Telegram Web Link
‏تحفنا يد الله بلطفٍ خفي، تحمينا بطرقٍ لا نفهمها، لڪننا نستشعرها في ڪل شيءٍ يحدث معنا 🤍.
‏ڪون دائمًا على قيد الشغف حارب لأجل أحلامك بالتخطيط والأمل تذڪر الأسباب الي دفعتك للبداية وأشبع مخيلتك بالنتائج المرغوبة♥️.
‌‌‌‏لعلَّ الإبتلاء الذي لاتحبه يقودك إلى قدر جميل لم تحلم به.
في كلام حكاه الدكتور "حازم شومان" :

" أحياناً ربّنا بيقفل الباب بس مش علشان حاجة وحشة ليك!..
ده علشان قفلة الباب اللي أنتَ نفسك فيه، واللي أنتَ واقف بتعيَّط قُدّامه، واللي أنتَ قلبك مَفروم عليه!.

يا رب أنا عايز الباب ده!، أنا نفسي في ده، ويتقفل بالضبة والمفتاح في وشّك..
وأنتَ مقهور، ليه يا رب!، يا رب ده كان أقصى حلم ليّا في الحياة!.
وأنتَ مش عارِف إنّ ربّنا بيقفله في وشّك؛ لأنّك لو كُنت دخلتُه كُنت هتتحرِم من باب أعظم منّه ألف مرّة وأوسَع منّه ألف مرّة ".

كانت تيتة - الله يرحمها - تضل تحكي لبابا :
" الله لمّا يوخد عين بعوِّض بعينتين ".

"والشَّعراوي" حكى نص عظيم جداً، لمّا حكى :
" إن خسرتَ شيئاً لم تتوقَّع خسارته، ستُرزق بشيءلم تتوقَّع يومًا أن تملكه " 🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍
‏﴿وَنَجَّيْنَاهُ مِنَ الْغَمِّ﴾
﴿لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ﴾
وَلَيُبَدِّلَنَّهُم مِّن بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْنًا ۚ ﴾
فقط أحببت أن أذكرك ...
بأنَّ ربّك يعلمُ أنها أيامٌ شدادٌ، وأنَّ ربّك أيضًا أحنُّ وأرحم.
" واللهِ ما لك غيرُ اللهِ من أحدٍ
فحسبكَ اللهُ، في كلٍّ لكَ الله "
ربّما أن الأمور لا تسيرُ كما ترغب!
لكن كن على يقينٍ تامّ أن عوض الله لن يفوتك أبدًا، سيأتيك من أوسعِ أبوابه، ستستوفيهِ كاملًا وافرًا، ثمّ تَقرُّ به عينك؛ فتنسى برحمة الله كل ضيقٍ مررتَ به 🤍
‏{وَكُنْ مِنَ الشَّاكِرِينَ}
وأسألك أن تُباعد عني ما سأشقى بتمنّيه ولن أنوله، وما ألح في طلبه وأندم إذا تحقق!
‏{أَلَّا تَخَافُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَبْشِرُوا}
‏إِنَّ رَبِّي لَطِيفٌ لِّمَا يَشَاء إِنَّهُ هُوَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ
فقط أحببت أن أذكرك ...
بأنَّ ربّك يعلمُ أنها أيامٌ شدادٌ، وأنَّ ربّك أيضًا أحنُّ وأرحم.


۝ إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ ۚ
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ۝
والله إذا أمَر أَمرًا نفذ، وإذا قضى قضاءً وقع، ولا رادَّ لأمره، ولو اجتمع أهل الأرض كلهم على أن يردُّوا أمرًا من أوامره ما استطاعوا؛ هذا تعظيم الله في قلبك، الذي إن سكن فيه منعكَ من أن تقلق، فتطمئن إليه وحده.🤍
2024/06/09 12:05:11
Back to Top
HTML Embed Code: