#نصيحة لكل أب :
عندما تأتي إليك ابنتك تشتكي إساءة زوجها خذ شكواها على محمل الجد ..
ولا توصها بالصبر على سوء المعاملة
بل ابحث عن سبب إساءة الزوج لها وعن الحل الجذري للإساءة ..
ولا تخبرها بأن ليس لها إلا بيت زوجها ..
أخبرها بأن بيت أبيها سيظل دائما بيتها ...
وأن المرأة تصبر على فقر زوجها وظروفه ومرضه وتعينه ..
لكن لا تصبر على
سوء خلقه ..
ولا تصبر على الإهانة وسوء المعاملة ..
أخبرها أن الزواج علاقة بين اثنين أساسها الإحترام فإن غاب هذا الأساس كانت العلاقة بلا أساس .
لأن الإنسان لا يستطيع أن يعيش بلا كرامة ..
الزواج حياة يقودها اثنان وليست موت بطيء يستنزف الصحة قبل أن تسلب الروح ..
خذوها نصيحه مني 👏
عندما تأتي إليك ابنتك تشتكي إساءة زوجها خذ شكواها على محمل الجد ..
ولا توصها بالصبر على سوء المعاملة
بل ابحث عن سبب إساءة الزوج لها وعن الحل الجذري للإساءة ..
ولا تخبرها بأن ليس لها إلا بيت زوجها ..
أخبرها بأن بيت أبيها سيظل دائما بيتها ...
وأن المرأة تصبر على فقر زوجها وظروفه ومرضه وتعينه ..
لكن لا تصبر على
سوء خلقه ..
ولا تصبر على الإهانة وسوء المعاملة ..
أخبرها أن الزواج علاقة بين اثنين أساسها الإحترام فإن غاب هذا الأساس كانت العلاقة بلا أساس .
لأن الإنسان لا يستطيع أن يعيش بلا كرامة ..
الزواج حياة يقودها اثنان وليست موت بطيء يستنزف الصحة قبل أن تسلب الروح ..
خذوها نصيحه مني 👏
👍25❤🔥2💔2🕊1
في زمنٍ امتلأ بالضجيج، وتسارعت فيه الأيام، وضاعت فيه اللحظات بين إشعارٍ ورسالة، ومكالمةٍ ومنشور...
صار الليل، الذي كان في السابق سكونًا للروح وراحةً للقلب، مجرّد وقتٍ يُقضى في التصفح والتسلية، لا أكثر.
فكم من ليلةٍ مضت... كنت فيها قريبًا من الهاتف، وبعيدًا عن الرحمن.
كم من ساعاتٍ طويلة أمضيتها تحدّق في شاشةٍ باردة،
في حين كان ربّك الكريم ينتظرك على سجادةٍ صغيرة، في ركنٍ دافئ،
يقول لك: "هل من تائب؟ هل من مستغفر؟ هل من سائل فأعطيه؟"
وأنت... غافل.
غافل عن بابٍ لو طَرَقته، لانفتحت لك أبوابٌ في الأرض والسماء.
غافل عن سجدةٍ واحدة قد تُطهّر ذنوبك، وتداوي جروحك، وتقرّبك من نورٍ لا يزول.
غافل عن لحظة مناجاة قد تُغيّر قدرك، وتكتب لك بداية جديدة.
أي صفقة هذه يا صاحبي؟
تستبدل النور بالظلمة، والسكينة بالقلق، والقرب بالهجر؟
الهاتف الذي بين يديك ليس عدوّك، لكنه سلاح ذو حدين.
إن جعلته أداة للخير، نفعك.
وإن جعلته شاغلًا عن الله، أهلكك.
انظر لنفسك لحظة صدق:
متى آخر مرة بكيت فيها بين يدي الله؟
متى آخر مرة قُمت في جوف الليل، وقلت: "يا رب، ليس لي سواك"؟
متى آخر مرة أطفأت كل شيء، وجلست فقط مع القرآن، مع خالقك، مع روحك؟
إن كنت لا تذكر، فاعلم أنك خسرت كثيرًا.
ولكن... لا تيأس.
لأن الله لا يغلق بابه أبدًا.
الله ينتظرك كل ليلة، في السحر، في السكون،
لا يملّ من سماعك، لا يكلّ من عطائك، لا يُعجِزه ذنبك، ولا يخذلك إن عدت.
عد إليه،
ولو كنت مكسورًا.
ولو كنت مثقلًا بالذنوب.
ولو كنت مُبتلى، حزين، تائه، مضطرب.
فربّك هو الذي قال: "قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله."
هو الذي يغفر، ويجبر، ويهدي، ويُكرم، ويحنو، ويرحم، ويُبدّل السيئات حسنات!
يا صاحبي، اجعل لنفسك موعدًا مع الله كل ليلة.
موعدًا لا يُؤجّل، لا يُلغى، لا يُستبدل.
ساعة تخلو فيها بنفسك، في ظلمةٍ صافية،
تتوضأ، تقف، تركع، تسجد...
وتهمس من قلبك: "اللهم إني عبدك، وأنا ضعيف، وأنت الكريم، فارحمني."
لا تقل: من أنا حتى يقبلني الله؟
بل قل: من هو الله حتى يردّني؟
وهو الذي قال: "إني لأجد ريح عبدي إذا قام من الليل."
اجعل هاتفك في وضع الصمت، وضع قلبك في وضع الإصغاء.
أطفئ إشعارات الدنيا، وافتح إشعارات السماء.
دع الهاتف جانبًا، وافتح المصحف،
اقرأ ولو صفحة، تأمّل ولو آية،
فربما كلمة تهزّ قلبك، وربما دعوة تغيّر مستقبلك.
في السحر، تتبدّل الأقدار.
في السحر، تُغفر الذنوب.
في السحر، تُجاب الدعوات.
في السحر، يتجلّى الله على عباده، فيقول: هل من داعٍ فأستجيب له؟
فهلّا كنت منهم؟
يا ابن آدم...
العمر يمضي، والفرص لا تتكرر،
وما أسرع ما تنطفئ الدنيا، وما أبطأ ما يضيء القلب إن غفل.
تخيّل أن آخر لحظة في حياتك كانت أمام شاشة، تقلب الصور،
بينما كان باب السماء مفتوحًا... وأنت لم تطرقه.
اجعل شعارك من الآن:
ليلي لله...
ونهاري للخير...
وهاتفي وسيلة لا حياة.
تذكّر:
الهاتف في يدك... لكن الآخرة أمامك.
فاختر ما يدوم، واترك ما يزول.
صار الليل، الذي كان في السابق سكونًا للروح وراحةً للقلب، مجرّد وقتٍ يُقضى في التصفح والتسلية، لا أكثر.
فكم من ليلةٍ مضت... كنت فيها قريبًا من الهاتف، وبعيدًا عن الرحمن.
كم من ساعاتٍ طويلة أمضيتها تحدّق في شاشةٍ باردة،
في حين كان ربّك الكريم ينتظرك على سجادةٍ صغيرة، في ركنٍ دافئ،
يقول لك: "هل من تائب؟ هل من مستغفر؟ هل من سائل فأعطيه؟"
وأنت... غافل.
غافل عن بابٍ لو طَرَقته، لانفتحت لك أبوابٌ في الأرض والسماء.
غافل عن سجدةٍ واحدة قد تُطهّر ذنوبك، وتداوي جروحك، وتقرّبك من نورٍ لا يزول.
غافل عن لحظة مناجاة قد تُغيّر قدرك، وتكتب لك بداية جديدة.
أي صفقة هذه يا صاحبي؟
تستبدل النور بالظلمة، والسكينة بالقلق، والقرب بالهجر؟
الهاتف الذي بين يديك ليس عدوّك، لكنه سلاح ذو حدين.
إن جعلته أداة للخير، نفعك.
وإن جعلته شاغلًا عن الله، أهلكك.
انظر لنفسك لحظة صدق:
متى آخر مرة بكيت فيها بين يدي الله؟
متى آخر مرة قُمت في جوف الليل، وقلت: "يا رب، ليس لي سواك"؟
متى آخر مرة أطفأت كل شيء، وجلست فقط مع القرآن، مع خالقك، مع روحك؟
إن كنت لا تذكر، فاعلم أنك خسرت كثيرًا.
ولكن... لا تيأس.
لأن الله لا يغلق بابه أبدًا.
الله ينتظرك كل ليلة، في السحر، في السكون،
لا يملّ من سماعك، لا يكلّ من عطائك، لا يُعجِزه ذنبك، ولا يخذلك إن عدت.
عد إليه،
ولو كنت مكسورًا.
ولو كنت مثقلًا بالذنوب.
ولو كنت مُبتلى، حزين، تائه، مضطرب.
فربّك هو الذي قال: "قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله."
هو الذي يغفر، ويجبر، ويهدي، ويُكرم، ويحنو، ويرحم، ويُبدّل السيئات حسنات!
يا صاحبي، اجعل لنفسك موعدًا مع الله كل ليلة.
موعدًا لا يُؤجّل، لا يُلغى، لا يُستبدل.
ساعة تخلو فيها بنفسك، في ظلمةٍ صافية،
تتوضأ، تقف، تركع، تسجد...
وتهمس من قلبك: "اللهم إني عبدك، وأنا ضعيف، وأنت الكريم، فارحمني."
لا تقل: من أنا حتى يقبلني الله؟
بل قل: من هو الله حتى يردّني؟
وهو الذي قال: "إني لأجد ريح عبدي إذا قام من الليل."
اجعل هاتفك في وضع الصمت، وضع قلبك في وضع الإصغاء.
أطفئ إشعارات الدنيا، وافتح إشعارات السماء.
دع الهاتف جانبًا، وافتح المصحف،
اقرأ ولو صفحة، تأمّل ولو آية،
فربما كلمة تهزّ قلبك، وربما دعوة تغيّر مستقبلك.
في السحر، تتبدّل الأقدار.
في السحر، تُغفر الذنوب.
في السحر، تُجاب الدعوات.
في السحر، يتجلّى الله على عباده، فيقول: هل من داعٍ فأستجيب له؟
فهلّا كنت منهم؟
يا ابن آدم...
العمر يمضي، والفرص لا تتكرر،
وما أسرع ما تنطفئ الدنيا، وما أبطأ ما يضيء القلب إن غفل.
تخيّل أن آخر لحظة في حياتك كانت أمام شاشة، تقلب الصور،
بينما كان باب السماء مفتوحًا... وأنت لم تطرقه.
اجعل شعارك من الآن:
ليلي لله...
ونهاري للخير...
وهاتفي وسيلة لا حياة.
تذكّر:
الهاتف في يدك... لكن الآخرة أمامك.
فاختر ما يدوم، واترك ما يزول.
❤17💯3👍1🕊1
البعض عنده اعتقاد إن أول خطوة من خطوات الزواج هي اختيار شريك الحياة !
وبيغفل عن خطوة مهمة وسابقة لاختيار شريك الحياة، وهي خطوة التأهيل للزواج.
فأنت كرجل، قبل ما تفكر تخطب، محتاج الأول تتعلم تفهم دماغ النساء ونفسيتهم وكيف تتعامل معاهم، وقبل ذا كله، محتاج تتخلص من كل الأفكار الذكورية.
وأنتِ كبنت، قبل ما تفكري تنخطبي، محتاجة تتعلمي كيف تتعاملي مع الرجل، ومحتاجة تتعلمي كيف تكوني أنثى و أم، وقبل ذا كله، محتاجة تتخلصي من كل الأفكار النسوية.
النوع ذا من التأهيل مهم جدًا، بل ممكن يكون أهم من التأهيل المادي .
لأن أغلب مشاكل الزواج تجي من غياب الوعي ، خصوصًا النفسي والديني ، مش من غياب الفلوس.
وبيغفل عن خطوة مهمة وسابقة لاختيار شريك الحياة، وهي خطوة التأهيل للزواج.
فأنت كرجل، قبل ما تفكر تخطب، محتاج الأول تتعلم تفهم دماغ النساء ونفسيتهم وكيف تتعامل معاهم، وقبل ذا كله، محتاج تتخلص من كل الأفكار الذكورية.
وأنتِ كبنت، قبل ما تفكري تنخطبي، محتاجة تتعلمي كيف تتعاملي مع الرجل، ومحتاجة تتعلمي كيف تكوني أنثى و أم، وقبل ذا كله، محتاجة تتخلصي من كل الأفكار النسوية.
النوع ذا من التأهيل مهم جدًا، بل ممكن يكون أهم من التأهيل المادي .
لأن أغلب مشاكل الزواج تجي من غياب الوعي ، خصوصًا النفسي والديني ، مش من غياب الفلوس.
👏7👍4❤1🕊1
'تزوجها يا صديقي إمرأة صالحة'
-مُهملة لأمورِ الدُنيا مُهتمه بأمور الدين
-تزوجها يا صديقي إمرأة تتوق لأوقات الصلوات وتحديداً قيام الليل لتقف أمام رب الأرض والسماوات، لا بإمرأة تلهث وتتوق لمواعيد المسلسلات والأفلام..
-تزوجها لِحفظها ومعرفتُها وفِهمُها لِكتابِ اللَّه وسنةِ نبيهِ عليهِ أفضل الصلاةِ والسلام ،لا بِعدد الروياتِ والكُتبِ التي قَرائتها أو الأغاني التي سمعتها..
