This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🎥 مشاهد مأساوية من غزة .. شاب يرتجف محترقًا نتيجة قصف العدو الصهيوني لمدرسة تؤوي نازحين شمال غزة… ومدرسة أسامة بن زيد تتحول إلى شاهد على وحشية العدو
samyemen.fm
fb.com/samyemen.fm
x.com/sam_fm991
www.tg-me.com/SAMymenradio
samyemen.fm
fb.com/samyemen.fm
x.com/sam_fm991
www.tg-me.com/SAMymenradio
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
مليونية يمنية خير من ألف قمة عربية.. خير أحفاد لخير أجداد مؤمنين هتافهم بيان وصادقين صرختهم موقف وثائرين موقفهم سلاح..
مليونية "مباركة بانتصار إيران .. وثباتاً مع غزة حتى النصر" #صنعاء #ميدان_السبعين
#لن_نترك_غزة
#وانتصرت_إيران
samyemen.fm
fb.com/samyemen.fm
x.com/sam_fm991
www.tg-me.com/SAMymenradio
مليونية "مباركة بانتصار إيران .. وثباتاً مع غزة حتى النصر" #صنعاء #ميدان_السبعين
#لن_نترك_غزة
#وانتصرت_إيران
samyemen.fm
fb.com/samyemen.fm
x.com/sam_fm991
www.tg-me.com/SAMymenradio
الهروب من أرض الميعاد.. خيارات اليهود بين اليوتوبيا المفقودة والأمان المنشود
أ. عبدالرحمن العابد ✒️ :
شاهد العالم بأسره فرار أعداد كبيرة من اليهود -يُقدّر العدد بعشرات الآلاف- إلى خارج الكيان نتيجة الحرب التي دارت مع إيران، والصواريخ التي صاحبتها وانهالت على أجزاء واسعة، وخاصة تل أبيب وحيفا وغيرها من المدن.
بين عامي 2019 و2022، شهد الكيان زيادة ملحوظة في عدد اليهود الذين اختاروا مغادرته، حيث تشير التقارير إلى أن حوالي 30,000 شخص غادروا خلال تلك الفترة بسبب الأوضاع الأمنية المتدهورة.
والرقم المتوقع حالياً من الفارين قد يكون أضعاف ذلك، إذ شهدت اليونان وحدها وصول نحو مائة ألف يهودي خلال فترة لا تتجاوز اثني عشر يوماً.
الآن، بعد أن تم إيقاف إطلاق النار بين إيران والكيان، يُفترض أن يعودوا، أليس كذلك؟
لكن لا يوجد أي أخبار عن عودة أحد منهم، ومن المتوقع أن من سيعود بعد شهور طويلة قد لا يتجاوز 10% من الذين غادروها. لماذا؟
تأسس الكيان على فكرة إنشاء دولة خاصة تُعبر عن الهوية اليهودية، مما يطلق عليه "شعب الله المختار".
هذه الدولة، التي يُنظر إليها في الفلسفة على أنها "يوتوبيا"، وُعدت بأن تكون مكاناً ينعم فيه الجميع بالتناغم والسلام والرفاهية.
على سبيل المثال ولتوضيح الفكرة أكثر، كانت عملية ترحيل اليهود من اليمن إلى الكيان، المعروفة باسم عملية "بساط الريح" في أربعينيات القرن العشرين، توصف برحلة "الأحلام الوردية"، ما يعكس الآمال الكبيرة التي وُعد بها المهاجرون.
لكن كل تلك الوعود والأماني قد انكسر الآن، وتحولت الأحلام إلى رماد منذ 7 أكتوبر في عملية "طوفان الأقصى"، وما تلاها من استهداف للكيان من اليمن ولبنان والعراق لفترة معينة، ثم مواصلة اليمن منفردة بتوجيه ضربات صاروخية والإعلان عن فرض حظر بحري وجوي.
وأخيراًجاء القصف الصاروخي المزلزل من إيران على الكيان بمثابة الخاتمة الصادمة، حيث دك عاصمة بشكل غير مسبوق منذ تأسيس الكيان عام 1948.
كانت دراسة من جامعة تل أبيب أظهرت أن 40% من الشباب اليهود في الكيان يفكرون في الهجرة بسبب القلق من الحرب وغياب الأمن الشخصي.
