"الخيط الذي يُقطع ويُوصل مراتٍ عدة،
لا يعودُ خيطًا، بل يُصبحُ كتلةً من العُقد".
لا يعودُ خيطًا، بل يُصبحُ كتلةً من العُقد".
رب لا يضرني ضارٌ ولا يمسني وصبٌ ولا نصب، أنت وليي ّفي الدنيا والآخرة، وأنت نعم المولى ونعم النصير.
"كَأنَّهُ خلق مِن قَلقٍ، ظَلَّ طوال عُمرهِ يَبحث عَن طمأنينة.."
وبعد كل تلك السنين التي قضيتها في محاولة كتابتك، أخيرًا أيقنت بأنني لا استطيع الكتابة ولا أفقه عن الحُب شيئًا علمت ذلك حينما رأيتُك ممسِكًا ب يدِها لا يدي وتضحك معها لا معي وتُراقِصها على أغنيتي المفضلة وكأنك تُعمّق أحزاني، أيقنت عندها بأنك لم تحبني يومًا وأن لمعة عينيك تلك ما كانت إلا انعكاسًا لضوءٍ ما وظننته حبّا أما عن تلك الأشعار التي كتبتها وغنيتها لي ف كنتَ فيها ك بقية الشعراء ف جميعنا نعلم بأنّكم كاذبون..
أخيرًا أنا الأن محررة من اللغة ف كيف يُكتب شعورًا لم يُعَش من قبل أو كيف يفوز المرء فِي حربٍ لا يعلم مغزاها ..
أخيرًا أنا الأن محررة من اللغة ف كيف يُكتب شعورًا لم يُعَش من قبل أو كيف يفوز المرء فِي حربٍ لا يعلم مغزاها ..
أن ينعدم الشعور حتى النهاية وتُمحى الذكريات مرة واحدة، أن تكون أنت بكل تلك القسوة وأتلبس أنا ثوب اللامبالاة لمجاراتك، أن تُبعدنا المسافات رغمًا عنَا وتمنعنا الحياة بشتى الطرق..
وفي محاولةٍ عاجزةٍ مني لنسيانك، أكتُبك!
وفي محاولةٍ عاجزةٍ مني لنسيانك، أكتُبك!
وددتُ لو أنَك هُنا لنتقاسم الفرحة سويًا لكنّك بعيد بذاك القدر الذي يجعل منك شخصًا عابرًا ويجعلني غريبة.
كيف ينام المرء وهو محملًا بثقل قلبه، أن يهجر الأماكن كلها ولا يستطيع هجران قلبه، أن يتخلى دون أن ينسى ويتلعثم في الكلام كلما تذكر، أن يُحاول إرغام نفسه على المضي قدمًا دون جدوى!
كيف يمكن للمرء أن يتجاوز نفسه ويسلك طريقًا عكس ما يتمنى، أن يبحر داخل الأمواج ويسير باتجاه العاصفة أن يرمي بأوراقه عند بداية النزال وأن يُسابق الزمن في محاولة للعُبور!
كيف يمكن للمرء أن يتجاوز نفسه ويسلك طريقًا عكس ما يتمنى، أن يبحر داخل الأمواج ويسير باتجاه العاصفة أن يرمي بأوراقه عند بداية النزال وأن يُسابق الزمن في محاولة للعُبور!
عشر ذي الحِجَّة موسمُ خيرات، ومحفَلُ رحمات؛ فلنجتهد فيما يُحبُّ ربُّنا عسى أن نفوز برحمته،
﴿إِنَّ رَحمَتَ اللَّهِ قَريبٌ مِنَ المُحسِنينَ﴾
﴿إِنَّ رَحمَتَ اللَّهِ قَريبٌ مِنَ المُحسِنينَ﴾