"مؤسف جدًا أن تمر الليالي وأنا وأنت كالغُرباء لا أحاديث بيننا ولا وصَايا قبل النوم، والأكثر أسفًا أنه لا يشعر بمرارة هذه الغُربة سواي."
"الأمان جميل جدًا أظنه الشعور الوحيد الذي يستحق عناء البحث..أن تأمن وأنت تتحدث، وتنفعل، وتعبر عن مشاعرك.. أن تأمن أن عفويتك محبوبة ومقبولة، أنك لا تحتاج إلي التصنع كي تبقى مرغوبًا،وأن كل ما تُعانيه من نفسك، لا يمثل مشكلة للآخر.
”ما نعرفه هو أن المُوسيقى تصِل إلى منطقة غَائرة العمق, إلى الحد الذي لا يستطيع حتى الجنون نفسه التسلل إليها.“
بعد وفاة ساعي البريد وجدو رسالة في جيبه كتب فيها بعد كل هذا الركض المستمر وتوصيل الرسائل الى هنا وهناك ارى من بعيد فرحة اولئك الناس بتلك الرسائل كم تمنيت ان يرسل لي رسالة واعيش هذا الشيء لمرة الم استحق واحدة؟.
يُسكِرني الخمر ، و قصائِدُ درويش
و أغاني أمّ كلثُوم ، و العندليبُ الأسمر
و عينَاك.. عينَاك تُعادلهم كُلّهم.
و أغاني أمّ كلثُوم ، و العندليبُ الأسمر
و عينَاك.. عينَاك تُعادلهم كُلّهم.
أتمنى لو بإمكاني إتلاف
كل شيء حدث
بيننا، ونعود إلى
الوراء إلى ما قبل اللقاء
ولا نلتقي.
كل شيء حدث
بيننا، ونعود إلى
الوراء إلى ما قبل اللقاء
ولا نلتقي.
اهديتها قلادة
ومنذُ ذلك اليوم
في كل صوره لها
اراها ترتديها ،
وكانها تُطمئن قلبي
في كل صورة قائلةً
لازلتُ أحبك
ومنذُ ذلك اليوم
في كل صوره لها
اراها ترتديها ،
وكانها تُطمئن قلبي
في كل صورة قائلةً
لازلتُ أحبك
ستتزوجين بعد عامين
رجلاً تذهبين معه لكل مكان
سيحضنك ويقبلك من جميع الجهات
ولكن ستبقى منطقة رقبتكِ باردة ،
ستحاولين ملأها بالذهب والملابس
لكن عبثاً تحاولين نسيان قبلتي عليها
واقفال وجهي ، سأظل الندم الكبير
في حياتكِ الذي لن يرضيه شيء .
رجلاً تذهبين معه لكل مكان
سيحضنك ويقبلك من جميع الجهات
ولكن ستبقى منطقة رقبتكِ باردة ،
ستحاولين ملأها بالذهب والملابس
لكن عبثاً تحاولين نسيان قبلتي عليها
واقفال وجهي ، سأظل الندم الكبير
في حياتكِ الذي لن يرضيه شيء .
وكنتُ أفكِّرُ
كيف تُراك تفكر فيَّ
وماذا تقولُ لنفسِك عني
وهل تكثرانِ النميمةَ حولي
وأيكما مَن يدافعُ عن ترّهاتي
ويحنو عليَّ؟
ومن أنا في ذاتِ ذاتِك
وكنتُ أفكرُ
ماذا منحتَ
مقابل ما قد منحتُ كثيراً
وماذا تبقَّى لديَّ .
كيف تُراك تفكر فيَّ
وماذا تقولُ لنفسِك عني
وهل تكثرانِ النميمةَ حولي
وأيكما مَن يدافعُ عن ترّهاتي
ويحنو عليَّ؟
ومن أنا في ذاتِ ذاتِك
وكنتُ أفكرُ
ماذا منحتَ
مقابل ما قد منحتُ كثيراً
وماذا تبقَّى لديَّ .