Telegram Web Link
Forwarded from هيثم الحويني
‏دائمًا وأنت تدعو استشعر في نفسك عظمة من تسأل وتناجي، استشعر أنك تسأل من بيده خزائن كل شيء، العظيم في نفسك، هيّنٌ عليه، لو شاء قلب لأجلك الموازين، ولأجل دعوة صادقة خرجت من قلب منكسر ومضطر، لا تستهين بالدعاء ولا تتركه مهما بدا لك، فالدعاء الصادق يصنع أهله ولو بعد حينٍ والله!

ساعة إستجابة
جعل الله عيـدكُم فرحة بأعمــال قُبـلت
و ذُنـــوب محـيــت ودرجــــاتٍ رُفــعت.

كل عـامٍ وأنتم بخـير💗
سبحان الله في كل عيـد كنت أنتظـر أحـد من أولاد الشيخ رحمـة اللّٰه عليه ينـزل صـورة حديثة للشيخ، أو مقطع فيـديو في صلاة العيـد؛ حتى أسـرع في إرسـالها إلى أبي أولًا، وأقـر عينـه برؤيته ..

رحم اللّٰه شيخنا المُحدِّث العلَّامة وأسكـنه فسيح جناته، وعوَّض الأمـة عن فقدها، وألحقنا به على خير، في غير ضراء مضـرة ولا فتنة مضلة.

- رقية موافي
ما يحدث يلين الحجر...قصف مراكز الإيواء والخيام المهترئة، حرق المراكز الطبية بمن فيها، المزيد من الناس في العراء بلا مأوى ولا طعام ولا علاج.
كم نحن خاسرون إذا مرت الأيام على مجازر غزة ونحن عاجزون -لا عن نصرة إخواننا فحسب- بل وعن أن نوظف هذه الأحداث لتُحدث ثورة في تفكيرنا وسلوكنا وعقيدة الولاء للمسلمين والبراء من أعدائهم واستعدادنا للجولات الأخرى القادمة على الإسلام وأهله..
على الرغم من الألم الشديد والقهر الشديد الذي يحس به كثير من المسلمين، إلا أن التغيير في حياتهم ضمن دوائر استطاعتهم وإمكاناتهم ليس بحجم الأحداث ولا بحجم هذا الألم أبدًا..
الألم بحد ذاته لا يرفع ظلمًا، الإحباط لا يدفع معتديًا، لا تجعل سؤالك: "وهل هذا التغيير في حياتي أو ذاك يوقف ما يحدث في غزة؟"
إنما ليكن سؤالك: " هل أكون قدمت به ما أستطيع وبرهنت به على أني أريد نصرة الإسلام وأهله؟"
ابقَ صاحب همٍّ مترفعاً عن الغفلات ساعيًا لرفعة أمتك إلى أن يأتي الله بالفرج.
والله المستعان.

- نُقل
عشـرون عـامًا يا فتى ..
وما سِـرت للّٰه حق سيـر ..
رُقَيَّـة مُوَافي 𓂆🤍
رَعَى اللهُ الأحِبَـةَ حَيثُ حَلُّـوا لهـم في القلبِ مُرتـحلٌ وحِـلُّ..💔
اللّٰهم ارزقنا الجنـة حيثُ لا فراق هناك، لا ينقص منَّـا أحد يارب!

ردَّ الله غائبنا الحاضر في قلوبنا بخيرٍ وفي عافية يارب.
الخطـوة الأولى بعـد الوداع ثقيـلة، والدقائق الأخيـرة قبل اللقـاء لا تمـر، انتظـار العـودة مرهِـق، وقـرار البعـد يسبقـه ألف تـردد.

- أحمد خالد توفيق
🌿..
ثمرات الصلاة على النبي ﷺ:


‏- امتثال أمر الله تعالى.
‏- موافقته سبحانه في الصلاة عليه ﷺ.
‏- موافقة ملائكته فيها.
‏- حصول عشر صلوات من الله على المصلي مرة.
‏- أنه يرفع عشر درجات.
‏- أنه يكتب له عشر حسنات.
‏- أنه يمحى عنه عشر سيئات.
‏- أنه يرجى إجابة دعائه إذا قدمها أمامه.
انتي
‏- أنها سبب لشفاعته ﷺ.
‏- أنها سبب لغفران الذنوب.
‏- أنها سبب لكفاية الله العبد ما أهمه.
‏- أنها سبب لقرب العبد منه ﷺ يوم القيامة.

‏- أنها سبب لقضاء الحوائج.
‏- أنها سبب لصلاة الله على المصلي وصلاة ملائكته عليه.

‏- أنها زكاة للمصلي وطهارة له.
‏- أنها سبب لتبشير العبد بالجنة قبل موته.
‏- أنها سبب للنجاة من أهوال يوم القيامة.
‏- أنها سبب لرد النبي ﷺ الصلاة والسلام على المصلي والمسلم عليه.
‏- أنها سبب لتذكر العبد ما نسيه.
‏- أنها سبب لطيب المجلس وأن لا يعود حسرة على أهله يوم القيامة.

‏- أنها سبب لنفي الفقر.
‏- أنها ترمي صاحبها على طريق الجنة.
‏- أنها تنجي من نتن المجلس الذي لا يذكر فيه الله ورسوله ﷺ.
‏- أنها سبب لتمام الكلام الذي ابتدئ بحمد الله والصلاة على رسوله.
‏- أنها سبب لوفور نور العبد على الصراط.
‏- أنه يخرج بها العبد عن الجفاء.

‏- أنها سبب لإبقاء الله سبحانه الثناء الحسن للمصلي عليه بين أهل السماء والأرض.
‏- أنها سبب البركة في ذات المصلي وعمله وعمره وأسباب مصالحه.
‏- أنها سبب لنيل رحمة الله له.
‏- أنها سبب لدوام محبته للرسول ﷺ وزيادتها وتضاعفها.

‏- جلاء الأفهام لـ ابن القيم
كُنتُ سابقاً إذا قرأت منشورًا عن الأب يتكّلم فيه عن فضائله، وعن تأثيره البالِغ في حياة أبنائه وكيف أنّ دُعائهُ وبركة وجوده سبب في صلاحهم وتوفيقهم.
وكنت إذا قرأتُ التعليقات وجدتُ أن الغالبية يترحمون على أبيهم، ويعبّرون عن فقدهم واشتياقهم لدعائه ووجودِه بينَهُم.

فكُنت أقرأ هذه الكلمات وأدعو لهم في نفسي بالرحمة، ثم أواصل القراءة وأمُرّ مرور الكرام دون أن أشعر تمامًا بما يعنيه هذا الكاتب.
وكنت إذا مات والد أحدهم وهممت أن أُعزّيه، قلت في نفسي: الله يصبّره، فأنا لا أشعُر بعِظم المُصاب الذي يشعر به، ثُمّ أكتب كلمات العزاء المعهودة دون وعيي الكامل بالصورة مُستحضِراً فقط الأجر المذكُور في حديثِ النّبي ﷺ: "ما مِن مُسلِمٍ يُعَزِّي أخاهُ بمصيبةٍ إلاَّ كَساهُ اللهُ من حُلَلِ يَوْمَ القِيامة." لكن لأكون صادقًا لم يكن في نفسي حينها أبداً شعور حقيقي وتفهّم بالفقد وأنا أكتُب.
لكن ما لم يخطر لي ببال أن يأتي اليوم سريعاً الذي أفهَمُ، وأُعزَّى فيه أنا، نعم.. أنا هذه المرة.

لكِنّي سألت نفسي حينها سُؤالاً مُختلفاُ عمّا ذكرت..
أَيُعزّيني الناس في أبي؟
أم يُعزّونني في الشيخ أبي إسحاق الحويني؟
وما أشدّ الفرق بين المصيبتين!
فأبي ذلك الرّجُل الذي كان يومي لا يكتملُ إلّا به، مُلازماً تفاصِيلهُ الخاصّة، صاحب القلب الكبير حليمُ الطّباعِ، الرّجلُ الذي احتواني وسمعني وصبر على أسئلتي، وكان معي في كل تفصيلةٍ من تفاصيلِ حياتي.

وأما الشيخ أبو إسحاق الحُوينيّ، فكان له في قلبي مقام العالم المُهاب، المعلم المربي، الثّابتُ الشامخُ، الرّجل الذي جعل نُصب عينيه منهج السلف الصالح ثابتًا عليه، لا يبدّل فيه ولا يغيّر مُطبّقاً مَقُولة: “أنت الجماعة ولو كنت وحدك”، فذاك هو منهجه المتفرّد عن الجماعات والأحزاب.

فقدتُ أبي رَقيق الطّبع وفقدتُ الشّيخ المُعلّم الثّابت، فأصابتني مصيبتان، وصُعقتُ صعقتينِ، ووجعان لا يشبه أحدهما الآخر.
فمن يملئُ فراغَ أبي ومَن يملئ فراغ الشّيخ؟

لا أملك إلا أن أسأل الله الصبر، وأن يعوّضنا خيرًا ويثبتنا على فراقهما، ويُعيننا أهلهُ، فواحدةٌ منهما قامةٌ رآها الناس، والأخرى قامةٌ شرفنا برؤيتها ولم يرها غيرنا.
وظني بربي حسنٌ أنّه مُنعَّمٌ في أفضل أيّامٍ مرت عليه، مُرتاحاً من عناء الدنيا وشدّة المرض.

رحمةُ الله عليك يا أبي.

- هنَّاد الحويني
باسم الله ..

فترة الاختبارات على ما فيها من ضغوطٍ نفسيـة، فإنها من أكثـر الفترات التي يجب أن تقربنا إلى الله ..

لا تجمع على نفسك كمد الهموم التي عندك، والمواد التي لم تأتِ منها شيئًا، والاختبار الذي يدق بابك، وكمد أن ليس لكَ حالٌ مع الله عز وجل، وكمد أنَّ ما بينك وبينه ليس عامرًا فتكون كالذي يواجه تلاطم الأمواج بلا معرفةٍ بالسباحة، ولا درايةٍ بالبحر، ولا يملك إلا نفسه في وسط هذه التقلبات، والموت المحتوم ..

إنما جُعلت هذه الفترات وغيرها لتظهر انكسارك لله، تصف له ضعفك وقلة حيلتك دونه، تخبره أنك إن لم تُوفق فإنك لن تمرَّ منها لا محالة، لا تتقاوى إنما جعلت الابتلاءاتُ لتذهب إليه، وتتقوى به، لا أن تواجه الدُّنيا بمفردك ..

أنت هُنا لست بمفردك، بإمكانك أن تطلب العون من خالقٍ يرعـاك هو أقـربُ إليك من حبلِ الوريد، فما لك تتكاسل! ومالك تظن أنك بذنوبك -التي لا حجم لها أمام رحمته- لا يمكنك أن تقف أمامه وتدعوه! كل ابن آدم خطَّـاء، ولو أن كل من أتى ذنبًا أو غفل قلبه عن ذكر الله، وشردَ بقلبه بعيدًا، أصابه اليأس، وأصابه الحرج، ومنعهُ ذلك أن يرفع يديه فيقول: يـارب! لهلكنـا جميعًا وما رفع أحدٌ يديه قط!

لا تتقـاوى، إنما جُعلَ البلاء -أي بلاء- لتقترب، وتنكسر لله، وتظهر ضعفك، فلا تتقـاوى وأنت ذرةٌ في مُلك الملك، لا تقدر على أن تتحـرك من موضعك قيد أنملة ما لم يأذن لحـواسك بذلك ..

''مشكلتك إنك بتقول أنا عاوز أجيب، وعاوز أحوش، وعايز أعمل، أصل أنا هشتغل .. يا سيدي توكل على الله شوية، هو إيه أنا أنا دي! هو أنت إله! أنت عبد! عبد يبقى تستكين وتقوله يارب أنا عاوز كذا، قم في الدياجي كده وقوله يارب، وامشي في السبب وربنا هيرزقك إن شاء الله!''
- الشيخ سمير مصطفى

- رقية مُوافي
https://www.tg-me.com/RoqaiaMowafy
ثم يأتيك إبليس ويقول لك
ولكنك دعوت هذه الدعوات عرفة الماضي والعام الذي يسبقه وكل عرفة ولم يستجب..

قل له أنا أتعبد لله بالدعاء
إن شاء حبيبي أن يعطيني حاجتي في عرفة هذا أنا به راضٍ وإن شاء يؤخرها لليوم الذي يشاء أنا أيضًا به راضٍ
لكنني لا أترك الدعاء ..
ما وضع في قلبي الرغبة في الدعاء ولا فتح عليّ في سبله إلا وهو يريد بي الخير
لعله كُتب في كتابي أن دعواتي ستستجاب في عرفة هذا
هل أترك الباب وهو يوشك أن يُفتَح بعد ما أدمت الطرق لسنوات؟!

"الشيطان يعدكم الفقر"

- نُقل
-
أنت مُسلم!
‏إذًا أنْتَ مَهمومٌ بأمورِ الأُمة..
أنت لست تافهًا!

- شيخنا المربي أحمد السيد.
-

"جائعون حدّ الانهيار.."

الصحفي أنس الشريف ينشر عبر صفحته على منصة "إكس": "ليش فش حد حاسس فينا لا قريب ولا غريب . يا عالم، يا ناس، يا مسلمين، نحن على مشارف الموت جوعًا والله. والله لن نسامحكم على خذلانكم".
رُقَيَّـة مُوَافي 𓂆🤍
- "جائعون حدّ الانهيار.." الصحفي أنس الشريف ينشر عبر صفحته على منصة "إكس": "ليش فش حد حاسس فينا لا قريب ولا غريب . يا عالم، يا ناس، يا مسلمين، نحن على مشارف الموت جوعًا والله. والله لن نسامحكم على خذلانكم".
-
يجب على كل فرد مسلم أن يسعى لإبراء ذمته أمام الله سبحانه بوقوفه مع أهل غزة في شأن المجاعة التي يعانون منها الآن.

اسعَ وابذل ما بوسعك لإيصال المساعدات للثقات (المجرَّبين) في إيصال الطعام والمساعدات لغزة، ولا تعتمد على الشهرة وحدها أيًّا كان نوعها سواء أكانت شهرة دعوية أم سياسية أم تجارية.

وأمّا من ضيَّق على أهل غزة وساهم في تجويعهم أو استغلّ حاجتهم ففرض عليهم الرسوم والإتاوات أو استغل عاطفة الناس للاختلاس وتكثير الرصيد الشخصي بطمع أو بتأويل بارد؛ فضيَّق الله عليه وأذاقه الخزي في الدنيا والآخرة.

- الشيخ أحمد السيد.

غيراسيون نبتة تسقى بماء العقيدة
اللّٰهُم إذا أردتَ بقومٍ فتنةً، فاقبِضنَا إِليكَ غيرَ مفتُونينَ.
Forwarded from د. إياد قنيبي
لا تَدَعوا الأحداث تشغلكم عما يحدث بإخوانكم في غزة وفلسطين. في غزة: استمرار #مجازر_المساعدات_الأمريكية
ومن آخرها هذا الأخ الذي التصق جلده بعظمه من الجوع، ذهب يأخذ "المساعدات" وهو يعلم أنها مصيدة، لكن ماذا يفعل؟ لا بد من أن يحاول..
فكانت النتيجة أن تردى قتيلاً -تقبله الله في الشهداء- ولطخ دمه عبارة "الإنسان أولاً" على كرتونة "المساعدات".
نعم! قتل الإنسان أولاً، تجويع الإنسان أولاً، إذلال الإنسان أولاً.
وفي الضفة الغربية هدم مخيمات ونزوح الآلاف.
فلعنة الله على الظالمين ومن عاونهم.
هُمومُ قلبك عِلاجُها في القُرآن لو تَدرِي')
2025/06/29 06:50:46
Back to Top
HTML Embed Code: