبَّأتُكَ فِي عُيونِي
إلىٰ يَومِ القِيامةِ مَا كَفانِي!»
:))
«النجمُ عنكَ اليوم شوقًا قد سأل!»
‏يقول الثّعالبي:

‏واعلمْ -فديتُك- أنّ وراء ضيق الخوف سَعة الأمن، وأنّ أوّل الفرح آخر الحزن، فلا تيأسْ من فرجٍ يجلي غمرة كربتك ويطلع نجم مسرّتك، فاللّـه أخرج يوسف من ذلًة الرِّق، إلى عزّة العِتق، ومن كُرب الحبس المرهق، إلى روح الملك المونق، ورُبَّ أمرٍ عزّ ثمّ هان، وصَعُب ثم لان!
‏أكثر ما يتعب الإنسان في عافيته؛
هو ألَّا يكون على وِفاق فكري مع الأشخاص الذين يعاشرهم كُل يوم..

- خالد الحداد.
‏فإنَّ الأدبَ أُنسٌ إن شِئت أُنسًا، وكنزٌ إن طلبتَ كنزًا، وجمالٌ إن أحببت جمالًا، ومثوبةٌ إن قصدتَ ثوابًا.

- التَّوحيديّ.
من ارتضى لنفسه صفة شريفة َحبَّ مَن يُحركّها فيه.. وهنا فهمت معنى:

«مَن لم يسأل اللّٰه يغضب عليه».
"من أرفع المروءات؛
أن يحرص الإنسان على أن يكون فاضلًا أمام نفسه!"

- أيمن الشّمري.
ما أمتعَ الآمالَ، لولا أنّها
تَعتاقُ دونَ بُلوغِها الآجالُ..


- ابن زيدون.
"إنَّما نحنُ أحياءٌ بالآمالِ وإن كانَت باطِلة.. وسُعداءُ بالأماني وإن كانَت كاذِبة".

- المنفَلُوطي.
"واهًا لهذا القلب الذي أحمله!"

- الرافعي.
أتَعلَم؟
‏ليسَ أطفأ لهِمَّةِ الفتى أكثر من ذَنبِه!

قَد لا تستطيعُ عليكَ ظروف الزّمان، ولا تُتعِبُكَ بلاءات المكان، ولا يُقعِدُكَ عن الغرس إنسان، لكنّكَ تنطفئ رويدًا بذَنبٍ أصَبتَهُ، وكرّرته، وصِرتَ دون إرادةٍ أسيرَه!

-أ. قُصيّ العُسيلي.
«أيُّ هَربٍ ما دامت الأشياءُ تَسكُننا؟»
يستطيع المرء منا أن يمشي في الدنيا وحده، يُِنتج، يسعَد، يأكل ويشرب ويتسوق، يجيء ويذهب، ويموت وحده!

لكن لحظةً ونيسةً صادقة .. كفيلة أن تُحيي فيه المسرة، وتجعله يوقن أن الوحدة ستار نختبئ خلفه اضطرارًا لا طواعية؛ ما دمنا لم نعثر على ما نأنس به، أو بالأحرى يعثُر علينا.

وأعلى درجة أُنس للمرء هي أُنسه بربِّه.
واللهُ حين يؤنس عبدًا يُغنيه.
والعبد حين يستأنس يستغني.

فيرزقه اللّه حينها صدق الأُنس بغيره، ويجد في أبسط المشاعر أُنسًا، فَيأنس بكلمة، ابتسامة، صنيعة معروف.
يجد في عبور الكرام أُنسًا، وفي جمع أهله أُنسًا، وفي احتضانة صديق أُنسًا، وفي لُقيا محبوبه أُنسًا.
2025/10/27 04:07:47
Back to Top
HTML Embed Code: