Telegram Web Link
تحالف قوى التغيير الجذري

#بيان
حول الأوضاع السياسية

اليوم ١٥ أبريل ٢٠٢٤ أكملت الحرب عامها الأول، في ظل توسع ميداني ونوعي، وا...
https://www.facebook.com/672141264942640/posts/837138231776275

تحالف قوى التغيير الجذري



#بيان

حول الأوضاع السياسية



اليوم ١٥ أبريل ٢٠٢٤ أكملت الحرب عامها الأول، في ظل توسع ميداني ونوعي، وانتهاكات وجرائم حرب، يعمل عبرها الطرفان المتقاتلان ومَن خلفهما، على أن يُفقِدوا شعوب بلادنا تماسكها الاجتماعي، ويسعيان عبر تسييل الدولة وخلق الفوضى لمنع تطور الحراك الجماهيري وافشال مسعاه تجاه عزل القوى العسكرية عن السلطة والسياسة.

خلال الأيام القليلة الماضية تواصلت جرائم مليشيات الدعم السريع في نهب وقتل وتدمير القرى بالجزيرة، وقتل وإصابة العشرات بأحياء مدينة الأبيض جراء القصف المسمّى " عشوائيا" بينما هو محدد الهدف تجاه مناطق المدنيين العزل، وانفجرت الأوضاع العسكرية في مناطق الفاشر وقرى ومعسكرات النزوح المُحيطه بها جراء معارك بين مليشيات الدعم السريع (الجنجويد) وقوات تتبع لحركات دارفور قررت الانضمام للقوات المسلحة في حربها.

وتواردت أنباء عن اشتباكات قرب سنار، وطائرات مسيرة في القضارف وقبلها عطبرة، مما يشير بوضوح لتوسع رقعة الحرب وتنوع وسائلها، وتعدد الجيوش المنخرطة في القتال خصوصا مع تنامي ظاهرة المليشيات والمستنفرين خارج القوات المسلحة مثل كتيبة البراء وعبدالله جماع وعودة تسميات المتحركات العسكرية وفق الثقافة الاسلاموية الساقطة مع نظام الكذب والنفاق، كل هذا يشير بوضوح لتمدد الحرب وعمل المستفيدين منها لتوسعتها واستمرارها.

جماهير شعبنا الباسلة:

بعد عام الحرب هذا آن الأوان لنعود لنمسك بزمام المبادرة، ونعمل معا" لاستعادة سلطتنا من ايدي العسكر والعملاء، آن الأوان لننتظم في جبهة جماهيرية قادرة على فرض ايقاف الحرب، وضاغطة على المجتمع الدولي لرفع يده عن التعاون مع المليشيات والانقلابيين، او مجموعات العملاء وفاقدي السند السياسي ممن يتعاطى معهم المجتمع الدولي بالانابة عن شعب السودان.

إننا في تحالف قوي التغيير الجذري نعمل مع بنات وأبناء شعبنا كتفا" بكتف من اجل تحقيق أهداف ثورتنا في السلام والعدالة والتنمية، وبناء دولتنا المدنية بكامل مؤسساتها الخاضعة للقانون، ونعلم ان تحقيق هذه الأهداف لن يكون إلا بتنظيم الجماهير، لتقود وتصنع سلطتها التي لا راد لأمرها.



#سلطة_الشعب_لإنهاء_الحرب



تحالف قوى التغيير الجذري

١٥ أبريل ٢٠٢٤م



https://www.facebook.com/share/p/U6fZzrx8YzEgYnuL/?mibextid=Nif5oz
تحالف قوى التغيير الجذري

بيان حول الأوضاع السياسية



اليوم ١٥ أبريل ٢٠٢٤ أكملت الحرب عامها الأول، في ظل توسع ميداني ونوعي، وانتهاكات وجرائم حرب، يعمل عبرها الطرفان المتقاتلان ومَن خلفهما، على أن يُفقِدوا شعوب بلادنا تماسكها الاجتماعي، ويسعيان عبر تسييل الدولة وخلق الفوضى لمنع تطور الحراك الجماهيري وافشال مسعاه تجاه عزل القوى العسكرية عن السلطة والسياسة.

خلال الأيام القليلة الماضية تواصلت جرائم مليشيات الدعم السريع في نهب وقتل وتدمير القرى بالجزيرة، وقتل وإصابة العشرات بأحياء مدينة الأبيض جراء القصف المسمّى " عشوائيا" بينما هو محدد الهدف تجاه مناطق المدنيين العزل، وانفجرت الأوضاع العسكرية في مناطق الفاشر وقرى ومعسكرات النزوح المُحيطه بها جراء معارك بين مليشيات الدعم السريع (الجنجويد) وقوات تتبع لحركات دارفور قررت الانضمام للقوات المسلحة في حربها.

