كم مره ستشعر أنك بحاجه لطرح سؤالٍ ما، ولكن تعرف في قلبك أنك لن تكون قادراً على التعامل مع الإجابة.

أرغب
أن أقضي يومًا كاملًا
معكِ وحدكِ
دون أي شخصٍ آخر
فقط أنا وأنتِ‏
أُقبلكِ متى أردت
وأقترب
من جسدكِ كما شئت
وأن أنظر لعينيكِ دون توقف
وأن ألمسكِ
كلما اجتاحتني الرغبة
بالقُرب منكِ
أُريد يومًا بل أيامًا
أقضيها معكِ وحدكِ
‏لأُريكِ حبي
بطريقةٍ أُخرى.

مروني هنا ع لبوت اشوف رسايلكم.
@Skinny69_bot

يكتب ...

ضحكتُكِ البريئة ، جيش قادر على إطاحة كل الأُحزان من قلبي ، آهٍ كم أحتاجُها .

قد تبدو جافة معك .. لكنها تمطر في مكان آخر وبغزارة

احياناً المدح الكثير لشخص تعزه يجعلك تخجل ان تقول للناس انه طلع زبالة .

في أحد الأيام، ستتنازل مُجبرًا عن بعض أحلامك، حتى تعيش واقعك .

مروني هنا ع لبوت اشوف رسايلكم.
@Skinny69_bot

أنما هِيّ سَماء صغيّرة
وبعض الأحيَان
غيمة رُبَما تكون فرَاشة
وجهُها شمِسيّ
وخدَيها كالأقحُوَانِ .

الاضطهاد الوحيد الذي يمارسه
الإنسان على نفسه هو محاولته
بأن يكون جيداً إلى الأبد .

كيف أصبتُ بكِ
رغم اني رجل حذر جدًا
وأتجنب المحبة
منذ
سنين طويلة
وكلما أبتعدتُ عنكِ
أرى كل الطرق تدلني إليكِ
وليسَ هنالك أي
مفر منكِ
حقًا أنا واقع بكِ
وأنتِ عالقة في ذهني
كأغنيتي المُفضله
ولا أستطيع إخراجكِ منه
حتى ولو كنتُ في عز
إنشغالي وتعبي.

‏عاد غريبًا كما كان،
‏رُبما كان غريبًا طوال الوقت
‏وأنا مَن اختلقتُ الأُلفة.

تفتقد أحدهم فجأة، ثم تكتشف أنك صرت خارج نطاق صداقته،قام بإلغاء وجودك، يوجعك قلبك، تشعر أن شيئاً ما نغز روحك، تتذكر كل الرسائل بينكما.تتذكر المحبة المتناثرة، تتذكر قوله أنه سعيد بمعرفتك كثيراً، وفكرتك بأنك لن تفقده وإن قصرت في السؤال عنه لأنه سيعذرك، يقتحمك استغراب عظيم حينها، تتوجع أكثر ولو أن الصداقة افتراضية، تحاول التماس عذر ما وتفشل، تفشل لأنك ترى أنه يمارس حياته الافتراضية بشكل عادي. ثم تكتشف أن كل شيء هش، هش كثيراً.. حتى المحبة التي تنتصب بينك وبين أحدهم ثم تنهار بضغطة زر عابرة. تتهاوى مثل قصر من رمل.

"المرء تواق إلى مالم ينلَ"

:
يزهو بكِ الفستانُ يا جمالهُ
وهو الذي مما لديك يغارُ
لولاكِ ما اشتعلَ القماشُ بفتنتهِ
فترفقي يا انتي أنك نارٌ
لا تذهبي للحفلِ انكِ حفلةٌ
لبهائِها
تتهافتُ الانظارُ.