Telegram Web Link
شرِبتُ من أعنابِ حُبكِ رشفةً
فثملتُ حتى خُدّرت مأساتي
ومضيتُ أسعد عاشق متمرد
يمضي فتعزفُ خلفه النغمات
في حانة العشاق، كنتُ كبيرهم
أشدو، أراقص أجمل الكلمات

عام هنا، وأنا أحبك .. آمل
أن لا أفوق فتبتئس لحظاتي
فصحوتُ بعد العام عند قوافلي
شاءت تسير بركبنا الأوقات
نحن أنتهينا وأنتهت خطواتنا
بحقيقة، ليست من النشوات
ولئن سئلتي بعد بعدي من هو؟
قولي حبيبي، مهجتي، وحياتي
قولي كتبني في حكايات الهوى
كأميرة خُلقت من النجمات.
جَاءَتْ مُعَذّبَتِي فِي غَيْهَبِ الغَسَقِ
كَأنَّها الكَوْكَبُ الدُرِيُّ في الأُفُقِ
فَقُلْتُ نَوَّرْتِنِي ياخَيْرَ زَائرَةٍ
أمَا خَشِيتِ مِنَ الحُرّاسِ في الطُّرُقِ
فَجَاوَبَتْني وَدَمْعُ العَيْنِ يَسْبِقُهَا
مِنْ يَركْبِ البَحْرَ لا يَخْشَىٰ مِنَ الغَرَقِ
فَقْلتُ هٰذي أحاديثٌ مُلَفّقةٌ
موضوعةٌ قَدْ أتت مِنْ قولِ مُختَلَقِ
فَقالتْ وحَقِّ عيوني عزَّ مِنْ قَسَمٍ
وما علىٰ جَبْهَتي مِنْ لَؤلؤِ الرَّمَقِ
إنّي أحِبُّك حُبًّا لا نَفادَ لَهُ
ما دامَ في مُهجَتِي شيءٌ مِن الرَّمَقِ
لِي مَبْدَأِي، نَظْرَتِي، آثَارُ تَجْرُبَتِي
لَا عَاشَ لِي إِصْبَعٌ بِالزَيْفِ يَتَّسِمُ
عَانَيَتُ مِنْ رِحْلَةٍ كَادَتْ مَرَاحِلُهَا
أَنْ تَنْتَهِيَ عِنْدَ بَابٍ دُونَهُ السَأْمُ
مَا هَمَّنِي تَافِهٌ إِنَّ مَسَّنِي سَفَهًا
خَصْمِي جَبَانُ الْخُطَى لَوْ أَنْصَفَ الْحَكَّمُ
قَدْ أَيْنَعَتْ زَهّرَتِي فِي غَيْرِ عَالَمِهَا
فَاسْتَهْجَنَتْ عِطْرُهَا الدِّيدَانُ وَالرَمَمُ
حَرْبُ إِذَنْ بَيْنَنَا.. وَالْآنَ أَعْلَنُهَا
لَا هُدْنَةٌ بَعْدَهَا.. هِٰذَا أَنَا.. وَهُمُ.
إِنِّي لأَحمَدُ ناظريَّ عَلَيْكا
حَتَّى أَغُضَّ إِذا نَظرْتُ إِليْكَا

وأَرَاكَ تَخطِرُ شَمَائِلِكَ الَّتِي
هي فِتْنَتي فأَغَارُ مِنكَ عَلَيْكَا

ولَوِ اسْتَطَعْتُ مَنَعْتُ لَفظَكَ غَيْرَةً
كي لاَ أَراهُ مُقَبِّلاً شَفَتَيْكا

خلَصَ الهَوَى لَك ،واصْطَفَتْكَ مَوَدَّتي
حَتَّى أَغارَ عَلَيْكَ مِنْ مَلَكيْكَا
وَفَتّانَةَ العَينَينِ قَتّالَةَ الهَوى
إِذا نَفَحَت شَيخًا رَوائِحُها شَبّا
لَها بَشَرُ الدُرِّ الَّذي قُلِّدَت بِهِ 
وَلَم أَرَ بَدرًا قَبلَها قُلِّدَ الشُهبا 
فَيا شَوقِ ما أَبقى وَيالي مِنَ النَوى
وَيا دَمعِ ما أَجرى وَيا قَلبِ ما أَصبى
لَقَد لَعِبَ البَينُ المُشِتُّ بِها وَبي 
وَزَوَّدَني في السَيرِ ما زَوَّدَ الضِبّا

