Telegram Web Link
Forwarded from قمري 🌙
Forwarded from قمري 🌙
فكرة تأجيل حفظ القرآن أو تدبره حتى يأتي الوقت المناسب هي فكرة تسويفية مبطنة بطول الأمل، ينتظر بحفظه ظرف مُيسّر ووسط محفّز، ينتظر أن يتذوّق شيء من النّعيم ولم يجاهد في نفسه ولم يُضحّي في وقته، ولو علم أنه بمقدار جهاده يُفتح له ماتهاون لحظة، {والذين جاهدوا فينا لنهدينّهم سُبُلنا}.
"أصدقُ علاماتِ المحبَّة أن تسألَ اللهَ الجنّة مع من تُحبّ، رغم إيمانِك التّام أنَّ نعيمَها يُغنِي عن النّاس كلّهم وإن كانوا أقربَ الأقربِين!"❤️
جاهد اليوم ولا تحقر سيرك المتعثر!

‏الاقبال على القرآن في شهر رمضان ليس للمجتهدين الملازمين لوردهم طوال العام فقط! بل هو لكُل المتعثرين في سيرهم، الثابتين مرة والمتراجعين مرّات.. فرب مقبلٍ على القرآن كانت بدايته في رمضان لم يبرح رحابه طوال العمر حتى يحلّ به منازل الجنات.
أمَّا الآن
فَلا أُريد المُحاربَة ثانيةً
لأجل أي شيء
أُريد أن أستريَح للأبَد ، وأن يأتِيني مَا هوَّ
مَكتوبًا لي دُون عَناء ،
كأن أراهُ بكُل سَلاسةٍ وَيُرتب عَلى كتفي
تعويضًا عَن هَذا العُمر مِن الرَكض .🍂❤️‍🩹
صُداع يُهشّم عظام الجمجمة ....!!

🥀🖤
"يحتاجُ الإنسانُ إلى وطنٍ
في هيئة إنسان، وبلدٍ في صيغة
ضلوع، وحياةٍ ملخصة في حيّ،
وجنةٍ حدودها ذراعان."⁣⁣
⁣⁣💔
2024/06/16 03:55:37
Back to Top
HTML Embed Code: