.
إنّ اسم الزَهراء عليها السّلام يمسَح بكلِّ حُبّ على القَلب المُتعب 💚.

مرات القشة الي تنقذنا ربما هي كلمة.. عودة غائب.. وصال.. القشة تنقذنا من بحر الحياة كي لا نغرق بها..

لِكُلِّ خَيرٍ أَوَانَه.

‏إنّ الرّوح إذا جَمُلَت؛ جَمُلَ كلّ شيءٍ صَدَر عنها.

إلهِي ..
وَلَا تَقْطَعْ رَجَائِي عَنْكَ، وَلَا تَبُتَّ سَبَبِي مِنْكَ.

"ستعلّمك الأيّامُ جَسَارَةً أنْ تَقُولَ "لا"
وأنتَ الذي عَاشَرْتَ "نعم" وقَضَيْتَ لها فيما أرَادَتْ
على نَفْسِكَ، ستُبْدِي لكَ ما كانَ حَقُّهُ الرَّفْضُ،
وقد أَنَاخَ عليكَ بكَلْكَلِه، ستُعَلِّمُكَ أنَّ كُلَّ هذا القَبُولِ؛
مُكَلِّفٌ لِرُوحِكَ، استِنْزَافٌ لِطَاقَتِكَ،
وأنَّ في الامْتِنَاعِ سَعَةً، وفي تَرْكِ بعضِ المطامِعِ رَاحَةً."

للّه على الناسِ نعمتانِ لا يطيبُ بدونهما العيش، ولا يبلغ إلا عليهما العُمر : النسيانُ والأمل.

للهِ حساباتٌ أخرى،
وترتيباتٌ أوسعُ،
و أنّي له و إليه أسلمتُ وعليه توكلتُ.

ياربِّ!🤍

الله يهذّبنا بالألم، يقوّم مسارنا بالأوجاعِ والحوادث الفارقة في حياتنا، لا يعاملنا بمنطقِ البشر، لا يستعجل أذانا، ولا يجازينا بالمِثل أبدًا، إن:ما يُمهل ويُعطي الفرص، ويبعث الرسائل، ويذكّر بالنّعم والنّقم، ويسوق إلى طريقه بالحنان والامتحان، يفرح بتوبتنا، ويضحك لأوبتنا، ويشكُر خطواتنا الصغيرة نحوه، ويضاعف لنا الحسنات والأجور إن ربّنا كريم مُنعم برّ لطيف.

.
ليس من الضروري أن تفهم اللغة لتشعر بالكلمات، فالصوت الحنون للسيد رضا نريماني وذكر اسم مولاتنا الزهراء (عليها السلام) يكفيان لجعل الدموع تنهمر، حيث تتجاوز هذه الكلمات حدود اللغة لتلامس أعماق القلب.

إذا تمكنت العبودية لله؛ انضبط الشعور، فيأنف الإنسان لنفسه أن يتعلق بأحد، ويأنف لغيره أن يتعلق به.🤍

والدي يحتاج دعائكم، إن رأيتم منّي خيرًا فاسألوا الله أن يرزقه الشفاء العاجل...

.
@ashk_damah

انضمام من فضلكم

"يُخْرِجُهُمْ مِنَ الظُّلُماتِ إِلَى النُّورِ"

فِي أَظْلَمِ اللَّحَظَاتِ، 
يُشْعِلُ اللهُ نُورًا 
فِي أَعْمَاقِ الظُّلُمَاتِ، 
لِتَجِدَ طَرِيقَكَ.. 
فَٱحْذَرْ أَنْ 
تَيْأَسَ أَبَدًا... 

@ashk_damah

في لحظاتٍ معدودة، قد يعقد الإنسان نيّة صادقة، فيغيّر الله بها مجرى عمره، ويبدّل بها سواد ماضيه إلى نورٍ يقوده للنجاة. فالتحوّلات الكبرى لا تحتاج زمناً طويلاً، بل قلبًا صادقًا ولحظة صدق.

معنى (الرحابة) لا تُوصَف بها الأماكن فحسب، بل أجمل معانيها حين تُوصَف بها الشخصيّات، فيُقال: فُلان صَدره (رَحب)، أيّ أنّ شخصيّته تتّسم بالسماحة، والحِلم، والطيبة، والبِشْر، والانشراح، ليس بضيّق الخُلُق، أو حادّ، أو مُنفعل.

‏"أيقنت أن خوفك على الذين تحبهم قد يفوق أحيانًا خوفك على نفسك، وأن لاشيء يُعادِل لحظة الطمأنينة التي تغمرك عندما تدرك أنهم بخير"