⭕️رئيس بلدية بات يام جنوبي تل أبيب، "تسفيكا برّوت": تضرر 109 مبانٍ من سقوط صواريخ إيرانية في بات يام، من بينها 22 مبنى مقرر هدمها فورًا.
🔥13❤4👏1
⭕️الحرس الثوري: لن ندّخر جهداً لإخراج أميركا من المنطقة وزوال الكيان الصهيوني
❤21🫡7👏1🤬1
⭕️وزير الدفاع الأمريكي يتهم وسائل إعلامية بتضليل الأميركيين ويتهمهم بكره ترامب.
🫡8🤬1
⭕️الخارجية الروسية: هناك ضرورة لتقييم موضوعي للأحداث الأخيرة حتى لا يتكرر ما حدث في إيران
👏12👍2🤬1
⭕️عائلات الأسرى الصهاينة في غزة: ينبغي ألا يقتل أي جندي لإعادة المختطفين ولدينا خيار آخر هو إبرام صفقة
🔥3
⭕️فايننشال تايمز: قادة أوروبيون يعتقدون أن إيران نقلت اليورانيوم من فوردو قبل ضربات أميركا
🫡8🙏2👍1
⭕️السيد الحوثي: نبارك للجمهورية الإسلامية في إيران بمناسبة الانتصار الكبير على العدو الإسرائيلي المعتدي الغاشم المجرم الظالم.
نبارك لأمتنا الإسلامية كافة بالانتصار العظيم لإيران الذي هو بحق انتصار لمصلحة الأمة الإسلامية بكلها.
الهزيمة التي مني بها العدو الإسرائيلي وشركاؤه المجرمون في مقدمتهم الأمريكي والبريطاني والألماني والفرنسي تمثل انتصارا للأمة الإسلامية جميعا.
نبارك لأمتنا الإسلامية كافة بالانتصار العظيم لإيران الذي هو بحق انتصار لمصلحة الأمة الإسلامية بكلها.
الهزيمة التي مني بها العدو الإسرائيلي وشركاؤه المجرمون في مقدمتهم الأمريكي والبريطاني والألماني والفرنسي تمثل انتصارا للأمة الإسلامية جميعا.
❤26👏1🤬1
صادر عن حرس الثورة الاسلامية:
إن أبناءكم وخدامكم في حرس الثورة الإسلامية، وبعد العدوان الذي شنه الجيش الصهيوني على أجواء بلادنا وبدئه حرباً مفروضة على إيران الإسلامية، وباستجابة لنداء القائد الأعلى للقوات المسلحة وبدعم من الشعب الإيراني، قاموا بتصميم وتنفيذ سلسلة عمليات "الوعد الصادق 3" في 22 موجة عنيفة، مستمرة ومتعددة الطبقات، مستهدفين بنك الأهداف العسكرية المتنوعة والمتعددة للعدو في الأراضي المحتلة بالقدس، وأثبتوا مرة أخرى أنّ جنود الوطن الشجعان لا يتركون عدواناً دون رد، وأنهم بتوكلهم على الله وعزيمتهم العالية وضربتهم القاسية، دمّروا وهم الاستسلام الأحمق لإيران وسخروا منه.
نُكرّم شهداء هذه الحرب المفروضة ونُحيّي أرواحهم الطاهرة. وفي ملحمة الدفاع المقدّس التي دامت 12 يوماً، أصبح القادة الشهداء من أمثال الفريق الشهيد محمد باقري، الفريق الشهيد غلام علي رشيد، الفريق الشهيد حسين سلامي، الفريق الشهيد علي شادماني، واللواء أمير علي حاجي زاده، وسائر القادة الشهداء، والعلماء الشهداء، وشهداءنا المدنيين من النساء والأطفال، كشموس مضيئة ومصابيح للهداية في هذا الميدان، وأثبتوا أن الاستشهاد في سبيل الدفاع عن الوطن والثورة الإسلامية هو نهج ومنتهى حياة كل رجال الله.
