تطلبُ من الله أن يزهر وردةً
في طريقك ، فيهبُك بستانًا
لم يخطر في مُخيلتك .
في طريقك ، فيهبُك بستانًا
لم يخطر في مُخيلتك .
مالي كُلَّما قُلْتُ قَدْ صَلَحَتْ سَريرَتي، وَ قَرُبَ مِنْ مَجالِسِ التَّوّابينَ مَجْلِسي، عَرَضَتْ لي بَلِيَّةٌ اَزالَتْ قَدَمي..
ليلةُ الجُّمعة، اي ليلةُ الشوقِ إلىٰ كربلاء،
بل وإلىٰ أنفاسِ صاحب الزّمان فيها..
بل وإلىٰ أنفاسِ صاحب الزّمان فيها..
يا مَوْلايَ يا صاحِبَ الزَّمانِ ، صَلَواتُ الله عَلَيْكَ وَعَلى آلِ بَيْتِكَ ، هذا يَوْمُ الجُمُعَةِ وَهُوَ يَوْمُكَ المُتَوَقَّعُ فِيهِ ظُهُورُكَ ، وَالفَرَجُ فِيهِ لِلْمُؤْمِنِينَ عَلى يَدَيْكَ ، وَقَتْلُ الكافِرِينَ بِسَيْفِكَ ، وَأَنا يا مَوْلايَ فِيهِ ضَيْفُكَ وَجارُكَ ، وَأَنْتَ يا مَولايَ كَرِيمٌ مِنْ أَوْلادِ الكِرامِ وَمَأْمُورٌ بِالضِّيافَةِ وَالاِجارَةِ فَأَضِفْنِي وَأَجِرْنِي صَلَواتُ الله عَلَيْكَ وعَلى أَهْلِ بَيْتِكَ الطَّاهِرِينَ
عَظَّمَ الله إجْورَنا وَ أجورَكُم
بِـ إِسْتِشهَادِ إِمَامُنَا المَظلوم المَسموم
الأِمامُ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّد الصّادِقِ (عَليهِ السَلام)
رَزَقنَا الله وَإِياكُم زِيارتَهُ وَشفاعتَه .
بِـ إِسْتِشهَادِ إِمَامُنَا المَظلوم المَسموم
الأِمامُ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّد الصّادِقِ (عَليهِ السَلام)
رَزَقنَا الله وَإِياكُم زِيارتَهُ وَشفاعتَه .
باْسمِ الصادقِ تُرفَعُ الدَعوات :
اللهُمَّ بحقِّ ابنِ جعفر، عَجِّل فرَجَ المُنتظَر
اللهُمَّ بحقِّ ابنِ جعفر، عَجِّل فرَجَ المُنتظَر