#عاجل | قصف مدفعي وإطلاق نار كثيف من آليات الاحتلال محيط شارع 5 وسجن أصداء غرب مدينة خانيونس
#عاجل | منصات للمستوطنين:-حدث أمني صعب في خانيونس جنوب قطاع غزة ومروحيات اخلاء عسكرية نقلت "جنودا"مصابين قبل قليل إلى مستشفيات الداخل المحتل.
#عاجل | إصابات جراء استهداف جيش الاحتلال منتظري المساعدات على شارع صلاح الدين جنوب منطقة وادي غزة وسط القطاع.
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
طفل أصيب جراء استهداف الاحتلال منتظري المساعدات بالقرب من مركز المساعدات الأمريكية محيط نتساريم وسط قطاع غزة.
#عاجل| شهيد وإصابات جراء استهداف قوات الاحتلال منتظري المساعدات محيط نتساريم وسط القطاع.
#عاجل | رئيسة المفوضية الأوربية: المساعدات الإنسانية يجب أن تصل إلى قطاع غزة بشكل فوري ودون عوائق.
#عاجل | رئيسة المفوضية الأوربية: نكرر الدعوة لوقف دائم لإطلاق النار والإفراج عن الرهائن في غزة
#متابعة | مستشفى العودة - النصيرات: وصل المشفى شهيد و5 إصابات ليرتفع العدد إلى 30 إصابة جراء استهداف الاحتلال تجمعات للمواطنين منتظري المساعدات على شارع صلاح الدين جنوب منطقة وادي غزة وسط قطاع غزة
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
📍د. عبدالعزيز الحيلة - باحث في القضايا المعاصرة
🔷 "إسرائيل" تستخدم المساعدات كسلاح لتجويع المدنيين في انتهاك صارخ للقانون الدولي
في ظل استمرار العدوان، تواصل إسرائيل استخدام المساعدات الإنسانية كسلاح لتجويع المدنيين وتركيعهم، في سياسة ممنهجة تنتهك أبسط مبادئ القانون الدولي الإنساني. وبدلاً من الالتزام بواجباتها تجاه حماية المدنيين، توظف سلطات الاحتلال أدوات التجويع والإذلال لفرض إرادتها، وسط صمت دولي مقلق.
في الوقت ذاته، يسعى رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو لتحقيق مكاسب شخصية عبر وسائل لا أخلاقية تتنافى مع المعايير الإنسانية، ما يعكس غياب أي التزام أخلاقي أو احترام للقرارات الدولية. فهؤلاء المدنيون المحميون قانوناً يُتركون فريسة للسياسات الإسرائيلية التي تفتقر إلى الحد الأدنى من الضمير والإنسانية.
🔷 "إسرائيل" تستخدم المساعدات كسلاح لتجويع المدنيين في انتهاك صارخ للقانون الدولي
في ظل استمرار العدوان، تواصل إسرائيل استخدام المساعدات الإنسانية كسلاح لتجويع المدنيين وتركيعهم، في سياسة ممنهجة تنتهك أبسط مبادئ القانون الدولي الإنساني. وبدلاً من الالتزام بواجباتها تجاه حماية المدنيين، توظف سلطات الاحتلال أدوات التجويع والإذلال لفرض إرادتها، وسط صمت دولي مقلق.
في الوقت ذاته، يسعى رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو لتحقيق مكاسب شخصية عبر وسائل لا أخلاقية تتنافى مع المعايير الإنسانية، ما يعكس غياب أي التزام أخلاقي أو احترام للقرارات الدولية. فهؤلاء المدنيون المحميون قانوناً يُتركون فريسة للسياسات الإسرائيلية التي تفتقر إلى الحد الأدنى من الضمير والإنسانية.