-تزوجها مُحتشمة عفيفة تُخفي جسدها بأكملة بين عباية وجلباب حتى لايُرى منها شيء ،لا بإمرأة مُنفتحة جُل همها الموضة والخروج للشوارع بِحُرية ،ومسئلة لبس الحجاب أو الجلباب ليست مهمة لأن وجهها ليس بِعوره..
-تزوجها بِعدد الأطباق التي تُعدها ،لا بعدد التطبيقات التي تستخدمها..
-تزوجها إمرأة حينما تقسوا عليها أو تجرحها لاتشكوك لأهلها أو جيرنها أو على مواقع التواصل وإنما تواجهك قائلة:
"أنت أعز إليَّ يازوجي مِن أنْ أشكوكَ إلى أهلي أو أقف بِسببكَ باكيةً بينَ يدي ربّي ،ولكن سأُصلي لأجل أنْ يَهديكَ اللَّه ويُذهبُ عنكَ مايؤذي قلبكَ و قلبي."
لابإمرأة تردُ لكَ الصاع صاعين ،وتذهب "تتفرط" وتتفاخر بفعلتها عند صديقاتها..
-تزوجها إمرأة حينما تراكَ حزين تُذهب عنك حزنك بطريقتها الخاصة"الرقص ،المزاح ،الغناء" عندما ترى أن أعمال الدنيا عليك تراكمت ذكركتكَ بالآخرة و أن هاذا هو حالنا مادمنا عليها فهيَ فانية ،حينما ترى أنك متضايق أو ممتلئ بالتفكير والحيرة تقدمُ لك إناء فيهِ ماء لتتوضاء وتركع..
ففي نهايةِ المطاف هيَّ مَن ستجعل ابنائكَ في المساجد وبين الرجال أو في صفحات التيك توك والتلجرام...❤️
-مُهملة لأمورِ الدُنيا مُهتمه بأمور الدين
-تزوجها يا صديقي إمرأة تتوق لأوقات الصلوات وتحديداً قيام الليل لتقف أمام رب الأرض والسماوات، لا بإمرأة تلهث وتتوق لمواعيد المسلسلات والأفلام..
-تزوجها لِحفظها ومعرفتُها وفِهمُها لِكتابِ اللَّه وسنةِ نبيهِ عليهِ أفضل الصلاةِ والسلام ،لا بِعدد الروياتِ والكُتبِ التي قَرائتها أو الأغاني التي سمعتها..
-تزوجها مُحتشمة عفيفة تُخفي جسدها بأكملة بين عباية وجلباب حتى لايُرى منها شيء ،لا بإمرأة مُنفتحة جُل همها الموضة والخروج للشوارع بِحُرية ،ومسئلة لبس الحجاب أو الجلباب ليست مهمة لأن وجهها ليس بِعوره..
-تزوجها بِعدد الأطباق التي تُعدها ،لا بعدد التطبيقات التي تستخدمها..
-تزوجها إمرأة حينما تقسوا عليها أو تجرحها لاتشكوك لأهلها أو جيرنها أو على مواقع التواصل وإنما تواجهك قائلة:
"أنت أعز إليَّ يازوجي مِن أنْ أشكوكَ إلى أهلي أو أقف بِسببكَ باكيةً بينَ يدي ربّي ،ولكن سأُصلي لأجل أنْ يَهديكَ اللَّه ويُذهبُ عنكَ مايؤذي قلبكَ و قلبي."
لابإمرأة تردُ لكَ الصاع صاعين ،وتذهب "تتفرط" وتتفاخر بفعلتها عند صديقاتها..
-تزوجها إمرأة حينما تراكَ حزين تُذهب عنك حزنك بطريقتها الخاصة"الرقص ،المزاح ،الغناء" عندما ترى أن أعمال الدنيا عليك تراكمت ذكركتكَ بالآخرة و أن هاذا هو حالنا مادمنا عليها فهيَ فانية ،حينما ترى أنك متضايق أو ممتلئ بالتفكير والحيرة تقدمُ لك إناء فيهِ ماء لتتوضاء وتركع..
ففي نهايةِ المطاف هيَّ مَن ستجعل ابنائكَ في المساجد وبين الرجال أو في صفحات التيك توك والتلجرام...❤️
❤14💯6🕊1🏆1
اذا كنت لا تستطيع ان تضحك اكثر من مره لنفس النكتة، فلماذا تبكي العديد من المرات لنفس الوجع؟!
💔14👍13👌2🕊1
ذلحين عتقله هيااا ارتحت انت وابوووك ، انا كنت عارفه ان ابوك من زمان مش مرتاح لي ، وبيدور كيف يخرب علينا العرس قام فعل حرب ، ايش فيها لو كان انتظر اسبوعين ، وصاحباتي الذي قد عزمتهن ، والكوافير الذي قد حجزتها ، بس انا عاااارفه ان امك ورا هذا كله ، لكن حتى لو خلصنا مع ايران ، انا عارفه ان امك عتقول لابوك يرجع يضرب اليمن سمكم لنا مرتاحه ، قلي انكم ماتشتونيش وخلاص وانا شارحلي !!
نكديااات 😅💔
نكديااات 😅💔
🤣25🕊1
الذوق والرد المحترمـ وجبر الخاطر مالهمش علاقه بإنك تحب الشخص اللي قدامك أو لا .. ذي نفسيه متزنه وتربيه سليمة مش اكثر ☑️ ..
👌16❤8🕊1
المرأة العاقلة تفرِض أخلاقَها على عالم الرجال
وترمي أنوثتَها على رجل واحد فقط !
-عزيزتي الأنثى :
كوني كالكتب السماوية
لا يمسَّها إلا الطاهر ❤️
وترمي أنوثتَها على رجل واحد فقط !
-عزيزتي الأنثى :
كوني كالكتب السماوية
لا يمسَّها إلا الطاهر ❤️
❤32🕊6👍4
عندما تقوم وتصلي الفجر ، فاعلم ان ملك الملوك قد دعاك الى بيته وانت لبيت الدعوه ، وهذا دليل على انك ذو حظٍ عظيم !❤️
❤17👍2🕊1
بما أنك في انشغال دائم قلت لنفسي: بأنني سأجدك في إجازة العيد، فنخرج إلى حديقة أو متنزه ما، ليس من أجلي، المسألة متعلقة بطفلينا لا غير، لقد استنفدت الأعذار وأنا أكذب عليهما في كل مناسبة يخرج فيها أطفال الآخرين مع آبائهم.. أما أنا فقد اعتدت بمرور السنوات أن أنسى نفسي، رغم أني لم أطلب الكثير، تفاصيل صغيرة تحظى بها أي امرأة، أشياء عادية، وبديهية، نسيتها أنت بعد أول أسبوع من زواجنا، أحمل البيت طوال الوقت، وأنت هناك متنقلا بين مزارع القات ومكان بيعه، بين الرعوي والمولعي، بين الضريبة وتحصيل المال، أنت موجود لأن هناك قات، تعود تتخلص من ثيابك، ترمي كيس "بيعة اليوم" أوراق الديون، أصناف القات، عود، قطل، جمم،فراد.. تعود رجل البيت لكن ليس لنا
للقات، لرائحة الخسارات، لحديث المجالس، لتعليق الناس الذين يظنون أنك تملك الدنيا لأن جيبك منتفخ، في كل مرة أراك تدخل، أراك أقل مما خرجت، وجهك مرهق، عيناك حمراء،
ضحكتك مصطنعة، حتى كوابيسك، في عمق نومك تهذي "والله بنص قيمته" لم يعد في صدري متسع للعتاب، كل شيء يؤجل هنا،
حتى الحياة، حتى أنت، حتى أنا.. أكتب لك الآن لا لتقرأ، فهذا آخر ما ستفعله يوما، بل لأتذكر أني ما زلت أملك صوتا، أني ما زلت "زوجة" أكتب وأنا أسمع ضحك طفلك، طفلنا وهو يلعب وحده بغطاء علبة معدنية، طفل أباه "مقوت" يقنع نفسه أن الصحن سيارة، تماما كما أقنعتُ نفسي أنك ستكون يوما لنا.
للقات، لرائحة الخسارات، لحديث المجالس، لتعليق الناس الذين يظنون أنك تملك الدنيا لأن جيبك منتفخ، في كل مرة أراك تدخل، أراك أقل مما خرجت، وجهك مرهق، عيناك حمراء،
ضحكتك مصطنعة، حتى كوابيسك، في عمق نومك تهذي "والله بنص قيمته" لم يعد في صدري متسع للعتاب، كل شيء يؤجل هنا،
حتى الحياة، حتى أنت، حتى أنا.. أكتب لك الآن لا لتقرأ، فهذا آخر ما ستفعله يوما، بل لأتذكر أني ما زلت أملك صوتا، أني ما زلت "زوجة" أكتب وأنا أسمع ضحك طفلك، طفلنا وهو يلعب وحده بغطاء علبة معدنية، طفل أباه "مقوت" يقنع نفسه أن الصحن سيارة، تماما كما أقنعتُ نفسي أنك ستكون يوما لنا.
😁4🤣4❤3😢3💔1