ونُعلن خالص تقديرنا واحترامنا لأفراد الشعب الإيراني، لاسيما عوائل الشهداء الكريمة، ولقائد الثورة الإسلامية القائد الأعلى للقوات المسلحة سماحة آية الله العظمى الإمام الخامنئي العزيز، وللمراجع العظام، والعلماء، ورؤساء السلطات الثلاث، خاصة رئيس وأعضاء الحكومة المحترمة، والنخب الأكاديمية، والجهاز الدبلوماسي، والإعلام الوطني، والنشطاء في الفضاء الافتراضي، والأحزاب السياسية، والكوادر الطبية والإغاثية. لقد تألق كل هؤلاء بجانب القوات المسلحة، وسجّلوا حضورهم في سجل التاريخ المشرق.
لقد قدّم الشعب الإيراني، امتداداً لقيم الدفاع المقدّس الذي دام 8 سنوات، وفي مواجهة تاريخية منتصرة، صورة مشرقة عن العزة الوطنية، وروح المقاومة، والتماسك الداخلي، أمام العالم. وكانت نتيجة هذه الوحدة والجهود تجسيداً لإيران القوية، ورفضاً قاطعاً لحسابات المستكبرين العالميين ضد الشعب الإيراني ونظام الجمهورية الإسلامية المقدّس.
إن الهدوء، والحكمة، والصلابة التي تحلّى بها قائد الثورة الإسلامية منذ اليوم الأول للحرب المفروضة من أجل تعبئة وطنية ضد المعتدين، شكّلت رصيداً متنامياً يُبرز الدور الفريد للإمامة في توحيد النظام الإسلامي، وذكّرتنا جميعاً بذلك. في ظلّ هذا الشعب العظيم، وتحت قيادة هذا القائد الجليل، يكتسب أبناء القوات المسلحة الشجاعة لخوض معركة تاريخية تصنع الحضارة.
ويعجز الحرس الثوري الإسلامي عن وصف وتفصيل هذه التضحيات المخلصة، الفريدة، والتاريخية للقوات المسلحة، خاصة المجاهدين البواسل في القوة الجوفضائية، ووحدات الصواريخ، والباسيج الشجعان، والجنود المجهولين في الاستخبارات، ومقاتلي الدفاع الجوي، ولا يمكن أن تكون إلا الشهادة هي الجزاء الحقيقي لتلك التضحيات ولهؤلاء المجاهدين.
ومن أبرز إنجازات هذه المرحلة من معاقبة المعتدين، وعلامة على بؤس القتلة الصهاينة الإرهابيين وداعميهم المتعطشين للدماء، يمكن الإشارة إلى: تعزيز الوحدة الوطنية، وزيادة الرصيد الاجتماعي، وتعميق الثقة بالقوات المسلحة، وتقوية روح الاعتماد على النفس، وكشف وتفكيك الشبكات التخريبية الداخلية، ورفع مكانة إيران في قلوب الأمة الإسلامية، والحصول على دعم دولي لعدالة قضية الجمهورية الإسلامية وعدوانية الجيش الصهيوني، وانهيار فكرة تغيير النظام في إيران، والحفاظ على ركائز ومقومات القوة في البرنامج النووي، وصون البنى التحتية الدفاعية والصاروخية، وتحطيم أسطورة الدفاع الجوي متعددة الطبقات والمكلفة للعدو، وتفاقم أزمة بقاء الكيان في الأراضي المحتلة، وتفنيد أسطورة الجيش الصهيوني الذي لا يُقهر، وبثّ الأمل في الشعوب المستضعفة بمواصلة مواجهة المستكبرين.
إنّ دخول الجيش الأميركي الإجرامي، المهزوم سلفاً، إلى ساحة المعركة لإنقاذ جنود الجيش الصهيوني البائسين، لم يُفلح في تغيير معادلات الميدان ولا اليد العليا لإيران، حيث كانت الضربة الصاروخية الانتقامية الإيرانية على قاعدة "العديد" الأميركية في قطر، ضمن عملية "بشارة الفتح"، رسالة جديدة لقوة إيران، وفهمها الأعداء بوضوح.
