قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ : من صام يوما في سبيل الله باعد الله وجهه من جهنم سبعين عاما.
صحيح الجامع ٦٣٣١.
#حديث_اليوم

اللَّهمَّ اكفِني بحَلالِكَ عَن حرامِكَ، وأغنِني بفضلِكَ عمَّن سِواكَ

من أذكار المساء: أمسَينا وَأمسى المُلكُ للَّهِ، وَالحَمدُ للَّهِ، ولا إلَهَ إلّا اللَّهُ وَحدَهُ لا شَريكَ لَهُ، لَهُ المُلكُ وَلَهُ الحَمدُ، وَهُوَ عَلى كُلِّ شَيءٍ قَديرٌ، رَبِّ أسألُكَ خَيرَ ما في هَذِهِ اللَّيلَةِ وَخَيرَ ما بَعدَها، وَأعوذُ بِكَ مِن شَرِّ ما في هَذِهِ اللَّيلَةِ وَشَرِّ ما بَعدَها، رَبِّ أعوذُ بِكَ مِنَ الكَسَلِ وَسُوءِ الكِبَرِ، رَبِّ أعوذُ بِكَ مِن عَذابٍ في النّارِ وَعَذابٍ في القَبرِ [ مرة واحدة | مختصر مسلم: 1894 ]

من أذكار المساء: اللهمَّ بكَ أَمْسَينا, وبكَ أَصْبَحنا, وبكَ نحْيا, وبكَ نَموتُ, وإليكَ المصيُر [ مرة واحدة | الصحيحة: 262 ]

من أذكار المساء: أعـُوذُ بكـلِمَاتِ اللهِ التَّامَّات من شرِّ ما خلَقَ [ ثلاث مرات | مختصر مسلم: 145

‏من استغفر ربه في آخر الليل ولو مرة واحدة، كُتب من المستغفرين بالأسحار.

أستغفر الله العظيم الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه

اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي ذَنْبِي كُلَّهُ، دِقَّهُ، وَجِلَّهُ، وَأَوَّلَهُ، وَآخِرَهُ، وَعَلَانِيَتَهُ، وَسِرَّهُ

﴿وَقالَ رَبُّكُمُ ادعوني أَستَجِب لَكُم﴾ [غافر: ٦٠]

هذا من لطفه بعباده، ونعمته العظيمة، حيث دعاهم إلى ما فيه صلاح دينهم ودنياهم، وأمرهم بدعائه، دعاء العبادة، ودعاء المسألة، ووعدهم أن يستجيب لهم.
تفسير السعدي.
#آية_وتفسير

‏اتدري مامعنى الجبار ؟
‏ما من أسىٰ إلا وهو رافعهُ , وما من مرض إلا وهو شافيه ,وما من بلاء إلا وهو كاشفه , تتزاحم الآلام في قلب العبد حتى يُخيّل إليه أن ليس لها كاشفه , فإذا بالجبار يجبر ذلك القلب حتى تتبخر جميع آلامه وأوجاعه , فكن صابراً حتى يأتيك الفرج“

الحمد لله الذي لا ينسى من ذكره، الحمد لله الذي لا يخيب من رجاه، الحمد لله الذي من توكل عليه كفاه، الحمد لله الذي من وثق به لم يكله إلى غيره
الحمد لله الذي تواضع كل شيء لعظمته، الحمد لله الذي استسلم كل شيء لقدرته، الحمد لله الذي ذلّ كل شيء لعزته، الحمد لله الذي خضع كل شيء لملكه

‏سبحان الله
‏الحمدلله
‏لاإله الا الله
‏الله اكبر
‏لاحول ولاقوة الا بالله
‏لاإله إلا انت سبحانك إني كنت من الظالمين
‏آستغفرالله العظيم وآتوب إليه

﴿فَاعْلَمْ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَاسْتَغْفِرْ لِذَنبِكَ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ﴾.

«اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِلمُؤْمِنِينَ وَالمُؤْمِنَاتِ ، وَالمُسْلِمِينَ وَالمُسْلِمَاتِ ، الأحْيَاءِ مِنْهُمْ وَالأمْوَاتِ».

فليجمع ﷲ بينك وبين مرادك كما جمع موسىٰ بحضن أمه، وجمع يعقوب بيوسف بحق قوله..

"وَهُوَ عَلَىٰ جَمْعِهِمْ إِذَا يَشَاءُ قَدِير"

﴿إِنَّا جَعَلْنَاهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لَّعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ﴾

«اللَّهُمَّ إنَّا نَسْألُكَ أنْ تَجْعَلَ القُرْآنَ العَظِيمَ رَبِيعَ قُلُوبِنَا ، وَنُورَ صُدُورِنَا ، وَجِلَاءَ أحْزَانِنَا ، وَذَهَابَ هُمُومِنَا»

‏اللَّهُــمَّ صـَلِّ وَسَـــلِّمْ علـى مُحمَّد ﷺ.