*اللقاء الثالث من شرح كتاب كشف الشبهات* للشيخ عبد الكريم الخضير
✿✿✿✿✿✿✿✿✿✿
*🔸اللقاء الصوتي:*
https://drive.google.com/file/d/151-aNcvX2rI24Z1eThhkyNUW7PaV5_cb/view?usp=drivesdk
*🔸اللقاء بصيغة word:*
https://docs.google.com/document/d/1xX6oz49NVlYVM1ttU4LHnaPYm2BdLuVC/edit?usp=drivesdk&ouid=103787197286840491303&rtpof=true&sd=true
*🔸اللقاء بصيغة pdf:*
https://drive.google.com/file/d/1ZSSc6ZmzRqjv2REtZF4H2qe2a7dOCtVc/view?usp=drivesdk
✿✿✿✿✿✿✿✿✿✿
*🔸اللقاء الصوتي:*
https://drive.google.com/file/d/151-aNcvX2rI24Z1eThhkyNUW7PaV5_cb/view?usp=drivesdk
*🔸اللقاء بصيغة word:*
https://docs.google.com/document/d/1xX6oz49NVlYVM1ttU4LHnaPYm2BdLuVC/edit?usp=drivesdk&ouid=103787197286840491303&rtpof=true&sd=true
*🔸اللقاء بصيغة pdf:*
https://drive.google.com/file/d/1ZSSc6ZmzRqjv2REtZF4H2qe2a7dOCtVc/view?usp=drivesdk
يَٰٓأَيُّهَا ٱلنَّاسُ ضُرِبَ مَثَلٞ فَٱسۡتَمِعُواْ لَهُۥٓۚ إِنَّ ٱلَّذِينَ تَدۡعُونَ مِن دُونِ ٱللَّهِ لَن يَخۡلُقُواْ ذُبَابٗا وَلَوِ ٱجۡتَمَعُواْ لَهُۥۖ وَإِن يَسۡلُبۡهُمُ ٱلذُّبَابُ شَيۡـٔٗا لَّا يَسۡتَنقِذُوهُ مِنۡهُۚ ضَعُفَ ٱلطَّالِبُ وَٱلۡمَطۡلُوبُ (73) مَا قَدَرُواْ ٱللَّهَ حَقَّ قَدۡرِهِۦٓۚ إِنَّ ٱللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ (74) ٱللَّهُ يَصۡطَفِي مِنَ ٱلۡمَلَٰٓئِكَةِ رُسُلٗا وَمِنَ ٱلنَّاسِۚ إِنَّ ٱللَّهَ سَمِيعُۢ بَصِيرٞ (75) يَعۡلَمُ مَا بَيۡنَ أَيۡدِيهِمۡ وَمَا خَلۡفَهُمۡۚ وَإِلَى ٱللَّهِ تُرۡجَعُ ٱلۡأُمُورُ (76) يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ ٱرۡكَعُواْ وَٱسۡجُدُواْۤ وَٱعۡبُدُواْ رَبَّكُمۡ وَٱفۡعَلُواْ ٱلۡخَيۡرَ لَعَلَّكُمۡ تُفۡلِحُونَ۩ (77) وَجَٰهِدُواْ فِي ٱللَّهِ حَقَّ جِهَادِهِۦۚ هُوَ ٱجۡتَبَىٰكُمۡ وَمَا جَعَلَ عَلَيۡكُمۡ فِي ٱلدِّينِ مِنۡ حَرَجٖۚ مِّلَّةَ أَبِيكُمۡ إِبۡرَٰهِيمَۚ هُوَ سَمَّىٰكُمُ ٱلۡمُسۡلِمِينَ مِن قَبۡلُ وَفِي هَٰذَا لِيَكُونَ ٱلرَّسُولُ شَهِيدًا عَلَيۡكُمۡ وَتَكُونُواْ شُهَدَآءَ عَلَى ٱلنَّاسِۚ فَأَقِيمُواْ ٱلصَّلَوٰةَ وَءَاتُواْ ٱلزَّكَوٰةَ وَٱعۡتَصِمُواْ بِٱللَّهِ هُوَ مَوۡلَىٰكُمۡۖ فَنِعۡمَ ٱلۡمَوۡلَىٰ وَنِعۡمَ ٱلنَّصِيرُ (78)
✨✨✨✨
📍طلاب العلم الكرام دونكم
*الملف الجامع لشرح "كتاب الكبائر" للشيخ عبد الرزاق البدر* نفعنا الله وإياكم به.
✿✿✿✿✿✿✿✿✿✿
*🗃️الملف بصيغة word:*
https://docs.google.com/document/d/15CmGLdDIYoj09yh22RtKNYBvGNSXfiUZ/edit?usp=drivesdk&ouid=103787197286840491303&rtpof=true&sd=true
*🗂️الملف بصيغة pdf:*
https://drive.google.com/file/d/15DxVkV1Wd0mNJ_1Ts_C-fVV8b0rNrk7N/view?usp=drivesdk
📍طلاب العلم الكرام دونكم
*الملف الجامع لشرح "كتاب الكبائر" للشيخ عبد الرزاق البدر* نفعنا الله وإياكم به.
✿✿✿✿✿✿✿✿✿✿
*🗃️الملف بصيغة word:*
https://docs.google.com/document/d/15CmGLdDIYoj09yh22RtKNYBvGNSXfiUZ/edit?usp=drivesdk&ouid=103787197286840491303&rtpof=true&sd=true
*🗂️الملف بصيغة pdf:*
https://drive.google.com/file/d/15DxVkV1Wd0mNJ_1Ts_C-fVV8b0rNrk7N/view?usp=drivesdk
Google Docs
الملف الجامع لشرح كتاب الكبائر الكبائر للشيخ عبد الرزاق - المرحلة الثانية
فهرس المحتويات اللقاء الثالث والثلاثون
3 اللقاء الرابع والثلاثون
7 اللقاء الخامس والثلاثون
10 اللقاء السادس والثلاثين
15 اللقاء السابع والثلاثين
18 اللقاء الثامن والثلاثون
23 اللقاء التاسع والثلاثين
28 اللقاء الأربعين
33 اللقاء الحادي والأربعين
37 اللقاء…
3 اللقاء الرابع والثلاثون
7 اللقاء الخامس والثلاثون
10 اللقاء السادس والثلاثين
15 اللقاء السابع والثلاثين
18 اللقاء الثامن والثلاثون
23 اللقاء التاسع والثلاثين
28 اللقاء الأربعين
33 اللقاء الحادي والأربعين
37 اللقاء…
الملف_الجامع_لشرح_كتاب_الكبائر_للشيخ_عبد_الرزاق_البدر.pdf
2.4 MB
الملف الجامع لشرح كتاب الكبائر للشيخ عبد الرزاق البدر.pdf
Forwarded from طريق الهداية
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ
وَهُوَ الَّذِي يَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ عِبَادِهِ وَيَعْفُو عَنِ السَّيِّئَاتِ وَيَعْلَمُ مَا تَفْعَلُونَ (25) وَيَسْتَجِيبُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَيَزِيدُهُم مِّن فَضْلِهِ ۚ وَالْكَافِرُونَ لَهُمْ عَذَابٌ شَدِيدٌ (26) ۞ وَلَوْ بَسَطَ اللَّهُ الرِّزْقَ لِعِبَادِهِ لَبَغَوْا فِي الْأَرْضِ وَلَٰكِن يُنَزِّلُ بِقَدَرٍ مَّا يَشَاءُ ۚ إِنَّهُ بِعِبَادِهِ خَبِيرٌ بَصِيرٌ (27) وَهُوَ الَّذِي يُنَزِّلُ الْغَيْثَ مِن بَعْدِ مَا قَنَطُوا وَيَنشُرُ رَحْمَتَهُ ۚ وَهُوَ الْوَلِيُّ الْحَمِيدُ (28) وَمِنْ آيَاتِهِ خَلْقُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَثَّ فِيهِمَا مِن دَابَّةٍ ۚ وَهُوَ عَلَىٰ جَمْعِهِمْ إِذَا يَشَاءُ قَدِيرٌ (29) وَمَا أَصَابَكُم مِّن مُّصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُو عَن كَثِيرٍ (30) وَمَا أَنتُم بِمُعْجِزِينَ فِي الْأَرْضِ ۖ وَمَا لَكُم مِّن دُونِ اللَّهِ مِن وَلِيٍّ وَلَا نَصِيرٍ (31)
