عزيزي القارئ..
لأنّك عزيزي وكده وعشان عارف إن النهاردة يوم مميز في التاريخ..
لذلك لعزيزي المتزوج أو الخاطب أو المحب، إليك بعضًا من النصوص التي كتبتها عن الحب والهوى أهديها إليك كي تهديها إلى من أهديت قلبك له..
لأنّك عزيزي وكده وعشان عارف إن النهاردة يوم مميز في التاريخ..
لذلك لعزيزي المتزوج أو الخاطب أو المحب، إليك بعضًا من النصوص التي كتبتها عن الحب والهوى أهديها إليك كي تهديها إلى من أهديت قلبك له..
بل أغارُ على وجهكِ كيفَ لا يطلعُ بعدَ غروبِ الشمس ؟ وظللت طوالَ عمري أُفتنُ بالقمر.. والآن أكادُ أجزمُ بأنَّ القمر يظلُّ في حجركِ تقلبينهُ بالودِّ والضياء كي يظهرَ للجميعِ في الليل.. الحسنُ أنتِ حُسنه.. بل إنَّ الله قد رزقكِ وجهًا من حلاوته لو أنّكِ تمسكينَ سُمًّا تُذقينهُ الناس.. لماتَ أهلُ الأرضِ وهم نيامٌّ يضحكون.. أنا في نعيمٍ أكادُ أن أتحسسه بيداي من فرطِ جمالك.. وذلكَ ما لم أعهده عن نفسي من قبل.. لقد رأيتُ كثيرًا.. وتجرعتُ من الأمورِ أوسعها.. ولم أعلم أن لنفسي حديثًا إلا حينَ رأيتُكِ، ولستُ مجنونًا كي أُخبركِ هذا من نظرةٍ فقط.. بل يحدثُ للمرءِ مرةً في العمرِ أن يرى بقلبهِ لا بعينيه..
يا مؤنسي..
ومن له الفضلُ في أن أكونَ الأفضلَ حينَ ينظر الناس لي.. كم أهوى حضورك الذي يحضُرُ قلبي معه.. وتذوب روحي حينَ أراكَ تسرعُ ناحيتي.. وبسمتُك حينَ تجلس بجواري.. وعينيكِ التي تغدق منها طمأنينةٌّ لا أخافُ بعدها وإن كنتُ في كبدِ حرب طاحنة.. ولا أحبَّ إليَّ في الدنيا غيرَ صوتكِ وما يفعله بي.. حين تتحدث أغرقُ في بحرٍ أتنفسُ فيه بكلِّ راحة.. وأهوى حديثكَ عني وكأنني أعرفُ نفسي منك.. وأعجبُ من نفسي على أنها ساكنةٌ على كتفيك.. وعمري لا يتحرك إلا حينَ تغادر.. فلا تغادر.. وابقى مع إنسانٍ لا يهمه أن يتحرك العالم طالما أنتَ بجواره.
ومن له الفضلُ في أن أكونَ الأفضلَ حينَ ينظر الناس لي.. كم أهوى حضورك الذي يحضُرُ قلبي معه.. وتذوب روحي حينَ أراكَ تسرعُ ناحيتي.. وبسمتُك حينَ تجلس بجواري.. وعينيكِ التي تغدق منها طمأنينةٌّ لا أخافُ بعدها وإن كنتُ في كبدِ حرب طاحنة.. ولا أحبَّ إليَّ في الدنيا غيرَ صوتكِ وما يفعله بي.. حين تتحدث أغرقُ في بحرٍ أتنفسُ فيه بكلِّ راحة.. وأهوى حديثكَ عني وكأنني أعرفُ نفسي منك.. وأعجبُ من نفسي على أنها ساكنةٌ على كتفيك.. وعمري لا يتحرك إلا حينَ تغادر.. فلا تغادر.. وابقى مع إنسانٍ لا يهمه أن يتحرك العالم طالما أنتَ بجواره.
وذلكَ لأنَّ قلبي قد اختارك.. ولا غيرُكِ يشدنّي برضاي وبدونِ مقاومةِ إلاكِ.. وتتنازعُ عينياي بخلاً أن تراكِ كلُّ واحدةٍ بمفردها.. وأفيقُ كلّما نظرتُ لكِ.. وأذوقُ حلاوتكِ حينَ أخاطبُكِ.. يا من لها الفؤادُ قد فضحَ أسرار صاحبه.. وانجلى ما فيهِ من مشقةٍ وتعب.. كيفَ يتعبُ من كانَ ينظرُ للفُلك ثمَّ رآهُ مستقرًا بجواره؟
وبأمرِ قلبي أنصاعُ لكِ عن طيب خاطر.. ولا خاطرَ يأتي في خيالي غيركِ.. ولا غيركِ يؤنسني ويطمأنني ويعلو وجهي البهاءُ حينَ أذكره.
كأن تغرقَ كي يراكَ من في الشطِّ الآخرِ فيهرعُ من أجلِ إنقاذك..
ماذا لو كان بحرهُ ليسَ لشطِّكَ يومًا ؟
ماذا لو كان بحرهُ ليسَ لشطِّكَ يومًا ؟
ولعلّكَ أكثرُ من مجردِ حلم..
بل وجهةٌّ وعنوانُّ يودُّ أحدهم بأن يسكنَّ معك.. أنتَ مسكنُهُ..
ولعلّكَ أنتَ الذي يرهقُ المرء نفسه مشقةً لعلمه بأنّهُ حينَ يظفر بك.. يتمنى لو كانت مشقته مضاعفةً من حلاوةِ ما حصل عليه.. ولعلَّ النجمةَ التي تهدي الناسَ طريقهم.. كانت هي هدايةً لإكتشافِ مجرةٍ أخرى.. لإكتشافك أنت.. وربما كنتَ أنتَ المرّة التي يودُّ أحدهم أن يقف بجواركَ ولا يهمه أن يفوت العالم من حوله.
بل وجهةٌّ وعنوانُّ يودُّ أحدهم بأن يسكنَّ معك.. أنتَ مسكنُهُ..
ولعلّكَ أنتَ الذي يرهقُ المرء نفسه مشقةً لعلمه بأنّهُ حينَ يظفر بك.. يتمنى لو كانت مشقته مضاعفةً من حلاوةِ ما حصل عليه.. ولعلَّ النجمةَ التي تهدي الناسَ طريقهم.. كانت هي هدايةً لإكتشافِ مجرةٍ أخرى.. لإكتشافك أنت.. وربما كنتَ أنتَ المرّة التي يودُّ أحدهم أن يقف بجواركَ ولا يهمه أن يفوت العالم من حوله.
لا تمشِ معي من البداية إن كنت تَنوي أن تتركني بِمُنتصف الطريق، لا تَتركني أُشارك في معاركك إن كنت لن تحتمل أن نَبكي معًا مُنهزمين، ولا تُشاركني إحدى معاركي إن كنت لن تصمد معي للنهاية، لا تعبر معي سهلًا إن كنت تخشى أن تعبر معي جبلًا شديد الانحدار.
وفي وسط الحرب القائمة.. وزيادةِ الغموضِ في العقل فيما نعرفه حتى بدأ الإنسانُّ في الشّكِ بأنهُ حيٌّ من الأساس.. وفي خضم كثيرٍ من العقباتِ كي يسعد الإنسان.. أخبرُكِ بأنني ما نسيتُكِ أبدًا.. ولا أفكر في غيركِ أبدًا.. ولا أعلم ما يحدث لقلبي فقط حينَ يراكِ.. وما اشتقت لأي حاجةِ في الدنيا غير اشتياقي كي أُحبكِ.. أنا انتظر في الوقوع في هواكِ قبل أن يحدث ذلك.. وحين يحدث.. سأعلمُّ بأنني أحببتُكِ مرتين..
KᗩITO✨
KᗩITO✨
وكلما بدأ العالم في الإضطراب.. نظرت لك كي أعلمَ بأنني بخير.. ثم دعيني أخذُكِ إلي.. أذهبُّ بكِ حيثُ قلبي وروحي.. ولا أظنٌّ بأننا سنبتعد كثيرًا.. حيثُ أنتِ.. كان كلّي موجود.
حسناً..
عيونكِ لم تكن خضراء..
ولا زرقاء..
هي عيون بُنيّة عادية..
وكنتُ أُحبكِّ.
في الحقيقة..
ذوقكِ في الأغاني ليس بالفريد..
كأي فتاةٍ في عُمركِ..
أغاني الحفلات الرّاقصة واللّهم عمرو دياب حين تعشق..
وكُنتُ أُحبكِ.
شعرُكِ لم يكن مُبهراً..
لا طويلٌ جداً..
ولا قصير..
ولا مُجعّد..
بل كشعر مُعظم فتيات ..
وكُنتُ أُحبّكِ.
لستِ بالماهرة بتحضير الطّعام..
في الجامعة علاماتك طبيعية..
مع بعض التفوق..
تقرأين القليل من الكُتب..
بين أصحابكِ لم تكوني ذات الحضورِ اللّافت أو الحديث المثير للانتباه..
وكُنتُ أُحبّكِ.
رُبّما لم تعملي ولم تجني قرشاً حتى يومنا هذا..
ولم تُنجبي أطفالاً..
ولم تعشقي..