وجدير بالذكر أن من بدأ الحرب المفروضة هو الجيش الإرهابي الصهيوني، لكن نهايتها خطّها أبناء الشعب الغيارى والشجعان في القوات المسلحة، خاصة القوة الجوفضائية للحرس، في الموجة الثانية والعشرين من عملية "الوعد الصادق 3"، وكانت ضربتهم الأخيرة مدمّرة إلى درجة أن "عويلات وقت إطلاق النار" خرجت من حناجر الكيان الصهيوني السفّاك ورئيس أمريكا المتوهّم.
إن أبناءكم وخدامكم في حرس الثورة الإسلامية، وبعد العدوان الذي شنه الجيش الصهيوني على أجواء بلادنا وبدئه حرباً مفروضة على إيران الإسلامية، وباستجابة لنداء القائد الأعلى للقوات المسلحة وبدعم من الشعب الإيراني، قاموا بتصميم وتنفيذ سلسلة عمليات "الوعد الصادق 3" في 22 موجة عنيفة، مستمرة ومتعددة الطبقات، مستهدفين بنك الأهداف العسكرية المتنوعة والمتعددة للعدو في الأراضي المحتلة بالقدس، وأثبتوا مرة أخرى أنّ جنود الوطن الشجعان لا يتركون عدواناً دون رد، وأنهم بتوكلهم على الله وعزيمتهم العالية وضربتهم القاسية، دمّروا وهم الاستسلام الأحمق لإيران وسخروا منه.
نُكرّم شهداء هذه الحرب المفروضة ونُحيّي أرواحهم الطاهرة. وفي ملحمة الدفاع المقدّس التي دامت 12 يوماً، أصبح القادة الشهداء من أمثال الفريق الشهيد محمد باقري، الفريق الشهيد غلام علي رشيد، الفريق الشهيد حسين سلامي، الفريق الشهيد علي شادماني، واللواء أمير علي حاجي زاده، وسائر القادة الشهداء، والعلماء الشهداء، وشهداءنا المدنيين من النساء والأطفال، كشموس مضيئة ومصابيح للهداية في هذا الميدان، وأثبتوا أن الاستشهاد في سبيل الدفاع عن الوطن والثورة الإسلامية هو نهج ومنتهى حياة كل رجال الله.
ونُعلن خالص تقديرنا واحترامنا لأفراد الشعب الإيراني، لاسيما عوائل الشهداء الكريمة، ولقائد الثورة الإسلامية القائد الأعلى للقوات المسلحة سماحة آية الله العظمى الإمام الخامنئي العزيز، وللمراجع العظام، والعلماء، ورؤساء السلطات الثلاث، خاصة رئيس وأعضاء الحكومة المحترمة، والنخب الأكاديمية، والجهاز الدبلوماسي، والإعلام الوطني، والنشطاء في الفضاء الافتراضي، والأحزاب السياسية، والكوادر الطبية والإغاثية. لقد تألق كل هؤلاء بجانب القوات المسلحة، وسجّلوا حضورهم في سجل التاريخ المشرق.
لقد قدّم الشعب الإيراني، امتداداً لقيم الدفاع المقدّس الذي دام 8 سنوات، وفي مواجهة تاريخية منتصرة، صورة مشرقة عن العزة الوطنية، وروح المقاومة، والتماسك الداخلي، أمام العالم. وكانت نتيجة هذه الوحدة والجهود تجسيداً لإيران القوية، ورفضاً قاطعاً لحسابات المستكبرين العالميين ضد الشعب الإيراني ونظام الجمهورية الإسلامية المقدّس.
إن الهدوء، والحكمة، والصلابة التي تحلّى بها قائد الثورة الإسلامية منذ اليوم الأول للحرب المفروضة من أجل تعبئة وطنية ضد المعتدين، شكّلت رصيداً متنامياً يُبرز الدور الفريد للإمامة في توحيد النظام الإسلامي، وذكّرتنا جميعاً بذلك. في ظلّ هذا الشعب العظيم، وتحت قيادة هذا القائد الجليل، يكتسب أبناء القوات المسلحة الشجاعة لخوض معركة تاريخية تصنع الحضارة.
