Telegram Web Link
"كنت أبحث عن
سند
بينهم، فوجدت
نفسي
وحيدًا أكثر.
لم يكن مجنونا، كان إنسانا يتألم ألمًا رهيبا
افتقد للحب في كل دقيقة تمر عليَّ وحدي. أمتلك المئات من الحكايات التي أتمنی أن يشاركني فيها أي شخص.
كيف تدّعي كل هذا الثبات وأنت
تبكي بسبب فيلم درامي وتعصف
بك الموسيقی الحزينة!
حتی في وقت رحيلهم
ابتلعنا بعض الكلمات كي
لا نؤذيهم، ولكنهم سببوا
لنا الأذی برحيلهم!
"لم أعلم يومًا أن
الخذلان قاسي
جدًا لدرجة أن تشعر
بالشفقة على نفسك.
"إنني أفعل كل
شيء يلهيني
عن نفسي كي
لا أبكي
‏"لا كلمات تشرح مرارة الخيبة
لم أطمع في الحصول علی كل شيء في الحياة، فقط بعض الهدوء وبقاء من أحبهم معي، ولكن يبدو أن هذا هو أصعب شيء يمكن للمرء أن يحصل عليه.
من المؤسف أن تنتهي بعض
العلاقات الرائعة بسبب بعض
الكلمات التي عجزنا عن تجاوزها.
_من أين لك بتلك القسوة؟
-من المواقف التي كان يجب
أن أكون فيها قاسيًا ولم أكن،
فهُزمت.
''كانت حزينة بشكل
مأساوي، كل ما بها ينطق
أنها في معاناة ولكنها
لا تجد في نفسها أي
طاقة لقول هذا'
يحدث أن تستغنی
عن العالم بشخص
واحد فقط، تُملّكه
كل شيء لك وتخبره
كل تفاصيلك
فيخذلك!
كلما ظننت أنني تعافيت، وجدت ندبة جديدة تخبرني أن الألم لا يرحل، بل يختبئ.
كل ما تهرب منه منذ سنوات يعود إليك الآن فجأة، تدرك أن شعور التعب الذي يُلازمك سببه الركض المستمر من اضطرابات ومشكلات الماضي الذي لا يموت، وتظل أنت في حياتك ككل الذين يعانون من اضطرابات ما بعد الصدمات التي لا تتوقف عند فترة محددة، الصدمات التي تنمو معك وتتوحش لتصبح روح خبيثة عملاقة تعيش بداخل عقلك وقلبك
"أستلقي كل ليلة بجسدٍ مُتعب، وروحٍ لا تنام، أتظاهر بالهدوء بينما الفوضى تأكلني بصمت."
كل الأشخاص الذين فقدوا شخص
عزيز عليهم لم يعد منهم أحد كما
كان قبل فراقه.
2025/07/07 15:53:59
Back to Top
HTML Embed Code: