Telegram Web Link
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
بهذه اللهجة الصادقة تربع بالقلوب، وترك أثره بها، و"ليست النائحة الثكلى كالنائحة المستأجرة"!
وظائف_شهر_رمضان_من_مختصر_لطائف_المعارف.pdf
1.2 MB
وظائف شهر رمضان من مختصر لطائف المعارف
قناة شريف علي
Audio
تسجيل المجلس 👆🏼
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
رحمك الله يا شيخنا ورضي عنك وبلغك منازل الشهداء وجمعك بحبيبك النبي صلى الله عليه وسلم


الله المستعان
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
أفاق الشيخ رحمه الله قليلاً بالأمس وطلب بصعوبة وجهد شديد سماع سورة غافر بداية من قوله ﷻ :

يا قَومِ إِنَّما هذِهِ الحَياةُ الدُّنيا مَتاعٌ وَإِنَّ الآخِرَةَ هِيَ دارُ القَرارِ.

هذا الطلب في هذه اللحظة بهذا الاختيار العجيب للآيات لا يأتي بغتة بل هو حال رجل عاش عمره مع القرءان.

حتى وهو في هذه الحالة التي يعاني فيها من الألم الشديد يعلمنا !
وما تغني العهود مع من لا يخشى نقضها؟! .. فلا هو يتقي الله سبحانه، ولا هو يَرهَب آخذًا على يديه، دافعًا لبطشه، معاقبًا له على نقضه، بل يرى من سواه أحقر من أن يُلتَفَت إليه وأجبن وأذل!
[كَيْفَ وَإِنْ يَظْهَرُوا عَلَيْكُمْ لا يَرْقُبُوا فِيكُمْ إِلا وَلا ذِمَّةً] فلا يرقبون الله فيكم ولا يرقبون عهدًا أو ميثاقًا [يُرْضُونَكُمْ بِأَفْوَاهِهِمْ] كذبًا وزورًا [وَتَأْبَى قُلُوبُهُمْ] فهي مملوءة بالغل والغش والبغضاء [وَأَكْثَرُهُمْ فَاسِقُونَ] ..
[وَإِنْ نَكَثُوا أَيْمَانَهُمْ مِنْ بَعْدِ عَهْدِهِمْ وَطَعَنُوا فِي دِينِكُمْ فَقَاتِلُوا أَئِمَّةَ الْكُفْرِ إِنَّهُمْ لا أَيْمَانَ لَهُمْ] أي: لا عهود لهم ولا صدق ولا شَرَف [لَعَلَّهُمْ يَنْتَهُونَ (١٢)] إن هم رأوا بأسكم وقوتكم في نصرتكم لدينكم [أَلا تُقَاتِلُونَ قَوْمًا نَكَثُوا أَيْمَانَهُمْ وَهَمُّوا بِإِخْرَاجِ الرَّسُولِ] ويلحق بذلك كل هَمٍّ بإخراج أهل الإيمان من أرض الله سبحانه [وَهُمْ بَدَءُوكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ أَتَخْشَوْنَهُمْ فَاللَّهُ أَحَقُّ أَنْ تَخْشَوْهُ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ (١٣) قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنْصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُؤْمِنِينَ (١٤)]!
اللهم اشف صدور قوم مؤمنين، وثبّت أقدام عبادك الصابرين، وتقبّل شهداء المسلمين، وانتقم من أعدائهم الملاعين، واخز كل من خذلهم وأعان عليهم، وجنبنا عذابك وسخطك!
وإنا لله وإنا إليه راجعون!
Forwarded from هدى للناس
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
07 تفسير سورة الذاريات (1) تعالج الشكوك بداخلك | هدى للناس د. أحمد عبد المنعم
07 تفسير سورة الذاريات (1) هدى للناس د. أحمد عبد المنعم
د. أحمد عبد المنعم
07 تفسير سورة الذاريات (1) تعالج الشكوك بداخلك | هدى للناس د. أحمد عبد المنعم
Audio
سورة يوسف - المجلس الثامن
2025/07/02 00:44:23
Back to Top
HTML Embed Code: