Telegram Web Link
لماذا انهرت إلى هذا الحد؟
كنت اظن إن جانبي المشرق يومًا ما قد يشفع عندهم ظلامي الحالي وانطوائيتي، ولكن الحقيقة أن الجميع فروا من بشاعة الظلام والخوف من إصابتهم بكآبتي!
-الخذلان؟
_أن يتجاوزك الغرباء، المقربين، الأصدقاء، والأهل وأنت تبكي في منتصف الطريق!
إذا اشتد بيننا الفراق واشتد بك الحزن عد لي، شاجرني أو عاتبني، ولكن لا تحزن وحدك.
في النهاية، يمكن للحب أيضًا أن
يُسبب الندوب والكثير من خيبة الأمل.
لقد دمروني بالكامل، كل من
قلت أنهم لن يفعلوا هذا تفننوا في
إيذاء قلبي ببراعة وقسوة.
رغبه عارمه للإختفاء ، للرحيل ، لإعتزال كل شيء !!
وتتجاوز، لكن يبقى في حلقك سؤالًا واحدًا، أي جزء من القصة بالضبط كان حقيقيًا؟
"متعب جدًا، ولا أعرفُ كيفَ
سأتجاوزُ هذهِ الأيام.
فترة ثقِيلة لا هِي راضِية
تِعدِّي ولا أنا قادِرة أتأقلم
"الكُل يطالبك أن
تقا وم ولا أحد
يعرف صعو بة ما
تمُر به.
حين زرتني
في المنام
، تمنيت لو
أني لم
استيقظ..!
‏سيظهر سواد تحت عينيك، ليفضح معاركك السرية
من يمنح القلوب المفزوعة دائمًا بعض الطمأنينة، من ينقذ القلوب الوحيدة من البرد والخوف!
لا أحد يحن ولا أحد يعود حتی
في صباحات الشتاء القاسية المليئة
بالحنين للذكريات والشجن.
ما يُضحكِ مازال يضحكني
وما يُبكيكِ مازال يبكيني،
رغم الفراق فإنكِ لستِ وحدكِ.
أنت متهم دائمًا بالكآبة
والاستسلام للحزن
، لا أحد يعلم كيف
هي معركتك ضد الاكتئاب!
2025/07/10 15:49:09
Back to Top
HTML Embed Code: