ولقد دعوتك موقِنًا بإجابتي
مُتضرعًا مُتذَلِلًا في المسألة
ماضاقَ بابك خالقي عن حاجتي
ما خَاب من سأل الكريمَ وأمّله .
مُتضرعًا مُتذَلِلًا في المسألة
ماضاقَ بابك خالقي عن حاجتي
ما خَاب من سأل الكريمَ وأمّله .
ثُمَّ تسأل نفسك في مُنتصف الأشياء، ما الذي كنت أحاول التمسك به بكُلِّ تلك الشدة؟
إني أكره ذلك الحزن الذي يشلّ رغبتي في فعل أيّ أمر، الذي يجعلني أستلقي وأنظر إلىٰ الأشياء بلا شَهيّة.
﴿وَلَيَالٍ عَشۡرٖ﴾
يا رَبّ بلغنا ليلة القدر والعشر الأواخر
واجعلنا فيها من المقبولين .
يا رَبّ بلغنا ليلة القدر والعشر الأواخر
واجعلنا فيها من المقبولين .
Forwarded from سَـاره | 사라
” ولا سَائِلًا في هذا اليوم المُبارك إلّا أجَبْتَه، ولا طامِعًا في إجابةِ دعواتٍ تَكْمُن في قلْبهِ إلّا أعطَيْته.
يا رَبّ نَطمْع في الإجابةِ فلا تَرُدَّنا خَائِبين أبدًا ؛
يا رَبّ جئنَاكَ عَرجىٰ ءاتِنا سُؤْلنَا ومُبْتغَانا،
ولا تُخيّب لنَا رجاءً أو دُعاءً ونحنُ هنا ندعُوكَ “🤍.
يا رَبّ نَطمْع في الإجابةِ فلا تَرُدَّنا خَائِبين أبدًا ؛
يا رَبّ جئنَاكَ عَرجىٰ ءاتِنا سُؤْلنَا ومُبْتغَانا،
ولا تُخيّب لنَا رجاءً أو دُعاءً ونحنُ هنا ندعُوكَ “🤍.
جبرَ الله صَدع قلوبنا، وغفرَ عظيمَ ذنوبنا، وجعل جميع استعدادنا لمعادِنا، وتوفُّر دواعينا فيما يُنجينا، ويقرّبنا إليه تعالىٰ زُلفىٰ، ويُحظينا بمنّه وكرمِه ورحمته.
مِن عَظيمِ مَنازل الحُبّ:
أَن يَذكُرَ الحَبيبُ حبيبَه عند ربِّهِ، بَلْ ومن شديدِ حرصِه عليه تجده يتحرَّىٰ كُلَّ موضِع إجابة ليذكُرَه فِيه.
أَن يَذكُرَ الحَبيبُ حبيبَه عند ربِّهِ، بَلْ ومن شديدِ حرصِه عليه تجده يتحرَّىٰ كُلَّ موضِع إجابة ليذكُرَه فِيه.
يا باسطًا كفَّ العطايا بالدُجىٰ
إن جنّ ليلُ السائلين و أدلجا
هب من لدنك علىٰ الفؤادِ سكينةً
واجعل لنا من كُلِّ ضيقٍ مخرجا.
إن جنّ ليلُ السائلين و أدلجا
هب من لدنك علىٰ الفؤادِ سكينةً
واجعل لنا من كُلِّ ضيقٍ مخرجا.
Forwarded from سَـاره | 사라
اللّٰهُمّ إنك عفوٌ كريمٌ تُحِبُ العفو فاعفُّ عنّا، اللّٰهُمّ عافنا من أن تأخذنا الحياة فنتنافسها فتُهلِكنا، وعافِنا من أن تتسلط علينا أنفسنا فتُودي بنا في أمورٍ تُهلِكنا، ونَجِّنا من مواقف تَذهب فيها قلوبنا فلا ندري أنحن علىٰ صوابٍ أم لا، وعافِنا من أن تأخذنا الدنيا رُغمًا عنّا وتعمي بصيرتنا فنفعل الخطأ علىٰ غير دراية، ونرتكب الإثم علىٰ غير دراية، ونلهو، ونلهو، ثُمّ لا نجد غير الهلاك..
عافنا يا رَبّ من كُلِّ فعلٍ قد يهلكنا، ومن كُلِّ إثمٍ يسرق براءتنا ويسود وجوهنا، ولا تتوفنا إلّا وأنت راضٍ عنّا يا رَبّ.
عافنا يا رَبّ من كُلِّ فعلٍ قد يهلكنا، ومن كُلِّ إثمٍ يسرق براءتنا ويسود وجوهنا، ولا تتوفنا إلّا وأنت راضٍ عنّا يا رَبّ.