وكل يهودي يعيش في الكيان هو في الأصل مزدوج الجنسية، حيث قدموا إلى ما يسمى إسرائيل من بلدان عديدة، لا زالوا يحرصون على جنسياتهم السابقة، مما يعكس عدم الشعور بالأمان. والأحداث الأخيرة عززت من تفكيرهم في الهجرة بشكل كبير.
يتساءل الكثيرون منهم: لماذا البقاء في أوضاع كهذه؟
لماذا لا يعودون إلى ألمانيا أو فرنسا أو حتى جورجيا أو روسيا، بولندا، رومانيا، أو التشيك، حيث سيتمتعون بحياة طبيعية أفضل؟
في ألمانيا، على سبيل المثال، تعتبر تكاليف الرعاية الصحية أقل بكثير مقارنة بإسرائيل، والنظام الصحي هناك أفضل وله سمعة عالمية.
تلك الدول توفر أيضاً رواتب مرتفعة، ولا تعاني من الحروب أو القصف، أو صفارات الإنذار التي تؤرق حياتهم ويريدون المغادرة.
نظرية التفوق والجيش الذي لا يُقهر التي قام عليها الكيان وظل يرسخها سقطت للأبد،واكتشفت دول المنطقة أنها كانت تبالغ في تقدير قوة الكيان.
والدمار الذي لحق بمدنهم سيتكرر في أي حرب يخوضونها مستقبلاً. كما أن الحصار البحري الذي فرضه اليمن لا يزال مطبقاً في البحر الأحمر، وميناء أم الرشراش "إيلات" مغلق نتيجة لذلك الحصار.
في ظل هذه الظروف، يتزايد الانقسام السياسي داخل إسرائيل، حيث أظهرت استطلاعات الرأي أن 60% من السكان يشعرون بعدم الأمان بشأن المستقبل. وبدلاً من عودة الذين غادروا، تختار المزيد من العائلات مغادرة الكيان والاستقرار في دول أخرى، مما يعكس تحولاً جذرياً في التفكير.
الأمر لا يقتصر على جانب اقتصادي وفقدان الأمان، بل يمتد أيضاً إلى نظرة شعوب العالم إلى إسرائيل، خاصة بعد أحداث 7 أكتوبر وما تلاها من جرائم الإبادة الجماعية في غزة.
هذه النظرة السلبية انعكست على نفسية اليهود ممن يحملون الجنسية الإسرائيلية، حيث يجدون أنفسهم في موقف دفاعي عن تصرفات حكوماتهم حتى عجزوا عن التبرير.
هذه الضغوط النفسية تجعلهم يتساءلون عن هويتهم في عالم ينظر إليهم بشكل متزايد كمجرمين، حتى وصلت الأمور إلى حد تعرضهم للطرد من المطاعم والشتائم في الأماكن العامة والملاحقة في المطارات والموانئ.
#عبدالرحمن_العابد
#لستم_وحدكم
#نصر_وثبات
samyemen.fm
fb.com/samyemen.fm
x.com/sam_fm991
www.tg-me.com/SAMymenradio
أ. عبدالرحمن العابد ✒️ :
شاهد العالم بأسره فرار أعداد كبيرة من اليهود -يُقدّر العدد بعشرات الآلاف- إلى خارج الكيان نتيجة الحرب التي دارت مع إيران، والصواريخ التي صاحبتها وانهالت على أجزاء واسعة، وخاصة تل أبيب وحيفا وغيرها من المدن.
بين عامي 2019 و2022، شهد الكيان زيادة ملحوظة في عدد اليهود الذين اختاروا مغادرته، حيث تشير التقارير إلى أن حوالي 30,000 شخص غادروا خلال تلك الفترة بسبب الأوضاع الأمنية المتدهورة.
والرقم المتوقع حالياً من الفارين قد يكون أضعاف ذلك، إذ شهدت اليونان وحدها وصول نحو مائة ألف يهودي خلال فترة لا تتجاوز اثني عشر يوماً.
الآن، بعد أن تم إيقاف إطلاق النار بين إيران والكيان، يُفترض أن يعودوا، أليس كذلك؟
لكن لا يوجد أي أخبار عن عودة أحد منهم، ومن المتوقع أن من سيعود بعد شهور طويلة قد لا يتجاوز 10% من الذين غادروها. لماذا؟
تأسس الكيان على فكرة إنشاء دولة خاصة تُعبر عن الهوية اليهودية، مما يطلق عليه "شعب الله المختار".
هذه الدولة، التي يُنظر إليها في الفلسفة على أنها "يوتوبيا"، وُعدت بأن تكون مكاناً ينعم فيه الجميع بالتناغم والسلام والرفاهية.
على سبيل المثال ولتوضيح الفكرة أكثر، كانت عملية ترحيل اليهود من اليمن إلى الكيان، المعروفة باسم عملية "بساط الريح" في أربعينيات القرن العشرين، توصف برحلة "الأحلام الوردية"، ما يعكس الآمال الكبيرة التي وُعد بها المهاجرون.
لكن كل تلك الوعود والأماني قد انكسر الآن، وتحولت الأحلام إلى رماد منذ 7 أكتوبر في عملية "طوفان الأقصى"، وما تلاها من استهداف للكيان من اليمن ولبنان والعراق لفترة معينة، ثم مواصلة اليمن منفردة بتوجيه ضربات صاروخية والإعلان عن فرض حظر بحري وجوي.
وأخيراًجاء القصف الصاروخي المزلزل من إيران على الكيان بمثابة الخاتمة الصادمة، حيث دك عاصمة بشكل غير مسبوق منذ تأسيس الكيان عام 1948.
كانت دراسة من جامعة تل أبيب أظهرت أن 40% من الشباب اليهود في الكيان يفكرون في الهجرة بسبب القلق من الحرب وغياب الأمن الشخصي.
وكل يهودي يعيش في الكيان هو في الأصل مزدوج الجنسية، حيث قدموا إلى ما يسمى إسرائيل من بلدان عديدة، لا زالوا يحرصون على جنسياتهم السابقة، مما يعكس عدم الشعور بالأمان. والأحداث الأخيرة عززت من تفكيرهم في الهجرة بشكل كبير.
يتساءل الكثيرون منهم: لماذا البقاء في أوضاع كهذه؟
لماذا لا يعودون إلى ألمانيا أو فرنسا أو حتى جورجيا أو روسيا، بولندا، رومانيا، أو التشيك، حيث سيتمتعون بحياة طبيعية أفضل؟
في ألمانيا، على سبيل المثال، تعتبر تكاليف الرعاية الصحية أقل بكثير مقارنة بإسرائيل، والنظام الصحي هناك أفضل وله سمعة عالمية.
تلك الدول توفر أيضاً رواتب مرتفعة، ولا تعاني من الحروب أو القصف، أو صفارات الإنذار التي تؤرق حياتهم ويريدون المغادرة.
نظرية التفوق والجيش الذي لا يُقهر التي قام عليها الكيان وظل يرسخها سقطت للأبد،واكتشفت دول المنطقة أنها كانت تبالغ في تقدير قوة الكيان.
والدمار الذي لحق بمدنهم سيتكرر في أي حرب يخوضونها مستقبلاً. كما أن الحصار البحري الذي فرضه اليمن لا يزال مطبقاً في البحر الأحمر، وميناء أم الرشراش "إيلات" مغلق نتيجة لذلك الحصار.
في ظل هذه الظروف، يتزايد الانقسام السياسي داخل إسرائيل، حيث أظهرت استطلاعات الرأي أن 60% من السكان يشعرون بعدم الأمان بشأن المستقبل. وبدلاً من عودة الذين غادروا، تختار المزيد من العائلات مغادرة الكيان والاستقرار في دول أخرى، مما يعكس تحولاً جذرياً في التفكير.
الأمر لا يقتصر على جانب اقتصادي وفقدان الأمان، بل يمتد أيضاً إلى نظرة شعوب العالم إلى إسرائيل، خاصة بعد أحداث 7 أكتوبر وما تلاها من جرائم الإبادة الجماعية في غزة.
هذه النظرة السلبية انعكست على نفسية اليهود ممن يحملون الجنسية الإسرائيلية، حيث يجدون أنفسهم في موقف دفاعي عن تصرفات حكوماتهم حتى عجزوا عن التبرير.
هذه الضغوط النفسية تجعلهم يتساءلون عن هويتهم في عالم ينظر إليهم بشكل متزايد كمجرمين، حتى وصلت الأمور إلى حد تعرضهم للطرد من المطاعم والشتائم في الأماكن العامة والملاحقة في المطارات والموانئ.
#عبدالرحمن_العابد
#لستم_وحدكم
#نصر_وثبات
samyemen.fm
fb.com/samyemen.fm
x.com/sam_fm991
www.tg-me.com/SAMymenradio
Facebook
Log in or sign up to view
See posts, photos and more on Facebook.
تنظم الجمعية الخيرية لتعليم القرآن الكريم المؤتمر الدولي الثالث للرسول الأعظم في #اليمن -صنعاء، خلال الفترة :
من ٢١-٢٣ ربيع الأول ١٤٤٧هـ
الموافق ١٢-١٥ سبتمبر ٢٠٢٥م
فعلى الاكاديميين والباحثين والمهتمين الراغبين في المشاركة التواصل عبر الايميل الموضح في الصورة.
samyemen.fm
fb.com/samyemen.fm
x.com/sam_fm991
www.tg-me.com/SAMymenradio
من ٢١-٢٣ ربيع الأول ١٤٤٧هـ
الموافق ١٢-١٥ سبتمبر ٢٠٢٥م
فعلى الاكاديميين والباحثين والمهتمين الراغبين في المشاركة التواصل عبر الايميل الموضح في الصورة.
samyemen.fm
fb.com/samyemen.fm
x.com/sam_fm991
www.tg-me.com/SAMymenradio
راهپیمایی میلیونی "تبریک پیروزی ایران… و همراه با غزه تا پیروزی"
۱۴۰۴-۰۴-۰۶
۲ محرم ۱۴۴۷ هـ
samyemen.fm
fb.com/samyemen.fm
x.com/sam_fm991
www.tg-me.com/SAMymenradio
۱۴۰۴-۰۴-۰۶
۲ محرم ۱۴۴۷ هـ
samyemen.fm
fb.com/samyemen.fm
x.com/sam_fm991
www.tg-me.com/SAMymenradio
The Million-Man Marches: “Celebrating Iran's victory, and continuing our stand with #Gaza until victory”
#Yemen #Sanaa
samyemen.fm
fb.com/samyemen.fm
x.com/sam_fm991
www.tg-me.com/SAMymenradio
#Yemen #Sanaa
samyemen.fm
fb.com/samyemen.fm
x.com/sam_fm991
www.tg-me.com/SAMymenradio
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🎥 طفلة احترقت حيّة داخل مدرسة للنازحين.. العدو الصهيوني يحوّل مدرسة أسامة بن زيد إلى محرقة جماعية في أبشع فصول الإبادة الصهيونية
#الإجرام_الصهيوني
samyemen.fm
fb.com/samyemen.fm
x.com/sam_fm991
www.tg-me.com/SAMymenradio
#الإجرام_الصهيوني
samyemen.fm
fb.com/samyemen.fm
x.com/sam_fm991
www.tg-me.com/SAMymenradio
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
امروز فرزندان انصار با تجلی شجاعت، و وفای به عهد پیامبر اکرم (ص)،
حضور پرعظمت خود را به نمایش گذاشتند
و پیروزی ملت غیور ایران را تبریک گفتند؛
پیروزی که گام دیگری در مسیر استقامت تا آزادی قدس شریف است
راهپیمایی میلیونی "تبریک پیروزی ایران… و همراه با غزه تا پیروزی"
۲ محرم ۱۴۴۷ هـ
samyemen.fm
fb.com/samyemen.fm
x.com/sam_fm991
www.tg-me.com/SAMymenradio
حضور پرعظمت خود را به نمایش گذاشتند
و پیروزی ملت غیور ایران را تبریک گفتند؛
پیروزی که گام دیگری در مسیر استقامت تا آزادی قدس شریف است
راهپیمایی میلیونی "تبریک پیروزی ایران… و همراه با غزه تا پیروزی"
۲ محرم ۱۴۴۷ هـ
samyemen.fm
fb.com/samyemen.fm
x.com/sam_fm991
www.tg-me.com/SAMymenradio