ما الذاكرة التي يحملها
الإنسان السوري في
عقد من الزمان 💔

تنهزم آلام الدنيا أمام الحزن السوري

‏لنا في قول النَّبيِّ ﷺ عزاءً بمن فَقَدْنا:
‏وصاحبُ الهَدْمِ شهيد
‏اللهمَّ عَوِّضْ إخواننا بالجنَّة..

وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ🤍

"
‏حصنتك نفسي و كل ما انعمت به عليّ ، اللهم اجعلني في ودائعك و تدبيرك و تيسيرك و تسخيرك سخر لي الأرض و من عليها و السماء و من فيها و عبادك الطيبين من حولي و قرب لي كل خير . . 🤍!

- مَع كل كارِثة مُؤلِمة وأزمة مروِّعة تعصِف بالبشرية اتساءَل بحسرة عن النِعَم التي أخذناها على محمَل الأبدية سلامة الأهَل ، دوام السّكن ، أمان الوطَن ، استِقرار الطبيعة ، طمأنينة الأرض. الدَرس الذي لا تكُف الحياة عن تردِيده: لا شيءَ ثابت سِوى التغيير (وتِلك الأيَامُ نداوِلها بينَ النَّاس).

- لُبنى الخميس.

{قَالَ لَا تَخَافَا ۖ إِنَّنِي مَعَكُمَا أَسْمَعُ وَأَرَىٰ}

- {لِّيَبْلُوَكُمْ فِي مَا آتَاكُمْ}.

‏في ناس ماتسوي لهم أي شيء أو أشياء بسيطة جداً ومع ذلك يقدرونك ويحبون وجودك ويشيلونك ع رووسهم من كثر الامتنان.
‏وفي ناس تقطع لهم قلبك وتقدم لهم كل الاثباتات والبراهين على اخلاصك وحبك ومع ذلك -ما كأنك سويت شيء -ولا يعطونك أي ميزة وعادي جداً يتخلون عنك ويقلبون الطاولة عليك كمان.

‏"في مرحلةٍ ما من حياتك ستفضل أن يُساء فهمك على أن تكتب إجابة طويلة تبرر فيها موقفك"

قيل في الود المتأخر :
كالذي مات جاره جوعًا و في
عزائه ذبح كل الخراف !

‏"في مرحلةٍ ما من حياتك ستفضل أن يُساء فهمك على أن تكتب إجابة طويلة تبرر فيها موقفك"

- الأمر فضيع ، العالم ينهار والبشرية تزداد غباءً..

تشعرُ أنك أعطيت الأمر حقهُ ، وحان وقت التخطي الآن .

لا يخشى الطائر إنكسار الغصن الذي يقف عليه ، لأن ثقته ليست في الغصن بل في جناحيه.

قضيت عمري وأنا مسرفة في محبة من
حولي ، الآن أقضي ما تبقى من عمري في
محاولة رد هذه المحبة إلى نفسي ولعل
هذا الإدراك المطلوب .

‏غادرت وكأنها لاتحمل أي مشاعر تجاه المكان ، هذا
ما يفعلهُ المرء عندما يشعر بأقل مما يستحقه ! ..

" أمتلك أحن قَلب وأقسىٰ عقل "

مساء الخير...
‏لو مبذلتش مجهود عشان وضع بتتمناه ، هتبذل أضعافه عشان تتأقلم مع وضع مش حابه

•
وكيف يذوبُ إنسانٌ
في عينينِ لا أكثر
كأن الوجه فنجانٌ
وقلبي حبةُ السكر!
•

- ‏وتعودُ يا رمضانُ تُحيي يَبْسَنا ، وتُعيدُ للأرواحِ نبضَ حياةِ .. كل عام وأنتم بخير.