كل هذه الأدلة لا تخاطبنا، نحن الذين أوشكنا على الإشارة إلى الظل أن يتفضل قبلنا إلى الباب
نحن الذين نعيش بين الحوائط عِوضاً عن رحابة الأرض، وفي القيود بدل التحرّك بحريّة. نخشى الفراغ فنملأه بالأمور اللامجدية، ونضع حدودًا للمساحات الشاسعة. نختبئ عن أنفسنا حتى لا نتحمّل مسؤولية اختيارتنا؛ لأننا لا نملك الشجاعة الكافية للمواجهة، وكل ما نجيد فعله هو التملّص من الحقيقة...
للأسف هذا هو الحال حينما أغلقنا على أنفسنا، بينما قد جعل الله لنا أفق واسعاً في هذه الحياة.
جميعنا بحاجة لأن تصبح الأيام أفضل، وأن تتحقق الأحلام الطيبة، وأن نجد ما نحب وأن يجدنا كذلك، جميعنا ننشد هذا الوقت من الحياة.
ولكن لا أحد منا يسعى لذلك وكأننا ننتظر معجزة المجهول!
فالحياة ياصديقي شيء جدي أَكثر مما يتصور الناس ، ومن يريد أن يحيا عليه أنّ يغامر كثيرًا ، أنّ يكون شجاعًا ."
‏"تودُّ لو أن الحياة كانت أخف من هذا الثقل كله، لكنَّها سفر، والسفر مظنة المشقَّة، ومن تعِبَ اليوم أدرك مفاز الغد، تودُّ لو أنها أهون مما هي عليه الآن، لكنَّك المؤمن القوي الذي لا تغلبه العاجلة كلما تذكَّر بهجة الباقية".
صباح الخير أدرك ياعزيزي قيمة الحُلم الذي بداخلك قُوم وسطّر له الدروب لينير عالمك ♥️.
‏إنّ البيوتَ إذا البنـــاتُ نزلْنَهـــا
مثلُ السماءِ تزيّنتْ بنجومِهــــا

هُنَّ الحياةُ إذا الشرورُ تلاطمتْ
وإلى الفؤادِ تسلّلتْ بهمومِهــــا

#يوم_المرأة_العالمي
‏إنّ البيوتَ إذا البنـــاتُ نزلْنَهـــا
مثلُ السماءِ تزيّنتْ بنجومِهــــا

هُنَّ الحياةُ إذا الشرورُ تلاطمتْ
وإلى الفؤادِ تسلّلتْ بهمومِهــــا
في البداية ما حكايتك مع الأدب؟

اكتشفته بفضل مصطفى لطفي المنفلوطي. التهمتُ كل ما كتبه وتبيّن لي وأنا أقرأ أن للأدب لغة خاصة تختلف عن لغة الحياة اليومية، طريقة مميزة في الكتابة والتفكير. فمن يكتب نصًا أدبيًا يخضع لأنساقٍ ثقافية وجمالية وإيديولوجية محدَّدة، وقد لا يعي بخضوعهِ لها. صرتُ أكتب مثل المنفلوطي، أقلّده في الإنشاء المدرسي، وكان الأساتذة يعجبون بتفوّقي في هذه المادّة.

كانت هذه هي بركة المنفلوطي عليّ (يضحك)، لكنهم مع ذلك كانوا ينظرون إليّ بشيء من الريبة طارحين سؤالًا ملغومًا؛ «هل أنت حقًا صاحب هذا الكلام؟»، ظل السؤال يلازمني حتى خلال الامتحانات المحروسة، حيث يستعصي ويستحيل على التلميذ أن يستعين بكتابٍ لأيّ كان. في سياق الريبة والشك في كلامي، علمتُ أنني كاتب.


هذه أسئلة وإجابات مختارة من حوار د. عبد الفتاح كيليطو مع جلال الحكماوي، والذي نشر عام 2006 في «الشرق الأوسط» ولاحقًا نُشر مع مجموعة لقاءات صحفية أخرى في كتابٍ من إصدار دار توبقال، بعنوان «مسار»، صدرت طبعته الثانية، المزيّدة والمنقّحة، في 2018.
عند ذهابك لقرطبة ستجد نصب لكف الأميرة وَلادة بنت المستكفي وهو يلامس كف ابن زيدون
كُتب عليه باللغة العربية والإسبانية من شعر وَلادة :
اغارُ عليك من عَينِي وَمنِي
ومِنكِ ومِن زمانك والمكانِ
ولو انّي خبّاتُك في عيوني
الى يومِ القيامةِ ما كفاني
لعبة جديدة تستطيع لعبها وربح عملة shiba and doge and btc
انا البارحة جربتها حتى اتأكد وجمعت 3000 شيبا وسحبتها ووصلت مباشرة
لكي يتفعل معك السحب يجب ان تصل الى عمق 15 m لكي تستطيع ان تسحب
جربوها واجمعوا اكبر قدر من الشيبا
موفقين يارب
~حمل اللعبة من خلال الرابط https://goplay-cdn.kanlian.la/share/v1.0.5/index.html#/leaflet?invite_code=V3WV7X
Forwarded from اقرأ وعقلك الأكرم (طه سعدي)
‏«لأنتِ عندي وإن سَاءت ظنونكِ بي
‏أحلى من الأمنِ عند الخائفِ الوجلِ»

• | 🤍
Forwarded from ︎أدب بوست
‏إن العيون ترى كل يوم وجوهاً جميلة، ولكن القلب لا يفتح أبوابه إلا لوجه واحد.

‏- "فاروق جويدة" •
2024/05/18 23:30:59
Back to Top
HTML Embed Code: