تجي ضحكتك في بالي المرهق المرتاب
مثل لفحة النسناس في وجه متوضيّ
الله شقد مشتاق أسمعها 🥺
مثل لفحة النسناس في وجه متوضيّ
الله شقد مشتاق أسمعها 🥺
زرتيني في المنام بشكل مُرتبك وواقعي وشفاف جدًا ملأتِ بعض فراغات قلبي المُشتاقة إليكِ عانقتكِ كثيرًا.
ليتني لم أستيقظ…
ليتني لم أستيقظ…
الدمع يتأرجح على خدي
أحمل غيابها كمن يحمل غيمة لا تمطر،
وأمشي في الدروب وكل الأماكن تناديني باسمها،
أحنّ لصوتها، لضحكتها، لنظرة كانت تطمئن قلبي حين يخاف.
أشتاقها حتى في صمتي، في نومي، في استيقاظي،
أشتاقها كأنها الروح، وأنا كلّي مجرّد جسد ينتظر اللقاء.
أشتاق لهناء قلبي
أحمل غيابها كمن يحمل غيمة لا تمطر،
وأمشي في الدروب وكل الأماكن تناديني باسمها،
أحنّ لصوتها، لضحكتها، لنظرة كانت تطمئن قلبي حين يخاف.
أشتاقها حتى في صمتي، في نومي، في استيقاظي،
أشتاقها كأنها الروح، وأنا كلّي مجرّد جسد ينتظر اللقاء.
أشتاق لهناء قلبي
كيف لدمعي أن لا يجف، وقد بكيت من قبل حتى ظننت أن عيوني قد نضبت،
لكنها كلما مرّ طيفك، سالت من جديد كأنها لم تبكِ من قبل،
كأن الفراق اليوم لا الأمس، كأن الوداع ما زال طازجًا، طاعنًا، موجعًا،
كأنني لم أتعوّد على غيابك بعد… ولن أتعوّد.
4:20 فجرًا
لكنها كلما مرّ طيفك، سالت من جديد كأنها لم تبكِ من قبل،
كأن الفراق اليوم لا الأمس، كأن الوداع ما زال طازجًا، طاعنًا، موجعًا،
كأنني لم أتعوّد على غيابك بعد… ولن أتعوّد.
4:20 فجرًا
صوتك لسه بيرن بذاكرتي
وضحكتك ، بتكسر سكوت وحدتي
الروح مشتاقة، والقلب موجوع وضايع
بعرف إنك مارح تردي، بس بدعي
يمكن السما توصل لك دمعي
ما نسيتك، ولا رح أنسى..
1:15
وضحكتك ، بتكسر سكوت وحدتي
الروح مشتاقة، والقلب موجوع وضايع
بعرف إنك مارح تردي، بس بدعي
يمكن السما توصل لك دمعي
ما نسيتك، ولا رح أنسى..
1:15
آه مني
آه منك
كل ده وقلبي اللي حبك
لسا بيسميك حبيب
صباح الحب مدري صباح الشوق
آه منك
كل ده وقلبي اللي حبك
لسا بيسميك حبيب
صباح الحب مدري صباح الشوق
انا اتفهم جدًا التوقيت الذي تغزي فيه عقلي في وقت الفراغ
اما في عز انشغالي وانا منهمك في العديد من الأعمال لماذا اتوقف عن كل شيء وأجلس أفكر بكِ وأتألم وأشتاق
لماذا تسيطري علي بهذا الشكل؟
اما في عز انشغالي وانا منهمك في العديد من الأعمال لماذا اتوقف عن كل شيء وأجلس أفكر بكِ وأتألم وأشتاق
لماذا تسيطري علي بهذا الشكل؟