وَهُوَ الَّذِي يَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ عِبَادِهِ وَيَعْفُو عَنِ السَّيِّئَاتِ وَيَعْلَمُ مَا تَفْعَلُونَ (25) وَيَسْتَجِيبُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَيَزِيدُهُم مِّن فَضْلِهِ ۚ وَالْكَافِرُونَ لَهُمْ عَذَابٌ شَدِيدٌ (26) ۞ وَلَوْ بَسَطَ اللَّهُ الرِّزْقَ لِعِبَادِهِ لَبَغَوْا فِي الْأَرْضِ وَلَٰكِن يُنَزِّلُ بِقَدَرٍ مَّا يَشَاءُ ۚ إِنَّهُ بِعِبَادِهِ خَبِيرٌ بَصِيرٌ (27) وَهُوَ الَّذِي يُنَزِّلُ الْغَيْثَ مِن بَعْدِ مَا قَنَطُوا وَيَنشُرُ رَحْمَتَهُ ۚ وَهُوَ الْوَلِيُّ الْحَمِيدُ (28) وَمِنْ آيَاتِهِ خَلْقُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَثَّ فِيهِمَا مِن دَابَّةٍ ۚ وَهُوَ عَلَىٰ جَمْعِهِمْ إِذَا يَشَاءُ قَدِيرٌ (29) وَمَا أَصَابَكُم مِّن مُّصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُو عَن كَثِيرٍ (30) وَمَا أَنتُم بِمُعْجِزِينَ فِي الْأَرْضِ ۖ وَمَا لَكُم مِّن دُونِ اللَّهِ مِن وَلِيٍّ وَلَا نَصِيرٍ (31)
Forwarded from طريق الهداية
عن عبدالله بن مسعود قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يقول : " تكون فتنة ، النائم فيها خير من المضطجع ، والمضطجع فيها خير من القاعد ، والقاعد فيها خير من القائم ، والقائم فيها خير من الماشي ، والماشي خير من الراكب ، قتلاها كلها في النار " قلت : يا رسول الله ، ومتى ذلك ؟ قال : " ذلك أيام الهرج " قلت : ومتى أيام الهرج ؟ قال : " حين لا يأمن الرجل جليسه " قلت : فبم تأمرني إن أدركت ذلك الزمان ، ؟ قال : " اكفف نفسك ويدك ، وادخل دارك " قلت : يا رسول الله ، أرأيت إن دخل علي داري ؟ قال : " فادخل بيتك " ، قلت : أرأيت إن دخل علي بيتي ؟ قال : " فادخل مسجدك فاصنع هكذا أو قبض بيمينه على الكوع ، وقل : ربي الله حتى تموت على ذلك . إسناده صحيح
المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الصحيحة الصفحة أو الرقم : 3254
المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الصحيحة الصفحة أو الرقم : 3254
Forwarded from طريق الهداية
ست احاديث لا تغفل عنها
*كررها ولو مرة واحدة كل ليلة*
لاحتوائها على الأجور المضاعفة والله يضاعف لمن يشاء .
1⃣ قال صلى الله عليه وسلم :
[ بأيِّ شيءٍ تحرِّكُ شفَتَيكَ يا أبا أمامةَ ؟ فقلتُ : أذكرُ اللهَ يا رسولَ اللهِ !
فقال : ألا أُخبرُكَ بأكثرَ وأفضلَ من ذِكرِك باللَّيلِ والنَّهارِ ؟
قلتُ : بلى يا رسولَ اللهِ ! قال : تقولُ :
سبحان اللهِ عدَدَ ما خلق ،
سبحان اللهِ مِلْءَ ما خلَق ،
سبحان اللهِ عدَدَ مافي الأرضِ والسماء
سبحان اللهِ مِلْءَ مافي الأرضِ والسماءِ
سبحان اللهِ عدَدَ ما أحصى كتابُه ،
سبحان اللهِ مِلْءَ ما أحصى كتابُه ،
سبحان اللهِ عددَ كلِّ شيءٍ ،
سبحانَ اللهِ مِلْءَ كلِّ شيءٍ ،
الحمدُ للهِ عددَ ما خلق ،
والحمدُ لله مِلْءَ ما خلَق ،
والحمدُ لله عدَدَ ما في الأرضِ السماءِ ، والحمدُ لله مِلْءَ ما في الأرضِ والسماءِ
والحمدُ للهِ عدَدَ ما أحصى كتابُه ،
والحمدُ لله مِلْءَ ما أحصى كتابُه ،
والحمدُ للهِ عدَدَ كلِّ شيءٍ ،
والحمدُ للهِ مِلْءَ كلِّ شيءٍ ) ]
صحيح الترغيب
2⃣ عن أم هانئ رضي الله عنها قالت :
أتيتُ إلى رسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ ،
فقُلتُ : يا رسولَ اللَّهِ ، دُلَّني على عملٍ
فإنِّي قد كَبِرْتُ وضعفتُ وبدَّنتُ ، فقالَ :
( *كبِّري اللَّهَ مائةَ مرَّةٍ* ،
*واحمَدي اللَّهَ مائةَ مرَّةٍ* ،
*وسبِّحي اللَّهَ مائةَ مرَّةٍ*
*خيرٌ من مائةِ فرَسٍ مُلجَمٍ مُسرَجٍ في سبيلِ اللَّهِ* ،
*وخيرٌ من مائةِ بدَنةٍ* ،
*وخيرٌ من مائةِ رقبةٍ* )
صحيح ابن ماجه
3⃣ عن جويرية بنت الحارث رضي الله عنها :
( أنَّ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ خرج من عندِها بُكرةً حين صلى الصبحَ ، وهي في مسجدِها . ثم رجع بعد أن أَضحَى ، وهي جالسةٌ . فقال " ما زلتُ على الحالِ التي فارقتُكِ عليها ؟ " قالت : نعم . قال النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ " لقد قلتُ بعدكِ *أربعَ كلماتٍ ، ثلاثَ مراتٍ* . *لو وُزِنَتْ بما قلتِ منذُ اليومَ لوزَنَتهنَّ* :
*سبحان اللهِ وبحمدِه ، عددَ خلقِه ورضَا نفسِه وزِنَةِ عرشِه ومِدادَ كلماتِه* )
صحيح مسلم
4⃣ قال صلى الله عليه وسلم :
( *من استغفر للمؤمنين و للمؤمنات* ، كتب الله له بكل مؤمن و مؤمنة حسنة )
صحيح الجامع
5⃣ قال صلى الله عليه وسلم :
( من قرأ { قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ } حتى يختمَها *عشرَ مراتٍ* *بنى اللهُ له قصرًا في الجنَّةِ* ومن قرأها عشرين مرةً بني له قصرانِ ومن قرأها ثلاثينَ مرَّةً بُنِيَ له ثلاث )ٌ
حسنه الشيخ الألباني والشيخ شعيب الأرناؤوط
6⃣ ( مَن قالَ : لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لا شَرِيكَ له ، له المُلْكُ وَلَهُ الحَمْدُ وَهو علَى كُلِّ شيءٍ قَدِيرٌ ، *عَشْرَ مِرَارٍ كانَ كَمَن أَعْتَقَ أَرْبَعَةَ أَنْفُسٍ مِن وَلَدِ إسْمَاعِيلَ* )
صحيح مسلم 2693
🌴قناة بلغوا عني ولو آية 🌴اللَّهُمَّ صَلِّ علے مُحَمَّدٍ وعلے آلِ مُحَمَّدٍ، كَمَا صَلَّيْتَ علے إِبْرَاهِيمَ وعلے آلِ إِبْرَاهِيمَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ ،
اللَّهُمَّ بَارِكْ علے مُحَمَّدٍ وعلے آلِ مُحَمَّد، كَمَا بَارَكْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وعلے آلِ إِبْرَاهِيمَ ، إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ.
*كررها ولو مرة واحدة كل ليلة*
لاحتوائها على الأجور المضاعفة والله يضاعف لمن يشاء .
1⃣ قال صلى الله عليه وسلم :
[ بأيِّ شيءٍ تحرِّكُ شفَتَيكَ يا أبا أمامةَ ؟ فقلتُ : أذكرُ اللهَ يا رسولَ اللهِ !
فقال : ألا أُخبرُكَ بأكثرَ وأفضلَ من ذِكرِك باللَّيلِ والنَّهارِ ؟
قلتُ : بلى يا رسولَ اللهِ ! قال : تقولُ :
سبحان اللهِ عدَدَ ما خلق ،
سبحان اللهِ مِلْءَ ما خلَق ،
سبحان اللهِ عدَدَ مافي الأرضِ والسماء
سبحان اللهِ مِلْءَ مافي الأرضِ والسماءِ
سبحان اللهِ عدَدَ ما أحصى كتابُه ،
سبحان اللهِ مِلْءَ ما أحصى كتابُه ،
سبحان اللهِ عددَ كلِّ شيءٍ ،
سبحانَ اللهِ مِلْءَ كلِّ شيءٍ ،
الحمدُ للهِ عددَ ما خلق ،
والحمدُ لله مِلْءَ ما خلَق ،
والحمدُ لله عدَدَ ما في الأرضِ السماءِ ، والحمدُ لله مِلْءَ ما في الأرضِ والسماءِ
والحمدُ للهِ عدَدَ ما أحصى كتابُه ،
والحمدُ لله مِلْءَ ما أحصى كتابُه ،
والحمدُ للهِ عدَدَ كلِّ شيءٍ ،
والحمدُ للهِ مِلْءَ كلِّ شيءٍ ) ]
صحيح الترغيب
2⃣ عن أم هانئ رضي الله عنها قالت :
أتيتُ إلى رسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ ،
فقُلتُ : يا رسولَ اللَّهِ ، دُلَّني على عملٍ
فإنِّي قد كَبِرْتُ وضعفتُ وبدَّنتُ ، فقالَ :
( *كبِّري اللَّهَ مائةَ مرَّةٍ* ،
*واحمَدي اللَّهَ مائةَ مرَّةٍ* ،
*وسبِّحي اللَّهَ مائةَ مرَّةٍ*
*خيرٌ من مائةِ فرَسٍ مُلجَمٍ مُسرَجٍ في سبيلِ اللَّهِ* ،
*وخيرٌ من مائةِ بدَنةٍ* ،
*وخيرٌ من مائةِ رقبةٍ* )
صحيح ابن ماجه
3⃣ عن جويرية بنت الحارث رضي الله عنها :
( أنَّ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ خرج من عندِها بُكرةً حين صلى الصبحَ ، وهي في مسجدِها . ثم رجع بعد أن أَضحَى ، وهي جالسةٌ . فقال " ما زلتُ على الحالِ التي فارقتُكِ عليها ؟ " قالت : نعم . قال النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ " لقد قلتُ بعدكِ *أربعَ كلماتٍ ، ثلاثَ مراتٍ* . *لو وُزِنَتْ بما قلتِ منذُ اليومَ لوزَنَتهنَّ* :
*سبحان اللهِ وبحمدِه ، عددَ خلقِه ورضَا نفسِه وزِنَةِ عرشِه ومِدادَ كلماتِه* )
صحيح مسلم
4⃣ قال صلى الله عليه وسلم :
( *من استغفر للمؤمنين و للمؤمنات* ، كتب الله له بكل مؤمن و مؤمنة حسنة )
صحيح الجامع
5⃣ قال صلى الله عليه وسلم :
( من قرأ { قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ } حتى يختمَها *عشرَ مراتٍ* *بنى اللهُ له قصرًا في الجنَّةِ* ومن قرأها عشرين مرةً بني له قصرانِ ومن قرأها ثلاثينَ مرَّةً بُنِيَ له ثلاث )ٌ
حسنه الشيخ الألباني والشيخ شعيب الأرناؤوط
6⃣ ( مَن قالَ : لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لا شَرِيكَ له ، له المُلْكُ وَلَهُ الحَمْدُ وَهو علَى كُلِّ شيءٍ قَدِيرٌ ، *عَشْرَ مِرَارٍ كانَ كَمَن أَعْتَقَ أَرْبَعَةَ أَنْفُسٍ مِن وَلَدِ إسْمَاعِيلَ* )
صحيح مسلم 2693
🌴قناة بلغوا عني ولو آية 🌴اللَّهُمَّ صَلِّ علے مُحَمَّدٍ وعلے آلِ مُحَمَّدٍ، كَمَا صَلَّيْتَ علے إِبْرَاهِيمَ وعلے آلِ إِبْرَاهِيمَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ ،
اللَّهُمَّ بَارِكْ علے مُحَمَّدٍ وعلے آلِ مُحَمَّد، كَمَا بَارَكْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وعلے آلِ إِبْرَاهِيمَ ، إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ.
Forwarded from طريق الهداية
الشرك الأكبر أن تشرك مع الله أحدا في عبادته كالنذر لغير الله أو الذبح لغير الله أو الدعاء كما يحدث من بعض المسلمين كالنذر للسيد البدوي أو إبراهيم الدسوقي وغيرهم والذبح لهم والتبرك بهم اي يطلب منهم البركة من دون الله وطلب قضاء حوائجهم فمن لم يتب من هذا الشرك الأكبر ومات على ذلك فهو مخلد في النار والعياذ بالله قال تعالى إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء فلا يجوز اشراك أحدا مع الله في العبادة لا حجر ولا شجر ولاالقبور والاضرحةولاالملائكة ولا الانبياء ولا أي شيئاً كان
Forwarded from طريق الهداية
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : ( قال الله عز وجل : يؤذيني ابن آدم يسب الدهر ، وأنا الدهر بيدي الأمر ، أقلب الليل والنهار ) رواه البخاري ،الدهر معناه الزمن وهو ليس من اسماء الله ولكنه سبحانه وتعالى هو الذي يسيره ويجري فيه الاقدار بيده الامر يقلب الليل والنهار فالذي يسب الدهر كانه يسب الله سبحانه وتعالى
Forwarded from طريق الهداية
*📌هذه الثلاث كلها من الشرك من غير إستثناء:*
*أولاً:* الرقى، والتمائم
*ثانياً:* التولة
.....................................
*أولاً: تفسير الرقى والتمائم.*
نعم،تفسير الرقى،وأن المراد بها: الرقى الشركية، وأما الرقية بالقرآن فإنها مطلوبة.
والتمائم هي: ما يعلّق خشية العين، أو خشية المرض، أو الحمى، أو ما أشبه ذلك.
............................
*ثانياً: تفسير التولة.*
التولة: إنه شيء يصنعونه، يزعمون أنه يحبب الزوجة إلى زوجها، والزوج إلى زوجته، وهو ما يسمى بالصرف والعطف.
............................
*📚 من كتاب فتح المجيد في شرح كتاب التوحيد*
*الدرس الثاني و العشرون*
*أولاً:* الرقى، والتمائم
*ثانياً:* التولة
.....................................
*أولاً: تفسير الرقى والتمائم.*
نعم،تفسير الرقى،وأن المراد بها: الرقى الشركية، وأما الرقية بالقرآن فإنها مطلوبة.
والتمائم هي: ما يعلّق خشية العين، أو خشية المرض، أو الحمى، أو ما أشبه ذلك.
............................
*ثانياً: تفسير التولة.*
التولة: إنه شيء يصنعونه، يزعمون أنه يحبب الزوجة إلى زوجها، والزوج إلى زوجته، وهو ما يسمى بالصرف والعطف.
............................
*📚 من كتاب فتح المجيد في شرح كتاب التوحيد*
*الدرس الثاني و العشرون*
ومن أخطر صور الموالاة التي يحرمها الإسلام ويقضي على صاحبها بالردة والكفر ما يلي:
1- ولاء الود والمحبة للكافرين: فقد نفى الله عز وجل وجود الإيمان عن كل من وادَّ الكافرين ووالاهم، قال تعالى : { لا تجد قوما يؤمنون بالله واليوم الآخر يوادّون من حاد الله ورسوله ولو كانوا آباءهم أو أبناءهم أو إخوانهم أو عشيرتهم أولئك كتب في قلوبهم الإيمان وأيدهم بروح منه ويدخلهم جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها رضي الله عنهم ورضوا عنه أولئك حزب الله ألا إن حزب الله هم المفلحون { (المجادلة:22) ، إلا أن هذه المفاصلة والمفارقة لا تمنع من البر بالكافرين والإحسان إليهم - ما لم يكونوا لنا محاربين – قال تعالى:{ لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا إليهم إن الله يحب المقسطين }(الممتحنة:8 ) .
2- ولاء النصرة والتأييد للكافرين على المسلمين: ذلك أن الإسلام لا يقبل أن يقف المسلم في خندق واحد مع الكافر ضد إخوانه المسلمين، قال تعالى :} يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا الكافرين أولياء من دون المؤمنين أتريدون أن تجعلوا لله عليكم سلطانا مبينا { (النساء:144)، وقال أيضاً : } ولو كانوا يؤمنون بالله والنبي وما أنزل إليه ما اتخذوهم أولياء ولكن كثيرا منهم فاسقون { (المائدة:81 ) يقول ابن تيمية عن هذه الآية : " فذكر جملة شرطية تقتضي أن إذا وجد الشرط وجد المشروط بحرف لو التي تقتضي مع الشرط انتفاء المشروط فقال: { ولو كانوا يؤمنون بالله والنبي وما أنزل إليه ما اتخذوهم أولياء } فدلّ ذلك على أن الإيمان المذكور ينفي اتخاذهم أولياء ويضاده، لا يجتمع الإيمان واتخاذهم أولياء في القلب، ودلَّ ذلك على أن من اتخذهم أولياء، ما فعل الإيمان الواجب من الإيمان بالله والنبي، وما أنزل إليه .. ".
1- ولاء الود والمحبة للكافرين: فقد نفى الله عز وجل وجود الإيمان عن كل من وادَّ الكافرين ووالاهم، قال تعالى : { لا تجد قوما يؤمنون بالله واليوم الآخر يوادّون من حاد الله ورسوله ولو كانوا آباءهم أو أبناءهم أو إخوانهم أو عشيرتهم أولئك كتب في قلوبهم الإيمان وأيدهم بروح منه ويدخلهم جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها رضي الله عنهم ورضوا عنه أولئك حزب الله ألا إن حزب الله هم المفلحون { (المجادلة:22) ، إلا أن هذه المفاصلة والمفارقة لا تمنع من البر بالكافرين والإحسان إليهم - ما لم يكونوا لنا محاربين – قال تعالى:{ لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا إليهم إن الله يحب المقسطين }(الممتحنة:8 ) .
2- ولاء النصرة والتأييد للكافرين على المسلمين: ذلك أن الإسلام لا يقبل أن يقف المسلم في خندق واحد مع الكافر ضد إخوانه المسلمين، قال تعالى :} يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا الكافرين أولياء من دون المؤمنين أتريدون أن تجعلوا لله عليكم سلطانا مبينا { (النساء:144)، وقال أيضاً : } ولو كانوا يؤمنون بالله والنبي وما أنزل إليه ما اتخذوهم أولياء ولكن كثيرا منهم فاسقون { (المائدة:81 ) يقول ابن تيمية عن هذه الآية : " فذكر جملة شرطية تقتضي أن إذا وجد الشرط وجد المشروط بحرف لو التي تقتضي مع الشرط انتفاء المشروط فقال: { ولو كانوا يؤمنون بالله والنبي وما أنزل إليه ما اتخذوهم أولياء } فدلّ ذلك على أن الإيمان المذكور ينفي اتخاذهم أولياء ويضاده، لا يجتمع الإيمان واتخاذهم أولياء في القلب، ودلَّ ذلك على أن من اتخذهم أولياء، ما فعل الإيمان الواجب من الإيمان بالله والنبي، وما أنزل إليه .. ".
