"لا يوقظ الله أحداً لصلاة الفجر إلا أحب الناس إليه"

- جعلنا الله وإياكم من أهل الفجر

- { قَدْ أَفْلَحَ مَنْ زَكَّاهَا } .

- نحملُها جُرحاً أو أملا.

.





- حَافِظُوا عَلَى قُلُوبكم مِن الّذين في الأرض، أمّا الّذي يَسقطُ على قُلُوبكم من السّماء فليس فيه إلّا الخير.
🤍

"
ولُـطف الـكلمات في شِدة أحدهم ، إسعافٌ طارئ . .🖤!

مَن صلى عَلَيَّ واحدةً ، صلى اللهُ عليه بها عَشْرًا
ﷺ . .🤍!

‏أفهم كيف يتحوّل العتب إلى سكوت، وكيف ينتهي السكوت بإشاحة.

نحن نتكئ دائمًا على من نثق
بقلوبهم لا بأيديهم لأن قوة
البدن تخون صاحبها أحيانًا
أما قوة المشاعر فلا تخون أبدًا .

كل قلب وحيد له بريقاً خاصاً
ومن شدة بريقه لم يستطع أحد تحمله.

الطيبون تُنقذهم يد الله مهما كانت خسائِرهم.

‏أيُّها الظلام الحكيم شُكرًا لولاكَ ما ميزّتُ نُجومي.‏

‏"إنك لن تصل حتى تدرك أنك لن تصل إلا بالله، به وحده، حين تتبرأ من نفسك، من قوتك، من تقواك، من إيمانك، من ذكائك، من اجتهادك، تصل إليه خائفًا مرتجفًا؛ فيكسوك هو وحده من حُلَل فضله ورحمته!"

" سعة صدر أحدهم ليست ضوء أخضراً للتجريح"

‏اللهم اجعلنا مفاتيح للخير، و هيئ لنا أسباب الخير، واستعملنا للخير، وضعنا دومًا في المكان الخير، وأحطنا بأهل الخير، واجعلنا في خير، وإلى خير؛ فأنت وحدك ربّ الخير كله

﴿ثُمَّ يَأْتِي مِن بَعْدِ ذَٰلِكَ عَامٌ فِيهِ يُغَاثُ النَّاسُ﴾