وتواردت أنباء عن اشتباكات قرب سنار، وطائرات مسيرة في القضارف وقبلها عطبرة، مما يشير بوضوح لتوسع رقعة الحرب وتنوع وسائلها، وتعدد الجيوش المنخرطة في القتال خصوصا مع تنامي ظاهرة المليشيات والمستنفرين خارج القوات المسلحة مثل كتيبة البراء وعبدالله جماع وعودة تسميات المتحركات العسكرية وفق الثقافة الاسلاموية الساقطة مع نظام الكذب والنفاق، كل هذا يشير بوضوح لتمدد الحرب وعمل المستفيدين منها لتوسعتها واستمرارها.

جماهير شعبنا الباسلة:

بعد عام الحرب هذا آن الأوان لنعود لنمسك بزمام المبادرة، ونعمل معا" لاستعادة سلطتنا من ايدي العسكر والعملاء، آن الأوان لننتظم في جبهة جماهيرية قادرة على فرض ايقاف الحرب، وضاغطة على المجتمع الدولي لرفع يده عن التعاون مع المليشيات والانقلابيين، او مجموعات العملاء وفاقدي السند السياسي ممن يتعاطى معهم المجتمع الدولي بالانابة عن شعب السودان.

إننا في تحالف قوي التغيير الجذري نعمل مع بنات وأبناء شعبنا كتفا" بكتف من اجل تحقيق أهداف ثورتنا في السلام والعدالة والتنمية، وبناء دولتنا المدنية بكامل مؤسساتها الخاضعة للقانون، ونعلم ان تحقيق هذه الأهداف لن يكون إلا بتنظيم الجماهير، لتقود وتصنع سلطتها التي لا راد لأمرها.



#سلطة_الشعب_لإنهاء_الحرب



تحالف قوى التغيير الجذري

١٥ أبريل ٢٠٢٤م

(Feed generated with FetchRSS (https://fetchrss.com/))
تحالف قوى التغيير الجذري

#تصريح_صحفي
حول مؤتمر باريس

بعد مضي عام من الحرب وفشل المجتمع الدولي والاقليمي في اي تدخل ضاغط على اط...
https://www.facebook.com/672141264942640/posts/837652948391470

تحالف قوى التغيير الجذري



#تصريح_صحفي

حول مؤتمر باريس



بعد مضي عام من الحرب وفشل المجتمع الدولي والاقليمي في اي تدخل ضاغط على اطرافها من اجل ايقافها أو فتح الممرات الانسانية وفق القانون الدولي، ومع الفشل المتكرر تجاه اغاثة النازحين او توفير الدواء والغذاء للمتبقين، تابعنا بحرص دعوات دولة فرنسا لمؤتمر حول السودان، متعشمين -رغم التجارب السابقة- ان تكون هذه المرة مختلفة، وان تكون فرنسا والدول الأخرى قد استفادت من فشلها السابق في تقديم اي مساعدة حقيقية لشعبنا، ورغم هذا فإن كل المؤشرات الحالية تؤدي بنا لفقدان ذلك العشم والاعتراف بفشل هذا المؤتمر كما غيرِهِ ، مستندين في تقييمنا على الآتي :

أوّلاً :

أن دولة فرنسا ومنظمي المؤتمر لم يقوموا بتقديم اي نقد او شرح للمؤتمرات الشبيهة السابقة والتي خرجت عن أهدافها وأصبحت مجرد منتدى للعلاقات الدولية، واعادة توريط السودان في الديون والسياسات الاقتصادية المفقرة لشعبه.

ثانيا:

تكرار المنهج المعوج في الاعتماد على والترويج وتقديم نفس المجموعات السياسية والمدنية والتي أثبتت فشلها خلال تسنمها لسلطة الانتقال، وما بعده، مع استبعاد القوى والمنظمات التي تعمل حقيقة مع الناس في مناطق نزوحهم، وتقدم مقاربات مختلفة لمعالجة الازمات السياسية والانسانية، بما في ذلك مجموعات المتضررين المباشرين في معسكرات النزوح ومناطق الايواء، أو الصامدين في مناطق الحرب الملتهبة يسدون فراغ الدولة والمنظمات والمجتمع الدولي بكلياته، وكمثال صارخ لهذا نرى ان المنظمين تجاوزوا مؤتمر دارفور للقضايا الإنسانية وتوصيات ذلك المؤتمر وهو المؤتمر الذي تعمل عليه قوى دارفورية عديدة بالارتكاز الى المتضررين والضحايا بشكل مباشر.



ثالثا":

نعتقد ان كل المحاولات التي تسعى لمعالجة الاوضاع الانسانية الناجمة عن الحرب دون ضغط سياسي وقانوني كاف لايقاف الحرب وفتح الممرات، وتفعيل ايقاف اطلاق النار، هي حرث في بحر، إن الضغط السياسي لايقاف الحرب يتطلب منع أطرافها من الاستمرار بلعب أي أدوار سياسية أو حتى المشاركة في رسم السياسات القادمة، كما يتطلب الضغط على مموليها والمستفيدين من استمرار القتال لايقاف دعمهم للمليشيا، وكذلك لعناصر الاسلاميين وقادة الجيش الحاليين.

