‏حتى لو إن الدرب واضح ، وحتى لو اني أشوف بصيص النور في نهاية هالدرب وكل المطلوب مني اني أسعى لين أوصل لحدود هالنور " أنا ماعاااااااااد لي قلبٍ شغوف " .

‏فوبيا الأجاويد ، أن لا تكون ثقيل على أحد وتتلاشى

‏عزّي لمنهو
حزين وجاحدٍ همه
يبين إنه سَلي والحال متداني

‏تحدّك الدنيا لأقصاك لين تتلاشى جميع الرغبات بهالحياة وترغب بالسلامة .. فقط السلامة

‏يارب وأنت أقرب من السمع والصوت
‏تبصر شعور اللي يخونه كلامه

‏عسى أن تتمدد المسرّة في ميادين العمر، وتحاوطنا البهجة من كل حدب وصوب، وننسى شقاء أيامنا، وتتبدّل جميع أحزاننا إلى راحة وإستقرار.

‏ياخوفي تمرّ السنين وأنا بعدني ماتعدّيت آخر حدود التغيير وأنا ما تجاوزت آخر جروحي تمرّ السّنين وأنا ما داويت جرح أخاف يمرّ الوقت وأنا على نفس السّكون على نفس الخيبة .

‏يشوفونك مظهر وكلمة
‏ محدٍ شايفك صبر وهزايم

‏من معاه الله ما عاش بالدّنيا وحيد
‏من تذرّى في ذرى الله عيّن له ذرى

‏يالله ياعسى نغلب كل الليالي الحزينه ، آمين

‏ودي الأيام ترجع بي غليّم
‏قبل أعرف إن الحياة أم المعارك

‏أنا أهجر الأراضي اللي ما ترحّب بي ، وإن كلفتني عزة النفس اني أعيش بلا أرض

‏مرحلة من اللامبالاة بعنوان:
‏" أكتفي بالصمت وأتركها تطوف "

‏سلوى الإنسان بإنه مأجور على كل
‏آهٍ يئن بِها
‏وعزاؤه إنها دنيا

‏ما أعرف أكون إلا أنا
‏لو ألبس ثياب العنا

‏اللي قال "ودعيني لا تموت بكفّك التلويحه" عرف حقيقة إن الكلام المؤجّل والفرص الضايعه ماتورّث إلا الخسارات والندم

‏حياة محفوفة بالمخاوف مسوّرة بالهواجيس ، وأنا يا الله لي عينين وقلب واحد ، ألهمني الحكمة والصبر وعشرة أكيال شجاعة .

‏وجيتني عقب ما فات وانا على الفايت قليل الحسوفه .

جاءت أم سليم إلى النبي صلى الله عليه وسلم، فقالت: يا رسول الله، علمني كلمات أدعو بهن، قال: «تسبحين الله عشرًا، وتحمدينه عشرًا، وتكبرينه عشرًا، ثم سلي حاجتك، فإنه يقول: قد فعلت، قد فعلت»