ويعجز الحرس الثوري الإسلامي عن وصف وتفصيل هذه التضحيات المخلصة، الفريدة، والتاريخية للقوات المسلحة، خاصة المجاهدين البواسل في القوة الجوفضائية، ووحدات الصواريخ، والباسيج الشجعان، والجنود المجهولين في الاستخبارات، ومقاتلي الدفاع الجوي، ولا يمكن أن تكون إلا الشهادة هي الجزاء الحقيقي لتلك التضحيات ولهؤلاء المجاهدين.
ومن أبرز إنجازات هذه المرحلة من معاقبة المعتدين، وعلامة على بؤس القتلة الصهاينة الإرهابيين وداعميهم المتعطشين للدماء، يمكن الإشارة إلى: تعزيز الوحدة الوطنية، وزيادة الرصيد الاجتماعي، وتعميق الثقة بالقوات المسلحة، وتقوية روح الاعتماد على النفس، وكشف وتفكيك الشبكات التخريبية الداخلية، ورفع مكانة إيران في قلوب الأمة الإسلامية، والحصول على دعم دولي لعدالة قضية الجمهورية الإسلامية وعدوانية الجيش الصهيوني، وانهيار فكرة تغيير النظام في إيران، والحفاظ على ركائز ومقومات القوة في البرنامج النووي، وصون البنى التحتية الدفاعية والصاروخية، وتحطيم أسطورة الدفاع الجوي متعددة الطبقات والمكلفة للعدو، وتفاقم أزمة بقاء الكيان في الأراضي المحتلة، وتفنيد أسطورة الجيش الصهيوني الذي لا يُقهر، وبثّ الأمل في الشعوب المستضعفة بمواصلة مواجهة المستكبرين.
إنّ دخول الجيش الأميركي الإجرامي، المهزوم سلفاً، إلى ساحة المعركة لإنقاذ جنود الجيش الصهيوني البائسين، لم يُفلح في تغيير معادلات الميدان ولا اليد العليا لإيران، حيث كانت الضربة الصاروخية الانتقامية الإيرانية على قاعدة "العديد" الأميركية في قطر، ضمن عملية "بشارة الفتح"، رسالة جديدة لقوة إيران، وفهمها الأعداء بوضوح.
وجدير بالذكر أن من بدأ الحرب المفروضة هو الجيش الإرهابي الصهيوني، لكن نهايتها خطّها أبناء الشعب الغيارى والشجعان في القوات المسلحة، خاصة القوة الجوفضائية للحرس، في الموجة الثانية والعشرين من عملية "الوعد الصادق 3"، وكانت ضربتهم الأخيرة مدمّرة إلى درجة أن "عويلات وقت إطلاق النار" خرجت من حناجر الكيان الصهيوني السفّاك ورئيس أمريكا المتوهّم.
❤16🔥1🫡1
Sonia
⭕️فايننشال تايمز: قادة أوروبيون يعتقدون أن إيران نقلت اليورانيوم من فوردو قبل ضربات أميركا
⭕️فايننشال تايمز: تقييمات أوروبية تشير إلى أن إيران وزعت اليورانيوم عالي التخصيب في مواقع مختلفة والأضرار موجودة على منشأة فوردو دون تدمير كامل كما يشاع.
🫡10👍1🙏1
القسام: بعد عودتهم من خطوط القتال.. أكد مجاهدونا قنص جندي صهيوني قرب "تلة المنطار" شرق حي الشجاعية شرق مدينة غزة بتاريخ 23-06-2025م.
🔥5👏3
Sonia
⭕️السيد الحوثي: نبارك للجمهورية الإسلامية في إيران بمناسبة الانتصار الكبير على العدو الإسرائيلي المعتدي الغاشم المجرم الظالم. نبارك لأمتنا الإسلامية كافة بالانتصار العظيم لإيران الذي هو بحق انتصار لمصلحة الأمة الإسلامية بكلها. الهزيمة التي مني بها العدو…
⭕️السيد الحوثي: هذه المرحلة تحمل في طياتها الكثير من المتغيرات فيما يتعلق بنا كمسلمين في مسيرة عمل المجتمع البشري بشكل عام.
حالة مؤسفة في واقع المسلمين أن تغيب عنهم الكثير من الاهتمامات والأهداف والكثير من القضايا ذات التأثير المهم.
هناك مساع كبيرة للأعداء فيما يتعلق بتتويهنا كأمة وفي تشتيت انتباهنا وفي إلهائنا وصرف اهتماماتنا عن الأمور المهمة.
واقع أمتنا في مستوى الاهتمامات وطبيعتها يغرق في اهتمامات جزئية على حساب الاهتمامات الكلية والكبيرة التي تحل الكثير من المشاكل.
واقع الآخرين من الأمم يختلف عنا، فهي تدرك أهمية الزمن وقيمة الوقت، وتجعل من الوقت من أهم المقاييس لمستوى الإنجاز العملي.
حالة مؤسفة في واقع المسلمين أن تغيب عنهم الكثير من الاهتمامات والأهداف والكثير من القضايا ذات التأثير المهم.
هناك مساع كبيرة للأعداء فيما يتعلق بتتويهنا كأمة وفي تشتيت انتباهنا وفي إلهائنا وصرف اهتماماتنا عن الأمور المهمة.
واقع أمتنا في مستوى الاهتمامات وطبيعتها يغرق في اهتمامات جزئية على حساب الاهتمامات الكلية والكبيرة التي تحل الكثير من المشاكل.
واقع الآخرين من الأمم يختلف عنا، فهي تدرك أهمية الزمن وقيمة الوقت، وتجعل من الوقت من أهم المقاييس لمستوى الإنجاز العملي.
❤13👍1🤬1
⭕️وزير الحرب الصهيوني: أردنا اغتيال (السيد) علي الخامنئي لكن لم نستطيع الوصول إليه.
🤬17❤1
Sonia
⭕️السيد الحوثي: هذه المرحلة تحمل في طياتها الكثير من المتغيرات فيما يتعلق بنا كمسلمين في مسيرة عمل المجتمع البشري بشكل عام. حالة مؤسفة في واقع المسلمين أن تغيب عنهم الكثير من الاهتمامات والأهداف والكثير من القضايا ذات التأثير المهم. هناك مساع كبيرة للأعداء…
السيد الحوثي: من النعمة الكبيرة والنصر الإلهي أن ينهزم العدو الإسرائيلي بالرغم من جبروته وعدوانيته وما بحوزته من إمكانات ودعم أمريكي وغربي.
اعتداءات العدو الإسرائيلي في القدس والضفة الغربية مستمرة بكل أشكالها وأنواعها.
من أبرز العمليات ومن أشدها فتكاً بالعدو الكمين النوعي المركب الذي نصبه مجاهدو القسام يوم الثلاثاء الماضي في خان يونس.
قتل وجرح أكثر من 20 من جنود العدو بالرغم من محاولات التكتم والتعتيم الإعلامي على حجم خسائره في كمين خان يونس.
تجلى في كمين خان يونس مستوى الاستبسال والإقدام للإخوة المجاهدين في كتائب القسام.
اعتداءات العدو الإسرائيلي في القدس والضفة الغربية مستمرة بكل أشكالها وأنواعها.
من أبرز العمليات ومن أشدها فتكاً بالعدو الكمين النوعي المركب الذي نصبه مجاهدو القسام يوم الثلاثاء الماضي في خان يونس.
قتل وجرح أكثر من 20 من جنود العدو بالرغم من محاولات التكتم والتعتيم الإعلامي على حجم خسائره في كمين خان يونس.
تجلى في كمين خان يونس مستوى الاستبسال والإقدام للإخوة المجاهدين في كتائب القسام.
❤9
Sonia
السيد الحوثي: من النعمة الكبيرة والنصر الإلهي أن ينهزم العدو الإسرائيلي بالرغم من جبروته وعدوانيته وما بحوزته من إمكانات ودعم أمريكي وغربي. اعتداءات العدو الإسرائيلي في القدس والضفة الغربية مستمرة بكل أشكالها وأنواعها. من أبرز العمليات ومن أشدها فتكاً بالعدو…
السيد الحوثي: فيما يتعلق بالإسناد من يمن الإيمان والحكمة والجهاد خلال شهر ذي الحجة فقد نفذت العمليات بـ25 صاروخاً بالستياً وفرط صوتي ومسيرة.
- إجمالي ما تم إطلاقه منذ بداية الجولة الثانية منذ الخامس عشر من شهر رمضان المبارك 309 صواريخ بالستية وفرط صوتية ومسيرات.
- كنا سعيدين جداً بما نشاهده من موجات الصواريخ الإيرانية التي انهمرت بشكل كبير على العدو الإسرائيلي وألحقت به الدمار الهائل.
- الروحية الجهادية والنهج الجهادي والبناء المتحرر المستقل على وصل بالجمهورية الاسلامية إلى ما وصلت اليه من إمكانات وقدرات.
- لم يتمكن العدو الإسرائيلي أن يستمر حتى لأسبوعين في العدوان على الجمهور الإسلامية في إيران رغم أنه أعلن في البداية عن أسبوعين.
- الإغلاق المستمر للبحر الأحمر في وجه الملاحة الإسرائيلية هو مستمر بشكل تام وميناء أم الرشراش متعطل كذلك.
- فيما يتعلق بالأنشطة الشعبية في بلدنا هي مستمرة بزخم عظيم على مستوى المسيرات والمظاهرات والوقفات القبلية والطلابية وغيرها.
- المظاهرات والمسيرات في الأسبوع الماضي بلغت 1108 مسيرات وكذلك الوقفات ومعها الأنشطة المستمرة للتعبئة العامة كذلك.
- إجمالي ما تم إطلاقه منذ بداية الجولة الثانية منذ الخامس عشر من شهر رمضان المبارك 309 صواريخ بالستية وفرط صوتية ومسيرات.
- كنا سعيدين جداً بما نشاهده من موجات الصواريخ الإيرانية التي انهمرت بشكل كبير على العدو الإسرائيلي وألحقت به الدمار الهائل.
- الروحية الجهادية والنهج الجهادي والبناء المتحرر المستقل على وصل بالجمهورية الاسلامية إلى ما وصلت اليه من إمكانات وقدرات.
- لم يتمكن العدو الإسرائيلي أن يستمر حتى لأسبوعين في العدوان على الجمهور الإسلامية في إيران رغم أنه أعلن في البداية عن أسبوعين.
- الإغلاق المستمر للبحر الأحمر في وجه الملاحة الإسرائيلية هو مستمر بشكل تام وميناء أم الرشراش متعطل كذلك.
- فيما يتعلق بالأنشطة الشعبية في بلدنا هي مستمرة بزخم عظيم على مستوى المسيرات والمظاهرات والوقفات القبلية والطلابية وغيرها.
- المظاهرات والمسيرات في الأسبوع الماضي بلغت 1108 مسيرات وكذلك الوقفات ومعها الأنشطة المستمرة للتعبئة العامة كذلك.
❤9🫡1
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
نشر لافتات العزاء العاشورائي على السور الخارجي لصحن مرقد أبي الفضل العباس (عليه السلام).
❤13
بمزيد من الفخر والاعتزاز تنعى كتائب الشهيد عز الدين القسام إلى الشعبين الفلسطيني والإيراني، وإلى جماهير أمتنا العربية والإسلامية شهيد فلسطين الكبير:
القائد المجاهد اللواء/ محمد سعيد إيزدي "الحاج رمضان"
قائد ملف فلسطين في قوة القدس بالحرس الثوري الإيراني
وتتقدم الكتائب إلى الإخوة في الحرس الثوري وإلى الشعب الإيراني ولعموم قيادة الجمهورية الإسلامية في إيران وعلى رأسهم المرشد الأعلى للثورة الإسلامية سماحة السيد علي الخامنئي بعظيم العزاء والمواساة باستشهاد الأخ والصديق القائد الكبير: الحاج رمضان، والذي كان المسئول المباشر عن العلاقة مع قيادة المقاومة الفلسطينية وفي القلب منها حركة حماس وكتائب القسام، الذي التحق بركب شهداء الأمة الأبرار في مواجهة الصهيونازية المجرمة.
وإن كتائب القسام إذ تنعى هذا القائد الذي ستفتقده فلسطين ومقاومتها، لتستحضر دوره البارز في إسناد المقاومة الفلسطينية والعمل على إمدادها وتطويرها بكل السبل، قياماً بالواجب الجهادي الصادق والدور المنوط بقادة وقوى الأمة في دعم ومؤازرة الشعب الفلسطيني ومقاومته، فقد كان نعم القائد الفذ صاحب البصمات العظيمة والمسئولية المقدسة، ولبى نداء الله في دعم المقاومة والتماس المباشر مع قيادتها وتقديم كل سبل العون لها عبر سنوات طويلة، وحمل هموم وآمال المقاومة والمجاهدين لإخوانه على مستوى الجمهورية - جنباً إلى جنب مع ثلة من إخوانه المجاهدين والقادة العظام في الجمهورية-.
نشيد بصمود الشعب الإيراني وأداء القوات المسلحة الإيرانية وضرباتها الموجعة التي أقضت مضاجع العدو وأوضحت بشكل جليٍّ ضعف هذا الكيان المؤقت، وأنه يمكن ردعه وكسره، وأن زواله عن أرض فلسطين ليس وهماً كما كان يروّج المنبطحون، بل هو ممكن إذا توحدت جهود الأمة وقواها الحية، وإن قلوب أبناء الأمة تنبض مقاومةً وعداءً للاحتلال، وهو ما كنا ولا زلنا نلمسه من فرحتهم الغامرة مع كل صاروخ يصيب الكيان أو إثخان في قواته من جميع جبهات المقاومة.
القائد المجاهد اللواء/ محمد سعيد إيزدي "الحاج رمضان"
قائد ملف فلسطين في قوة القدس بالحرس الثوري الإيراني
وتتقدم الكتائب إلى الإخوة في الحرس الثوري وإلى الشعب الإيراني ولعموم قيادة الجمهورية الإسلامية في إيران وعلى رأسهم المرشد الأعلى للثورة الإسلامية سماحة السيد علي الخامنئي بعظيم العزاء والمواساة باستشهاد الأخ والصديق القائد الكبير: الحاج رمضان، والذي كان المسئول المباشر عن العلاقة مع قيادة المقاومة الفلسطينية وفي القلب منها حركة حماس وكتائب القسام، الذي التحق بركب شهداء الأمة الأبرار في مواجهة الصهيونازية المجرمة.
وإن كتائب القسام إذ تنعى هذا القائد الذي ستفتقده فلسطين ومقاومتها، لتستحضر دوره البارز في إسناد المقاومة الفلسطينية والعمل على إمدادها وتطويرها بكل السبل، قياماً بالواجب الجهادي الصادق والدور المنوط بقادة وقوى الأمة في دعم ومؤازرة الشعب الفلسطيني ومقاومته، فقد كان نعم القائد الفذ صاحب البصمات العظيمة والمسئولية المقدسة، ولبى نداء الله في دعم المقاومة والتماس المباشر مع قيادتها وتقديم كل سبل العون لها عبر سنوات طويلة، وحمل هموم وآمال المقاومة والمجاهدين لإخوانه على مستوى الجمهورية - جنباً إلى جنب مع ثلة من إخوانه المجاهدين والقادة العظام في الجمهورية-.
نشيد بصمود الشعب الإيراني وأداء القوات المسلحة الإيرانية وضرباتها الموجعة التي أقضت مضاجع العدو وأوضحت بشكل جليٍّ ضعف هذا الكيان المؤقت، وأنه يمكن ردعه وكسره، وأن زواله عن أرض فلسطين ليس وهماً كما كان يروّج المنبطحون، بل هو ممكن إذا توحدت جهود الأمة وقواها الحية، وإن قلوب أبناء الأمة تنبض مقاومةً وعداءً للاحتلال، وهو ما كنا ولا زلنا نلمسه من فرحتهم الغامرة مع كل صاروخ يصيب الكيان أو إثخان في قواته من جميع جبهات المقاومة.
🫡5❤1