المتنبي
انا هُنا مَن اجلك
مهَما ساءت
الظروَف والامَور
ستِجدني دائماً مَعك
وبالقُرب مَنك
فـ عَندما تكُون بخِير
ينَعكس ذلك على وجَهي
وان تخِلى عنك
الجميع يوماً ما
ستَجدني مُتمسك بك
فـ انتَ بمثابه الدُنيا عندي
وانا كَيف اعيش بلا دنياي؟
بَينما يظنون
إنني لا أتحدث كثيراً
كنتُ أتحدث معكِ
عني وعن شؤوني وافكاري
بينما يظنون أنني منعزل
كنتُ أشارك معكِ أيامي
وأفراحي وأحزاني أيضًا
كنتِ الطريق الذي يعرف
كُل طرقاتي و خطواتي
والضماد الذي فوق جروحي
وملاذي وكُنتِ كُل شِيء
كَان تعلقِي بك
اقوى من كُل شيء
لكن انت تركتنِي
فِي وَسط الطريِق
لا أستطيع التخطِي
او عدم التفكير بك
او نسِيان مَاحصل بَيننا
الم تشتاق لِي يوماً ؟
فـ انا مَازلت انتضرك دائماً
واتمنى أن نَعود مُجدداً
خبئني ….
في اعوجااج ضلعك …
كـ روحك تماماً…
كـ شيء لا تعيش دونه ابداً…
خبئني ….
بين قلبك .. وصوتك
#قالت_لي

وتشابكت عندَ اللقاء أصابِعي
لا الأرض تحمِلني..ولا نبضي معي

لا شيءَ إلا الارتباكَ أُحِسه
وكأنني كلِّي أذوب بأجمعي

أسلمت قلبي كُله في لحظةٍ
ونسيت فيكَ تدلُّلِي وتَمَنعي

مَرُّوا جَميعاً طيف عابر
وبَقيت وحدَك عَالِقا فِي أضلُعِي⁦

‌‎ويهزُني شوقٌ اليكَ أصدّه
فيعودُ أقوى إذ صدَدّتُ ويكبَرُ

وأُشيحُ عنكَ نواظري لكنني
في خِلسةٍ أهفو اليكَ وانظرُ.

#قلت_لها

أحبُّ وحُبي قليلٌ
أقلُّ كثيرًا ومما يَجِبْ
فإنْ مِتُّ شَوقًا أموتُ شَهيدًا
وإنْ مِتُّ عِشقًا ..
فأنتِ السَّببْ.

#قالت_لي

وكيف لي أن أخبرك
عن تعب قلبي
عندما أفتقد حديثك
فلن أقول إشتقت لكنني ...
سأكتفي بكتابة ينقصني
أنت لأكون أنا...

#قلت_لها

‏ذهبتي ..
و لا زلت أفتقدكِ ..
لا زلتُ ألتفت
إلى كل تلك الأبواب
لعل الذي خلفها ..أنتِ

#قالت

لا شئ يشبه غيابك...
سوى رشه عطر...
على جرح نازف.
بيّه شما تشح عيون
بيّه ظنون
واحلام،  وحزن،  وجنون
أحب
اشتعل
اطفه
اشتاگ
وأرد
رماد
بس ممنون

🤎🤎
لقد فقدتك إلى الأبد
لم تعد تضيء صباحاتي
بشموس الله
لم تعد تطرق باب قلبي

لم أعد أنتظرك
الباب مغلق
والطريق محاه الانتظار

🩶🩶
كان صمتًا مسكونًا بألف صوت.
‏لقد كنتُ دائمًا ذلك الشخص العابر في حياة الجميع والآن، أصبح لدي ما يكفي من الذكريات لأحتسي قهوتي لوحدي.
‏وفي نهاية الأمر، أنت لم تكن سوى مجرد تجربة، والتجارب قابلة للفشل.
ولو سألتني عن الحب سأخبرك عن عدد المرات التي أقسمت فيها أن لا أعود للحديث عنك, وعدت.. عن عدد المرات التي ظننت فيها أننّي نسيتك وهزمني صوتك, وصورتك, ورسائلك, هزمتني كلّ أغنية, وهزمتني القصائد,  والنوافذ, والطرقات, والأصحاب لو سألتني عن الحب لأخبرتك أنه مجموعة من الأوهام التي لا نحيا من دونها.. مثلًا أنا أتصوّر أن تفكّر بي الآن, وتهتمّ لي ولحزني, وأنّك تقرأ لي, وربما كتبت لي, وأنت في الحقيقة لا تفعل أي شيءٍ من هذا, لكنني أبتسم, وأبدو سعيد جدًا•
‏وها أنا اليوم
امشي بحذرٍ تام
في كُل اتجاه
بعدما ركضت سنينًا
بإندفاع
للأشياء التي عدتُ منها بجِراح
لا يزال أثرها
مُستمرًا بي
ها أنا وأخيرًا
أدرسُ مشاعري
وخُطايَ
وسُرعتي
والطريق
والوجهة أيضًا .
2025/06/30 16:31:25
Back to Top
HTML Embed Code: