سُبحان الله
الحمدُ لله
الله أكبر
لا إله إلا الله

" لا حَولَ ولا قوَّة إلا بالله "
‏كلما أثقلتك الشدائد فرّ بضعفك
‏وشتاتك إلى رحاب الحوقلة
‏فثم كفاية الله الباهِرة

|سورة الكهف كاملة|♥️

قال النبي ﷺ " من قرأ سورة الكهف في يوم الجمعة أضاء له من النور ما بين الجمعتين .

اللهم صلِّ وسلم على نبينا محمد ﷺ

الله أكبرُ بُكرةً وعشيّا يغدُو بِها القلبُ المُحب رضِيّا.

• قال العلامة ابن قيم الجوزية :

"من ثمرة الصلاة على النبي -ﷺ- أنها سبب لتثبيت القدم على الصراط والجواز عليه "

"من كان الله يُحِبهُ اسْتَعْمله فيما يُحِبهُ".

«رَبَّنا لا تُزِغ قُلوبَنا بَعدَ إِذ هَدَيتَنا وَهَب لَنا مِن لَدُنكَ رَحمَةً إِنَّكَ أَنتَ الوَهّابُ» .

«يا رَبّ اغفِر لَنا ذُنوبنا، إنّا تُبنَا إلَيك‌‏».

لا إله الا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين

- ‏قال الشيخ ابن عُثَيمِين -رَحِمَهُ الله :

«إنَّ التَّسبيحةَ الواحِدَة في صحيفةِ الإنسانِ خيرٌ منَ الدُّنيا ومَا فيهَا؛ لأنَّ الدُّنيا وما فيها تذهبُ وتزولُ والتَّسبيحُ والعملُ الصَّالِحُ يَبقَى»

"اللهم إني أسألك بنور وجهك الذي أشرقت له السماوات والأرض، أن تجعلني في حرزك، وحفظك، وجوارك، وتحت كنفك."

‏﴿ وَ مَا تَسْقُطُ مِن وَرَقَةٍ إِلَّا يَعْلَمُهَا ﴾
‏فما بالك بأمرك و حالك؟ لا تنسى أنّ الله هو " مُدبِّر الأمر " ، و اختار بعلمه و حكمته أن يضعك في مواقف قد تراها أنت سيئة ، و غير مفهومة ، و ربما غير مُستحقَّة كذلك ‏لكنّ كل ما عليك فعله ، أن تعلم أن حكمة الله تتجاوز حدود منطقك ، و سعة إدراكك ، و أنَّ ما يحدث لك ، مهما بدا قاسيًا ، فهو أفضلُ خيارٍ لك و أن اللطف الإلهي حاضرٌ في كل وقتٍ ، نعم كل وقت ! و رحمته وسِعت كلَّ شيء فقط اِصبرْ ، و أحسِنْ ظنَّك بتدبير الله ، و ثِقْ بأنه سيُعوِّض صبرك الجميل خيرًا كثيرًا🤍.

عن عبدالله بن مسعود قال:

"عليكم بالشفاءَيْن: القرآن والعسل".

العسل والماء على الريق

قال ابن القيم - رحمه الله -:

«وفي ذلك سرٌ بديع في حفظ الصحة لا

يدركه إلا الفطن الفاضل».

📚 زاد المعاد: (٤/٣٥)

‏قال حذيفة: دخلت على عُمر فرأيته مهمومًا حزينًا، فقلت له: ما يُهمَّك يا أمير المؤمنين؟

فقال: إني أخاف أن أقع ف مُنكر فلا ينهاني أحدٌ منكم تعظيمًا لي
فقال حُذيفة: والله لو رأيناك خرجت عن الحق لنهيناك
ففرح عمر وقال: الحمد لله الذي جعل لي أصحابًا يُقومونني إذا اعوججت.