وما زلنا نُخادع أنفسنا عندما نُهمل القرآن بحُجَّة عدم اتِّساع الوقت ونحن الذين نُهدر ساعات من وقتنا نتجوَّل بين وسائل التواصل🥺
‏- اللَّهم صُب آياتِ القرآنِ في صُدورِنا صبًا حتَّى يُشفى بآثارِها كُل شعورٍ مُر🤍
حتى تكون أسعد الناس : عش مع القران حفظاً وتلاوة وسماعاً وتدبراً فإنه من أعظم العلاج لطرد الحزن والهم .
لو يعلم الناس كيف الإستغفار يفرج الهموم ويقضي الحاجات لما توقفت ألسنتهم عن الإستغفار
‏اجعلوا لكم وقت وكونوا من المستغفرين :

‏رددوا
‏"أستغفر الله العظيم الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتّوب إليه🌸 "
وَبِالْأَسْحَارِ هُمْ يَسْتَغْفِرُونَ🤍
‏"هنيئًـا لمَن ستَصعدُ ملائِكة اللّيل وَقد سجلت أسمَاءهُم في قوائِم المستغفرين بـالأسحار"
‏في آخر الليل أشغل نفسك ب"الاستغفار" ‏لعل الله يكتبنا من المستغفرين با الاسحار

‏آستغفرالله العظيم وآتوب إليه 🤍.
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( إِنَّ الْمُؤْمِنَ إِذَا أَذْنَبَ كَانَتْ نُكْتَةٌ سَوْدَاءُ فِي قَلْبِهِ ، فَإِنْ تَابَ وَنَزَعَ وَاسْتَغْفَرَ صُقِلَ قَلْبُهُ ، وَإِنْ زَادَ زَادَتْ حَتَّى يَعْلُوَ قَلْبَهُ ، فَذَاكَ الرَّيْنُ الَّذِي ذَكَرَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ فِي الْقُرْآنِ [ كَلا بَلْ رَانَ عَلَى قُلُوبِهِمْ مَا كَانُوا يَكْسِبُونَ ] )
رواه أحمد والترمذي و حسنه الألباني في "صحيح الترمذي
واجعَل من نِيِّات حِفاظكَ علِى أذكَاركَ أن تَحفظَ عليكَ دينكَ ودُنياك، فالذِّكر فِي الُلغة هُو الحِفظ، والله خَيرٌ حافظًا لمَن ذكَره ‌‏﴿فَاذكُرُوني أذكُركم﴾.
•أذكَار الصبَاح.
لو يعلمُ الإنسان ماذا أخفى الله له خلف أسوار حزنه، وماذا أعدّ له من أحداثٍ تجبر قلبه؛ لعرفَ يقينًا أن ألطاف الله تسبق أقدارهُ، ولوجدَ البشائر منهُ سبحانه ترويهِ بين جوانب أكداره🤍.
‏لا تغفل عن تفتيش طابور النيّة والأعمال القلبية ، فالقلب يا صاحبي هو محلّ نظر الله !
فغداً إنما "تُبْلَى السَّرائِر"
وغداً إنما يُحصّل "ما في الصُّدُور"
وغداً لا ينجو "إِلَّا من أتَى اللَّه بقَلبٍ سَلِيم"
وغداً لا يدخل الجنة إلا "مَن خَشِيَ الرَّحمنَ بالغَيبِ وجاء بقلبٍ مُنِيبٍ".
"أنت لا تُدرك .... كيف يحميك الله بالمنع والتَّأخير من قرارات بنيتها في بالك غذاؤُها الوهم والانبهار ولو أنَّكَ صَبَرتَ لاستَرَحت، وأحسنتَ التسليم لأمنت، وحسن يقينُكَ لَقَنِعت بأنَّ ربُّ الخير لا يأتي إلا بالخير وأنَّ الإنسانَ خُلِقَ عجولا، يحبُّ تقديمَ ما أَخَرَ اللَّهُ من الفرج كي لا تنقطع أسباب العافية عنه أبدًا .."🌸
ثق بأن الله ألطف من أن يحزن قلبك ثم ينساه .. وأكرم من أن يعطيك حزن طويل لا يعقبه فرح ..
الله أعظم من أن يزرع فيكِ أملٌ ثم يميته ..
الله أكبر من همِّك ..

☁️☁️
من أقوال ابن تيمية.

الذِّكْر للقلب بمنزلة الغذاء للجسد،
فكما لا يجد الجسدُ لذَّةَ الطعام مع السقم،
فكذلك القلب لا يجد حلاوة الذِّكْر مع حُبِّ الدنيا.
عَنِ ابْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( مَا زَالَ جِبْرِيلُ يُوصِينِي بِالْجَارِ، حَتَّى ظَنَنْتُ أَنَّهُ سَيُوَرِّثُهُ )
رواه البخاري ومسلم
هَل لِي بسؤالكم؟
أين اجدادكم؟
أين اباء اجدادكم؟
أغرّتكم الحياةُ الدُّنيا؟
هَل أنتم مُخلدِين فيها؟
كَيف تتكلمون براحةٍ هكذا؟!!
ألا تستحون مِن الله؟

لاحياة ولا تيسير بلا صلاة، الصلاة عمود الدين!، وأول أمر يُحاسب عليه يوم القيامة الصلاة؛ عن أنس بن مالك –رضي الله عنه-عن النبي ﷺ قال (أوَّلُ ما يحاسبُ بِهِ العبدُ يومَ القيامةِ الصَّلاةُ، فإن صلُحَت صلُحَ سائرُ عملِهِ، وإن فسَدت فسدَ سائرُ عملِهِ)

ترك الصلاة كُفر أكبر!! لقوله ﷺ: العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة، فمن تركها فقد كفر وقوله ﷺ: بين الرجل وبين الكفر والشرك ترك الصلاة.

• رَبّنا لا تؤاخِذنَا بما فعَل السُّفهاء مِنا، رَبّنا وارحمنا واعفُ عنّا!، اللهم ثبتنا علىٰ دِينك اللهم ثبتنا💔💔)

-وَرتلِ القرآن.
السنن الخمس عند الأذان:
١-متابعة المؤذن.
٢-الصلاة على النبي: (اللهم صل على محمد).
٣-سؤال الوسيلة للنبي ﷺ : (اللهم رب هذه الدعوة التامة، والصلاة القائمة، آت محمدا الوسيلة والفضيلة، وابعثه مقاما محمودا الذي وعدته).
٤-قول: (رضيت بالله ربا، وبمحمد رسولا، وبالإسلام دينا).
٥-الدعاء بخيري الدنيا والآخرة.
واجتماع هذه الأمور من أقوى أسباب الإجابة، ولن يخذل عبدٌ يدعو كل يوم خمس مرات على هذه الحال.
وفي الحديث:" لا يرد الدعاء بين الأذان والإقامة".
وفي الحديث الآخر:"إنّ رجلًا قال: يا رسول الله، إنّ المؤذنين يفضلوننا بأذانهم، فقال ﷺ: قل كما يقولون، ثم سل تعطه".

(فائدة): قال ‎النووي في ‎الأذكار: وحيث لم يتابعه حتى فرغ المؤذن، يستحب له أن يتدارك المتابعة ما لم يطل الفصل.
:سيُعوضُنا الله يومًا بما تمنيـنا وأڪثر ،

# فقط ثق بالله
- شُكراً لك يا الله.
لأن بابُكَ لا يُغلق ، و وجودك غير مُنقطع ورحمتك سقاء لكُل ظمأ أحبك يا الله لأنكَ رغُم تقصيري مازلت تَرحمُني.
‏"لا تيأس من تكرار الآية لتحفظها، ولاتحزن حين تتأخر في خطة حفظك مادام أنك بين الآيات فأنت في خير وإلى خير.
*‏الأهم ألا تتوقف أو تترك المعاهدة، ومن سار على الدرب وصل ولو بعد حين".
📍مواسم الطاعات فرصة لتهذيب النفوس وتجديد العلاقات مع الأرحام والمعارف والجيران والزملاء ووصل ماتقطع وجمع ماتفرق .
2024/05/08 18:39:02
Back to Top
HTML Embed Code: