صباح العيد ☁️.

‏"اجعلني يا الله شخصٌ يُقال في غِيابه، رعاه الله، ورحمَ من ربّاه، مرَّ ولا ضرَّ أحداً يوماً."

‏يبدو دومًا
‏مُنفرد
‏مع ذاتهِ
‏بين الوجود والعدم.

‏{سَيَجعَلُ اللَّهُ بَعدَ عُسرٍ يُسرًا}.

‏إنّما المواقف براهين.

هل تعرف معنى أن يصمت المرء خجلًا لكثرة ما
قال! لكثرة ما أشتكى! لكثرة ما حاول شرح ألمه
ولم ينتهي بعد !

أتشبّث،أتشبّث،أتشبّث..
حتّى لا يعود ثمّة معنى لشيء، فأفتح يدي مرّة
واحدة وأتخلّى عنهم جميعًا وعن الأصابع التي
قبضت عليهم ذات يوم.

يا الله
‏إن كان هذا الطريق الّذي أسعى إليه بكلتا يداي
‏وروحي سوف يُوصلني إلى حتفي، أن تهديني
‏لطريقٍ أخر.. وإن كنت سوف أخوضه لا محالة
‏ألّا يكون لي خيبة أُخرى، وإن كان فجنبي فداحة
الإحساس بالندَم .. أرجوك ألّا يُتعبني هذا العُمر
أكثر مما أتعبني، وأمسح برحمتك على صدري
‏فأنا مثل بلادٍ منكوبة.

ومن أعظم معايير المحبّة الصادقة، أن تتمنّى لِمَن تُحبّه بصدقٍ أن يكون إنسانًا أفضل.

لك أن تتخيل ما للنهايات من أهمية عظيمة في نظري، فهي تُبين معدن المرّء الذي كنت معهُ طوال السنين الفائِتة.

العلاقة التي يقل فيها منسوب الكلام، يقل فيها منسوب كُل شيء،
الصمت لا ينجح كَـ لُغة حين يكون الكلام حاجة بل صلّة وحيدة.

وإِياكَ نَستعِين،

نستعين بك يا الله على أنفسنا
وعثراتنا، نستعين بك وحدك،
عندما نضيق من كرب، ونخاف
من خطوة، ونطمح لمستقبل..

لا يأس وأنت المعين، ولا حزن وأنت الجبار،
ولا خوف ونحن في معيّتك وتحفّنا رعايتك.

عن خيبة ماجدة الرومي وهي تقول:‏ يُخبرني أنّي تحفتهُ وأساوي الاف النجمات، وبأني كنزٌ، وبأني أجمل ما شاهَد من لوحات ، يبني لي قصرًا من وَهم لا أسكن فيه سوى لحظات، وأعود لطاولتي، لا شيء مَعي إلا كلمات ..

"لا أحد منا كامل،
كلّنا على بُعد خطوة أن نكون وحوشاً
وعلى بُعد خطوة أن نكون ملائكة".

- جانيت والز

"
رُدَّني إلى صورتي القديمة في مرآتي،
خذني حيثُ للأطفال قلوبٌ ملوّنة
وللأحصنة الخشبية أجنحة" . .🎋!

"
كثرة الصفع لا يجعلك تعتاد عليه،
‏بل يزيد فزعك من الأيدي الممدودة ولو
لعناقك . .🍂!"
كثرة الصفع لا يجعلك تعتاد عليه،
‏بل يزيد فزعك من الأيدي الممدودة ولو
لعناقك . .🍂!

"
نسألُك بصيرةَ الطريق، وعونَ الرفيق، وزادَ الروح، وقوة الطمُوح، وتمهيد الدروب، وفتح الأبواب، وألا نكون عبئًا على أحد ؛ بك ومنك وإليك . .💚!

"
لم تكُن الفرص ضائعة يوماً '
نحنُ فُرصنا لا تأتينا أساساً . .🖤!