ولم تتألمي..
ولا زلتِ تضيعين في أزقة باب شرقي حتى الواضحة منها..
ولا زلتِ ترتبكين أمام كُلِّ تحدٍّ جديد في حياتك..
ولم تختبري السّهر في البردِ في ليلاً..
ولم تعرفي من الكحول سوى رائحته..
ولم تُشاهدي القُبلَ سوى في الأفلام والمسلسلات..
وكُنتُ أُحبكِ.
لم تكوني سوى انثى عادية..
ولم أطلب سوى أن تكوني أنتِ..
وكُنتُ أُحبّكِ.
رُبّما اليوم لا تذكرين حتّى اسمي..
أما أنا..
فكُنتُ..
ولا زِلتُ أحبّكِ.
عيونكِ لم تكن خضراء..
ولا زرقاء..
هي عيون بُنيّة عادية..
وكنتُ أُحبكِّ.
في الحقيقة..
ذوقكِ في الأغاني ليس بالفريد..
كأي فتاةٍ في عُمركِ..
أغاني الحفلات الرّاقصة واللّهم عمرو دياب حين تعشق..
وكُنتُ أُحبكِ.
شعرُكِ لم يكن مُبهراً..
لا طويلٌ جداً..
ولا قصير..
ولا مُجعّد..
بل كشعر مُعظم فتيات ..
وكُنتُ أُحبّكِ.
لستِ بالماهرة بتحضير الطّعام..
في الجامعة علاماتك طبيعية..
مع بعض التفوق..
تقرأين القليل من الكُتب..
بين أصحابكِ لم تكوني ذات الحضورِ اللّافت أو الحديث المثير للانتباه..
وكُنتُ أُحبّكِ.
رُبّما لم تعملي ولم تجني قرشاً حتى يومنا هذا..
ولم تُنجبي أطفالاً..
ولم تعشقي..
ولم تتألمي..
ولا زلتِ تضيعين في أزقة باب شرقي حتى الواضحة منها..
ولا زلتِ ترتبكين أمام كُلِّ تحدٍّ جديد في حياتك..
ولم تختبري السّهر في البردِ في ليلاً..
ولم تعرفي من الكحول سوى رائحته..
ولم تُشاهدي القُبلَ سوى في الأفلام والمسلسلات..
وكُنتُ أُحبكِ.
لم تكوني سوى انثى عادية..
ولم أطلب سوى أن تكوني أنتِ..
وكُنتُ أُحبّكِ.
رُبّما اليوم لا تذكرين حتّى اسمي..
أما أنا..
فكُنتُ..
ولا زِلتُ أحبّكِ.
أنا لا أستطيع أن اُخبرك اني أحببتك من المرة الأولى التي رأيتك فيها أم كانت من المرة الثانية أو الثالثة أو الرابعة، لكنني أتذكّر المرة الأولى التي مشيت فيها بجانبي ووقتها شعرت بطريقةّّ ما أن بقية العالم يختفي حينما أكون معك.
”ولو اِفترقنا ألف عام، سَتتذكرني بِتاريخٍ هامٍ كان بيننا، بمقطوعةٍ اِعتدنا سماعها، أو فيلمًا قديمًا شاهدناه معًا. سَتتذكرني بوقت مُعين تَعوَّدنا الكلام بهِ، أو بكَلِمة اِعتدت سماعها مني.. سيُذكرك بي كل شيء، المقاعِد الفارغة، رائحة القهوة، أمواج البحر، لحظات الغروب، ستتذكرني حين ترى النجوم ليلًا، أو حين تمُر عليك ليلة باردة تُشعرك بالوِحدة، سَتتذكرني دون قصدٍ منك، لأكثر من سبب، وبأكثر من طريقة.“
عزيزي اختر ما يُناسبُكَ لمن يناسِبُك.
_ إلى من علمتُ يقينًا بعدَ خطبتهِ بأنَّ لا أهميةَ للنجومِ طالما كانَ قمرُها على الأرضِ.. أُحبُكَ .
_ إلى من علمتُ يقينًا بعدَ خِطبتها أنّ النجومَ لا تسقطُ في قلبِ عبدٍ إلا حينَ يُطيلُ النظرَ للسماء.. أُحبُكِ .
_ أنا أُحبك.. أي بأنّ ركضي لن يتوقفَ كما يقول البعض.. التغيرُ فقط في الوجهة.. كنتُ أركضُ على الأرضِ و حينَ أحببتُك أصبحتُ أركضُ في الفلك مع النجوم.
_ كل الأمر.. أنكِ الأمرُ كُلّه..
_ وكلما غابت شمسي أيقنتُ أن النهارَ آتٍ لأنّكِ في الدنيا..
_ إنَّ قلبي يقصُدُكِ.. أنتِ المقصد والقصد.. يا أروعَ أمرٍ يحدثُ لأكثرِ امرء عادي.. أنا معكِ مغلوبٌ على قلبي منتصرٌ على الدنيا.
_ والناسُ حولي والكواكبُ في الفلك.. والشمس والقمر.. والأرضُ بما عليها.. كانت تصدّني عنكِ، ما نجحوا في ذلك.. لقد ألزمتُ بُحبكِ ورضيتُ به ويالها من نعمة.
_ وكلّما رأيتُكِ أرفعُ يداي منتصرًا.. من يجلسُ معكِ ويشعرُ بأنّهُ مهزوم ؟
_ إلى من علمتُ يقينًا بعدَ خطبتهِ بأنَّ لا أهميةَ للنجومِ طالما كانَ قمرُها على الأرضِ.. أُحبُكَ .
_ إلى من علمتُ يقينًا بعدَ خِطبتها أنّ النجومَ لا تسقطُ في قلبِ عبدٍ إلا حينَ يُطيلُ النظرَ للسماء.. أُحبُكِ .
_ أنا أُحبك.. أي بأنّ ركضي لن يتوقفَ كما يقول البعض.. التغيرُ فقط في الوجهة.. كنتُ أركضُ على الأرضِ و حينَ أحببتُك أصبحتُ أركضُ في الفلك مع النجوم.
_ كل الأمر.. أنكِ الأمرُ كُلّه..
_ وكلما غابت شمسي أيقنتُ أن النهارَ آتٍ لأنّكِ في الدنيا..
_ إنَّ قلبي يقصُدُكِ.. أنتِ المقصد والقصد.. يا أروعَ أمرٍ يحدثُ لأكثرِ امرء عادي.. أنا معكِ مغلوبٌ على قلبي منتصرٌ على الدنيا.
_ والناسُ حولي والكواكبُ في الفلك.. والشمس والقمر.. والأرضُ بما عليها.. كانت تصدّني عنكِ، ما نجحوا في ذلك.. لقد ألزمتُ بُحبكِ ورضيتُ به ويالها من نعمة.
_ وكلّما رأيتُكِ أرفعُ يداي منتصرًا.. من يجلسُ معكِ ويشعرُ بأنّهُ مهزوم ؟
ماذا لو أنكَ أنتَ الطرفُ الآخر ؟
أنتَ الشخصُ الصامتُ في حديثك مع من أرهقَ نفسهُ لإخراجِ كلمةٍ واحدةٍ منك..
أنكَ المدقق الملاحظُ لكل أخطائهِ و تقصيرهِ..
دائمًا ما تلقي اللوم عليه.. يسمعكَ في اليومِ أنهُ يحبكَ مئةَ مرةٍ و أنتَ تجاوبُ عليهِ شكرًا كأنكَ تبتاعُ شيئًا اشتريته..
لم تقم بإظهارِ أي نيةٍ منكَ بأنكَ لا تودّ رحيله.. أنكَ تكترثُ لوجودهِ حقًا.. هو فقط من يفعلُ ذلكَ.
دائمًا ما تروي لهُ كم أنتَ مظلومٌ في كل حكاياتك.. تخبرهُ بأنكَ صبّارٌ لم يحتضنكَ أحد.. ويالا العجب بأنّهُ كلما لقيكَ فتح ذراعيه، ولكنّكَ لم تتقدم نحوه.. إنكَ لم تفهم مطلقًا.. بأنكَ أنتَ الطرفُ الآخر .
أنتَ الشخصُ الصامتُ في حديثك مع من أرهقَ نفسهُ لإخراجِ كلمةٍ واحدةٍ منك..
أنكَ المدقق الملاحظُ لكل أخطائهِ و تقصيرهِ..
دائمًا ما تلقي اللوم عليه.. يسمعكَ في اليومِ أنهُ يحبكَ مئةَ مرةٍ و أنتَ تجاوبُ عليهِ شكرًا كأنكَ تبتاعُ شيئًا اشتريته..
لم تقم بإظهارِ أي نيةٍ منكَ بأنكَ لا تودّ رحيله.. أنكَ تكترثُ لوجودهِ حقًا.. هو فقط من يفعلُ ذلكَ.
دائمًا ما تروي لهُ كم أنتَ مظلومٌ في كل حكاياتك.. تخبرهُ بأنكَ صبّارٌ لم يحتضنكَ أحد.. ويالا العجب بأنّهُ كلما لقيكَ فتح ذراعيه، ولكنّكَ لم تتقدم نحوه.. إنكَ لم تفهم مطلقًا.. بأنكَ أنتَ الطرفُ الآخر .