رابعا": إن الجلسات التي تضم ممثلي المتقاتلين سياسيا" تضم أيضا إسلاميين ممن لفظهم الشعب، وهنا تظهر النوايا الحقيقية للجلسات وهي تمرير وتنفيذ الاتفاقات المتجاوزة لمصالح الشعب وأهداف ثورته، وتنفيذ مباشر لسيناريوهات الهبوط الناعم التي أعدت وسربت خلال الفترة السابقة.

نحن في التحالف نعلم المصالح التي تحرك دولة فرنسا وقادتها، والصراعات الدولية والاقليمية التي يجري تصفيتها عبر قتال الوكلاء في السودان، ونرفض أن نكون في موضع المصالح التفاوضية للدول الكبرى، كما أنّنا منتبهون تماما" للعناصر التي تعمل كوكلاء وتروس في صراعات التحكم الدولي في ثروات المنطقة والشعوب، وسيأتي أوان افتضاحهم الكامل أمام شعبنا الصابر.

بهذا نعلن أننا ضد مثل هذه المؤتمرات التي تعلن لتغطي بها القوى العالمية على سياساتها الخاطئة تجاه شعبنا، ونعضد من موقف القوى السودانية الحُرّه التي أعلنت مواقفها السليمة تجاه رفض المؤتمر.



تحالف قوى التغيير الجذري

١٦ أبريل ٢٠٢٤م



https://www.facebook.com/share/p/Tqmy6ChqQ7TeBj2z/?mibextid=Nif5oz
تصريح صحفي

حول مؤتمر باريس



بعد مضي عام من الحرب وفشل المجتمع الدولي والاقليمي في اي تدخل ضاغط على اطرافها من اجل ايقافها أو فتح الممرات الانسانية وفق القانون الدولي، ومع الفشل المتكرر تجاه اغاثة النازحين او توفير الدواء والغذاء للمتبقين، تابعنا بحرص دعوات دولة فرنسا لمؤتمر حول السودان، متعشمين -رغم التجارب السابقة- ان تكون هذه المرة مختلفة، وان تكون فرنسا والدول الأخرى قد استفادت من فشلها السابق في تقديم اي مساعدة حقيقية لشعبنا، ورغم هذا فإن كل المؤشرات الحالية تؤدي بنا لفقدان ذلك العشم والاعتراف بفشل هذا المؤتمر كما غيرِهِ ، مستندين في تقييمنا على الآتي :

أوّلاً :

أن دولة فرنسا ومنظمي المؤتمر لم يقوموا بتقديم اي نقد او شرح للمؤتمرات الشبيهة السابقة والتي خرجت عن أهدافها وأصبحت مجرد منتدى للعلاقات الدولية، واعادة توريط السودان في الديون والسياسات الاقتصادية المفقرة لشعبه.

ثانيا:

تكرار المنهج المعوج في الاعتماد على والترويج وتقديم نفس المجموعات السياسية والمدنية والتي أثبتت فشلها خلال تسنمها لسلطة الانتقال، وما بعده، مع استبعاد القوى والمنظمات التي تعمل حقيقة مع الناس في مناطق نزوحهم، وتقدم مقاربات مختلفة لمعالجة الازمات السياسية والانسانية، بما في ذلك مجموعات المتضررين المباشرين في معسكرات النزوح ومناطق الايواء، أو الصامدين في مناطق الحرب الملتهبة يسدون فراغ الدولة والمنظمات والمجتمع الدولي بكلياته، وكمثال صارخ لهذا نرى ان المنظمين تجاوزوا مؤتمر دارفور للقضايا الإنسانية وتوصيات ذلك المؤتمر وهو المؤتمر الذي تعمل عليه قوى دارفورية عديدة بالارتكاز الى المتضررين والضحايا بشكل مباشر.



ثالثا":

نعتقد ان كل المحاولات التي تسعى لمعالجة الاوضاع الانسانية الناجمة عن الحرب دون ضغط سياسي وقانوني كاف لايقاف الحرب وفتح الممرات، وتفعيل ايقاف اطلاق النار، هي حرث في بحر، إن الضغط السياسي لايقاف الحرب يتطلب منع أطرافها من الاستمرار بلعب أي أدوار سياسية أو حتى المشاركة في رسم السياسات القادمة، كما يتطلب الضغط على مموليها والمستفيدين من استمرار القتال لايقاف دعمهم للمليشيا، وكذلك لعناصر الاسلاميين وقادة الجيش الحاليين.

رابعا": إن الجلسات التي تضم ممثلي المتقاتلين سياسيا" تضم أيضا إسلاميين ممن لفظهم الشعب، وهنا تظهر النوايا الحقيقية للجلسات وهي تمرير وتنفيذ الاتفاقات المتجاوزة لمصالح الشعب وأهداف ثورته، وتنفيذ مباشر لسيناريوهات الهبوط الناعم التي أعدت وسربت خلال الفترة السابقة.

نحن في التحالف نعلم المصالح التي تحرك دولة فرنسا وقادتها، والصراعات الدولية والاقليمية التي يجري تصفيتها عبر قتال الوكلاء في السودان، ونرفض أن نكون في موضع المصالح التفاوضية للدول الكبرى، كما أنّنا منتبهون تماما" للعناصر التي تعمل كوكلاء وتروس في صراعات التحكم الدولي في ثروات المنطقة والشعوب، وسيأتي أوان افتضاحهم الكامل أمام شعبنا الصابر.

بهذا نعلن أننا ضد مثل هذه المؤتمرات التي تعلن لتغطي بها القوى العالمية على سياساتها الخاطئة تجاه شعبنا، ونعضد من موقف القوى السودانية الحُرّه التي أعلنت مواقفها السليمة تجاه رفض المؤتمر.



#سلطة_الشعب_لإنهاء_الحرب

تحالف قوى التغيير الجذري

١٦ أبريل ٢٠٢٤م

(Feed generated with FetchRSS (https://fetchrss.com/))
للجهات الراغبة في التواصل والتوقيع:

email: [email protected]

أو على بريد صفحتنا الرسمية بالفيسبوك



سيتم نشر المذكرة مع التوقيعات النهائية في ٢٥ أبريل ٢٠٢٤ وعلى الجهات التي تريد التوقيع أو مناقشة المحتوى ارسال تعليقاتهم حتى منتصف ليل ٢٤ أبريل ٢٠٢٤م.



نص المذكرة:



مذكرة مفتوحة للمنظمات والدول وأحرار العالم



تخطو الحرب في السودان نحو إكمال عامها الأول، وهي تزداد توسعاُ وعمقاً، ويزداد أثرها المباشر على المواطنين قتلاً ونزوحاً ولجوءاً، واغتصابات وتعذيب، وفقدان للمسكن والمال، ونحن إذ نخاطبكم اليوم عبر هذه المذكرة المفتوحة فهي تذكير بمآلات الأوضاع على شعبنا، ومعاناته مع الحرب، وهي تذكير بالدور المنوط بأحرار العالم ومنظماتهم الرسمية والشعبية في منع الجرائم التي ترتكب وإيقاف آلة القتل، فدعونا أولاً نستعرض الأحوال الإنسانية لشعوب السودان:

أ: تجاوزت أعداد السودانيين الذين نزحوا بسبب الحرب السبعة ملايين ومائة ألف شخص، (حسب تقارير الأمم المتحدة) تضاف هذه الأعداد للنازحين السابقين بسبب حروبات طرفي الحرب الحالية ضدهم، في دارفور والنيل الأزرق وجبال النوبة، الأعداد الهائلة من النازحين في معسكرات النزوح وفي المدن يصنع ضغوطاً هائلة في سبيل الحصول على الخدمات والغذاء والدواء.

ب: بسبب النزوح والقتل (أعداد القتلى بسبب الحرب في السودان تتجاوز الأثني عشر ألف قتيل وفق تقديرات متحفظة جداً) وفقدان المأوى تتفاقم مسألة نقص الانتاج الزراعي والصناعي، مما يهدد بحالة من المجاعة الشديدة حسب توقعات المنظمات الدولية، بالاضافة لفقدان مئات الآلاف من الأسر المدنية لمصادر دخلهم سواء كانوا يعملون في وظائف ثابتة أو ممن يسترزقون باليوم أو من أصحاب المهن الهامشية، كل ذلك يؤدي لتسارع عجلة الانهيار المتشابك للدولة والقوى الاقتصادية بمتواليات هندسية.

ج: خرجت معظم مقدمات الخدمات الصحية في العاصمة (بتقديرات تصل لأكثر من 90% منها) وتأثرت ولايات كاملة بانهيار النظام الصحي فيها، وتقدر النسبة العامة لخروج الخدمات الصحية ب 70% في اقل التقديرات، ومع استمرار الحرب فإن السقوط الكامل للنظام الصحي هو مسألة وقت لا أكثر.

هذه بعض المؤشرات الرئيسية للأوضاع الانسانية في السودان، وهي توضح الحوجة للضغط على أطراف الحرب لوقف العمليات القتالية وإسعاف ما يمكن وإيقاف التدهور المتسارع للدولة السودانية، ولانهيار التماسك المجتمعي وتحول ملايين السودانيين لنازحين دائمين، مشكلين بذلك أكبر كارثة نزوح عرفها العصر الحديث، يحدث هذا في إقليم متزعزع وفقير.

ثانياً: حول الأسباب الأساسية لحرب الجنرالات والصراع السياسي

تتشابك أسباب عديدة ومعقدة، داخلية وإقليمية ودولية، فالسودان البلد الواسع الذاخر بالمقدرات الزراعية والموارد المائية، والمعدنية، وبموقعه المتوسط لعدد من الدول والمناخات، والتعدد الأثني والثقافي العميق، تصاعدت فيه أطماع الدول المجاورة، وتمددت فيه أيادي المخابرات والمصالح الرأسمالية والتوسعية، وصار بذلك مسرحاً لصراعات المصالح تلك في حال توافقها وفي حال تصارعها على الأنصبة والقيادة، ووفرت الطغمة الحاكمة في النظام السابق والممتد، مناخاً صالحاً لتلك الصراعات والتدخلات بامتهانها لسياسات الرضوخ والمناورة والتلاعب بموارد البلاد في سبيل تنظيف صورة قادتها الارهابيين، ومع سقوط رأس النظام وصعود المد الجماهيري نحو إسقاط كامل النظام، عملت مراكز النظام وبالتنسيق مع جيوب التخابر الدولي على ايجاد سلطة مؤقتة تعبر عبرها من وهدة السقوط الكامل للنظام الى عملية تضمن لها استمرار مصالحها، وتحكمها بالسلطة والموارد، أو الاحتفاظ بأجزاء منها إن تطلب الأمر، هذا الوضع ومع تنامي القوة الجماهيرية ورفضها لتلك المعادلة الشائهة، أدى لتفجر التناقضات داخل معسكر (الهبوط)، ومع توفر الحواضن العسكرية اللازمة إنفجرت الأوضاع الحربية في صبيحة الخامس عشر من أبريل 23، عليه فن الصراع المركب يمكن تلخيصه في:

• مصالح دولية متضاربة بين روسيا وحلفاؤها من ناحية وأمريكا والاتحاد الأوربي وحلفاؤهم من ناحية أخرى، هذه الدول تحارب عبر وكلائها في السودان من أجل الضغط المتبادل، وتوسيع النفوذ وتهديد مصالح الكتلة المقابلة سواء في البحر الأحمر أو في العمق الأفريقي.

• صراع إقليمي في يتضمن توسيع الهيمنة الاقليمية للمحاور بين محوري الامارات العربية من جهة ومحور مصر السعودية من جهة أخرى، مع تمدد هذا الصراع وتشابكه مع المحيط الافريقي، وتمثيله في مستويات متعددة، فنفس هذه المحاور هي تابعة لمراكز دولية، لكنها أيضا تتصارع عل استحواذ أكبر قدر من المركزة الاقليمية.
مع تشابك المصالح والتناقضات الثانوية في المستويات الدولية والاقليمية، تتشابك وتتصارع مصالح القوى الداخلية التي تعمل إما على المحافظة على مسارات المصالح السابقة أو تسعى لتكون جزءً من التوزيع الجديد للسلطة ومسارات الاقتسام القادمة، فنجد قوى النظام السابق المتمسكة بخيوط المصالح عبر دولتها العميقة تلعب على مختلف الجبهات وتعمل لتعميق الأزمة الحربية لتعود عبر الفوضى للتحكم الكامل أو تفرض نفسها كجزء من السلطة القادمة.

في كل هذا التعقيد يتم تجاوز الرقم الرئيسي في الصراع وهو شعب السودان الذي أضحى مجرد أرقام للقتلى والنازحين، ويتم بالتوازي مع كل تلك الحروبات المتشابكة حرب رئيسية ضروس ضد الشعب وهيئاته الجماهيرية والثورية، لتتم تصفية شاملة لبؤر العمل الثوري، وصنع بدائل زائفة لممثلي الشعب عبر تكوينات فوقية، تابعة وخاضعة لمراكز القوى الاقليمية والعالمية.

بناءً على ما ورد في التلخيص عاليه فإننا نتقدم لشعوب العالم الحرة، وهيئات الجماهير في بلاد الإقليم وكل بلدان العالم، بأن يعملوا للضغط على حكوماتهم لتغيير سياساتها التي تؤجج الحرب في بلادنا، وتسمح لمجرمي الحرب والمنظمات الداعمة لهم من الافلات من العقاب بل وضمان استمرارهم كعملاء ومشرعنين للنهب المنظم لثرواتنا ومستقبل أجيالنا.

وأخيراً فإننا إذ نتقدم بهذه المذكرة لأحرار العالم، فإننا نسعى بالتعاون معهم لجعل العالم مكاناً أفضل للعيش، بمنع الانتهاكات والحروب وبذر السلام العالمي، عبر شراكات واعية ومتبادلة للمصالح، وبناء مستقبل تنعم فيه الأجيال القادمة بالنماء والرخاء بدلاً عن الحروب والإبادات، ساعين معاً لتطبيق هذه الاجراءات الضرورية لايقاف ومنع تكرار الحروب في السودان:

• أولاً إيقاف المساعدات الحربية للطرفي الصراع العسكري، وتجريم التعامل معهما، وحصار الدول والمنظمات الداعمة للحرب.

• اعتبار ما يسمى بقوات الدعم السريع مليشيات ارهابية، خارجة عن الدولة ومحاسبة قادتها ومؤسسيها ومموليها من أفراد ومنظمات ودول.

• الاعتراف بخطأ دعم مثل هذه المليشيات وشرعنتها، والتأكيد عل خطرها المحلي والإقليمي والدولي.

• ايقاف التعامل مع قيادة الجيش كقيادة سيادية أو سياسية للسودان، سحب الشرعية والاعتراف بسلطتها الانقلابية، ودعم التسليم الغير مشروط للسلطة للمدنيين ممن يمثلون قوى الثورة الفعلية.

• التعاون مع السلطة المدنية في تسليم قادة النظام وأرصدتهم المسروقة والكشف عن الأموال والأصول المسجلة لدى الدول والبنوك العالمية.

• الالتزام بدعم السلطة المدنية وفق الأولويات والسياسات التي تضعها السلطة، بما فيها الاعفاء الغير مشروط لمتبقي الديون الخبيثة التي دفعت للنظام الساقط واستخدمت في الحروب والابادات على شعبنا•



الموقعون:

1- تحالف قوى التغيير الجذري

2-

3-



https://www.facebook.com/share/p/GXBecZ7Up6Biyq2j/?mibextid=oFDknk
للجهات الراغبة في التواصل والتوقيع:

email: [email protected]

أو على بريد صفحتنا الرسمية بالفيسبوك



سيتم نشر المذكرة مع التوقيعات النهائية في ٢٥ أبريل ٢٠٢٤ وعلى الجهات التي تريد التوقيع أو مناقشة المحتوى ارسال تعليقاتهم حتى منتصف ليل ٢٤ أبريل ٢٠٢٤م.



نص المذكرة:



مذكرة مفتوحة للمنظمات والدول وأحرار العالم



تخطو الحرب في السودان نحو إكمال عامها الأول، وهي تزداد توسعاُ وعمقاً، ويزداد أثرها المباشر على المواطنين قتلاً ونزوحاً ولجوءاً، واغتصابات وتعذيب، وفقدان للمسكن والمال، ونحن إذ نخاطبكم اليوم عبر هذه المذكرة المفتوحة فهي تذكير بمآلات الأوضاع على شعبنا، ومعاناته مع الحرب، وهي تذكير بالدور المنوط بأحرار العالم ومنظماتهم الرسمية والشعبية في منع الجرائم التي ترتكب وإيقاف آلة القتل، فدعونا أولاً نستعرض الأحوال الإنسانية لشعوب السودان:

أ: تجاوزت أعداد السودانيين الذين نزحوا بسبب الحرب السبعة ملايين ومائة ألف شخص، (حسب تقارير الأمم المتحدة) تضاف هذه الأعداد للنازحين السابقين بسبب حروبات طرفي الحرب الحالية ضدهم، في دارفور والنيل الأزرق وجبال النوبة، الأعداد الهائلة من النازحين في معسكرات النزوح وفي المدن يصنع ضغوطاً هائلة في سبيل الحصول على الخدمات والغذاء والدواء.

ب: بسبب النزوح والقتل (أعداد القتلى بسبب الحرب في السودان تتجاوز الأثني عشر ألف قتيل وفق تقديرات متحفظة جداً) وفقدان المأوى تتفاقم مسألة نقص الانتاج الزراعي والصناعي، مما يهدد بحالة من المجاعة الشديدة حسب توقعات المنظمات الدولية، بالاضافة لفقدان مئات الآلاف من الأسر المدنية لمصادر دخلهم سواء كانوا يعملون في وظائف ثابتة أو ممن يسترزقون باليوم أو من أصحاب المهن الهامشية، كل ذلك يؤدي لتسارع عجلة الانهيار المتشابك للدولة والقوى الاقتصادية بمتواليات هندسية.

ج: خرجت معظم مقدمات الخدمات الصحية في العاصمة (بتقديرات تصل لأكثر من 90% منها) وتأثرت ولايات كاملة بانهيار النظام الصحي فيها، وتقدر النسبة العامة لخروج الخدمات الصحية ب 70% في اقل التقديرات، ومع استمرار الحرب فإن السقوط الكامل للنظام الصحي هو مسألة وقت لا أكثر.

هذه بعض المؤشرات الرئيسية للأوضاع الانسانية في السودان، وهي توضح الحوجة للضغط على أطراف الحرب لوقف العمليات القتالية وإسعاف ما يمكن وإيقاف التدهور المتسارع للدولة السودانية، ولانهيار التماسك المجتمعي وتحول ملايين السودانيين لنازحين دائمين، مشكلين بذلك أكبر كارثة نزوح عرفها العصر الحديث، يحدث هذا في إقليم متزعزع وفقير.

ثانياً: حول الأسباب الأساسية لحرب الجنرالات والصراع السياسي

تتشابك أسباب عديدة ومعقدة، داخلية وإقليمية ودولية، فالسودان البلد الواسع الذاخر بالمقدرات الزراعية والموارد المائية، والمعدنية، وبموقعه المتوسط لعدد من الدول والمناخات، والتعدد الأثني والثقافي العميق، تصاعدت فيه أطماع الدول المجاورة، وتمددت فيه أيادي المخابرات والمصالح الرأسمالية والتوسعية، وصار بذلك مسرحاً لصراعات المصالح تلك في حال توافقها وفي حال تصارعها على الأنصبة والقيادة، ووفرت الطغمة الحاكمة في النظام السابق والممتد، مناخاً صالحاً لتلك الصراعات والتدخلات بامتهانها لسياسات الرضوخ والمناورة والتلاعب بموارد البلاد في سبيل تنظيف صورة قادتها الارهابيين، ومع سقوط رأس النظام وصعود المد الجماهيري نحو إسقاط كامل النظام، عملت مراكز النظام وبالتنسيق مع جيوب التخابر الدولي على ايجاد سلطة مؤقتة تعبر عبرها من وهدة السقوط الكامل للنظام الى عملية تضمن لها استمرار مصالحها، وتحكمها بالسلطة والموارد، أو الاحتفاظ بأجزاء منها إن تطلب الأمر، هذا الوضع ومع تنامي القوة الجماهيرية ورفضها لتلك المعادلة الشائهة، أدى لتفجر التناقضات داخل معسكر (الهبوط)، ومع توفر الحواضن العسكرية اللازمة إنفجرت الأوضاع الحربية في صبيحة الخامس عشر من أبريل 23، عليه فن الصراع المركب يمكن تلخيصه في:

• مصالح دولية متضاربة بين روسيا وحلفاؤها من ناحية وأمريكا والاتحاد الأوربي وحلفاؤهم من ناحية أخرى، هذه الدول تحارب عبر وكلائها في السودان من أجل الضغط المتبادل، وتوسيع النفوذ وتهديد مصالح الكتلة المقابلة سواء في البحر الأحمر أو في العمق الأفريقي.

• صراع إقليمي في يتضمن توسيع الهيمنة الاقليمية للمحاور بين محوري الامارات العربية من جهة ومحور مصر السعودية من جهة أخرى، مع تمدد هذا الصراع وتشابكه مع المحيط الافريقي، وتمثيله في مستويات متعددة، فنفس هذه المحاور هي تابعة لمراكز دولية، لكنها أيضا تتصارع عل استحواذ أكبر قدر من المركزة الاقليمية.
مع تشابك المصالح والتناقضات الثانوية في المستويات الدولية والاقليمية، تتشابك وتتصارع مصالح القوى الداخلية التي تعمل إما على المحافظة على مسارات المصالح السابقة أو تسعى لتكون جزءً من التوزيع الجديد للسلطة ومسارات الاقتسام القادمة، فنجد قوى النظام السابق المتمسكة بخيوط المصالح عبر دولتها العميقة تلعب على مختلف الجبهات وتعمل لتعميق الأزمة الحربية لتعود عبر الفوضى للتحكم الكامل أو تفرض نفسها كجزء من السلطة القادمة.

في كل هذا التعقيد يتم تجاوز الرقم الرئيسي في الصراع وهو شعب السودان الذي أضحى مجرد أرقام للقتلى والنازحين، ويتم بالتوازي مع كل تلك الحروبات المتشابكة حرب رئيسية ضروس ضد الشعب وهيئاته الجماهيرية والثورية، لتتم تصفية شاملة لبؤر العمل الثوري، وصنع بدائل زائفة لممثلي الشعب عبر تكوينات فوقية، تابعة وخاضعة لمراكز القوى الاقليمية والعالمية.

بناءً على ما ورد في التلخيص عاليه فإننا نتقدم لشعوب العالم الحرة، وهيئات الجماهير في بلاد الإقليم وكل بلدان العالم، بأن يعملوا للضغط على حكوماتهم لتغيير سياساتها التي تؤجج الحرب في بلادنا، وتسمح لمجرمي الحرب والمنظمات الداعمة لهم من الافلات من العقاب بل وضمان استمرارهم كعملاء ومشرعنين للنهب المنظم لثرواتنا ومستقبل أجيالنا.

وأخيراً فإننا إذ نتقدم بهذه المذكرة لأحرار العالم، فإننا نسعى بالتعاون معهم لجعل العالم مكاناً أفضل للعيش، بمنع الانتهاكات والحروب وبذر السلام العالمي، عبر شراكات واعية ومتبادلة للمصالح، وبناء مستقبل تنعم فيه الأجيال القادمة بالنماء والرخاء بدلاً عن الحروب والإبادات، ساعين معاً لتطبيق هذه الاجراءات الضرورية لايقاف ومنع تكرار الحروب في السودان:

• أولاً إيقاف المساعدات الحربية للطرفي الصراع العسكري، وتجريم التعامل معهما، وحصار الدول والمنظمات الداعمة للحرب.

• اعتبار ما يسمى بقوات الدعم السريع مليشيات ارهابية، خارجة عن الدولة ومحاسبة قادتها ومؤسسيها ومموليها من أفراد ومنظمات ودول.

• الاعتراف بخطأ دعم مثل هذه المليشيات وشرعنتها، والتأكيد عل خطرها المحلي والإقليمي والدولي.

• ايقاف التعامل مع قيادة الجيش كقيادة سيادية أو سياسية للسودان، سحب الشرعية والاعتراف بسلطتها الانقلابية، ودعم التسليم الغير مشروط للسلطة للمدنيين ممن يمثلون قوى الثورة الفعلية.

• التعاون مع السلطة المدنية في تسليم قادة النظام وأرصدتهم المسروقة والكشف عن الأموال والأصول المسجلة لدى الدول والبنوك العالمية.

• الالتزام بدعم السلطة المدنية وفق الأولويات والسياسات التي تضعها السلطة، بما فيها الاعفاء الغير مشروط لمتبقي الديون الخبيثة التي دفعت للنظام الساقط واستخدمت في الحروب والابادات على شعبنا•



الموقعون:

1- تحالف قوى التغيير الجذري

2-

3-

(Feed generated with FetchRSS (https://fetchrss.com/))
تحالف قوى التغيير الجذري

المذكرة المفتوحة للحرية والسلام
تضامن الشعوب الحرة: منعا" للحروب، وخلقا" لمستقبل آمن.

#تضامن_الشعوب_...
https://www.facebook.com/672141264942640/posts/843934887763276

تحالف قوى التغيير الجذري



المذكرة المفتوحة للحرية والسلام

تضامن الشعوب الحرة: منعا" للحروب، وخلقا" لمستقبل آمن.



#تضامن_الشعوب_الحرة



إعلام التحالف

٢٦ أبريل ٢٠٢٤



https://www.facebook.com/share/p/JzW76AAuwr1BH1t9/?mibextid=oFDknk
المذكرة المفتوحة للحرية والسلام



تضامن الشعوب الحرة: منعا" للحروب، وخلقا" لمستقبل آمن.



#تضامن_الشعوب_الحرة



إعلام التحالف

٢٦ أبريل ٢٠٢٤

(Feed generated with FetchRSS (https://fetchrss.com/))
تحالف قوى التغيير الجذري

المذكرة المفتوحة للحرية والسلام

التضامن الشعبي: ضغطا" على الحكومات لتجفيف مصادر تمويل المليشيات، واف...
https://www.facebook.com/672141264942640/posts/843935421096556

تحالف قوى التغيير الجذري



المذكرة المفتوحة للحرية والسلام



التضامن الشعبي: ضغطا" على الحكومات لتجفيف مصادر تمويل المليشيات، وافقادها الشرعية المزعومة.



#تضامن_الشعوب_الحرة



إعلام التحالف

٢٦ أبريل ٢٠٢٤

https://www.facebook.com/share/p/E3q7RvT7FWDoCrpm/?mibextid=oFDknk
المذكرة المفتوحة للحرية والسلام



التضامن الشعبي: ضغطا" على الحكومات لتجفيف مصادر تمويل المليشيات، وافقادها الشرعية المزعومة.



#تضامن_الشعوب_الحرة



إعلام التحالف

٢٦ أبريل ٢٠٢٤

(Feed generated with FetchRSS (https://fetchrss.com/))
تحالف قوي التغيير الجذري

المذكرة المفتوحة للحرية والسلام
الدعم السريع مليشيا ارهابية
وجنرالات اللجنة الأمنية انقلابيون.

#تضا...
https://www.facebook.com/672141264942640/posts/844283041061794

تحالف قوي التغيير الجذري



المذكرة المفتوحة للحرية والسلام

الدعم السريع مليشيا ارهابية

وجنرالات اللجنة الأمنية انقلابيون.



#تضامن_الشعوب_الحرة



إعلام التحالف

٢٧ أبريل ٢٠٢٤م



https://www.facebook.com/share/p/pW1ax6fKUqqBq4nt/?mibextid=oFDknk
المذكرة المفتوحة للحرية والسلام



الدعم السريع مليشيا ارهابية

وجنرالات اللجنة الأمنية انقلابيون.



#تضامن_الشعوب_الحرة



إعلام التحالف

٢٧ أبريل ٢٠٢٤م

(Feed generated with FetchRSS (https://fetchrss.com/))
2024/06/17 02:34:52
Back to Top
HTML Embed Code: