Telegram Web Link
صوغة البوب ودتلك تعبها اتراب
وانت الباب
انت بعين كل شاعر عشت محراب
.
.
.
ستار_محمد
متت تضحك تصاويرك
شلون ارثيك
كبل لتموت باچينه
غنيت الشواطينه
وعشت دمعه البواچينه
.
.
.
ستار_محمد
لكَ الرحمة والمغفرة ياحبيبي رائد
تفاحك فجر بالروح.
.
.
.
ستار_محمد
أترك لكم لوحة على جدار الكلمة
.......

لكيتك تشبه عيونك
مواعيد ومطر بالحايط المنذور للزخة
من يزور طعم آخر مطر عريس
لكيتك طير بثيابي
وشعرك بالنبض يلمع
للرجفة رگص قديس
غيمه طيح من وجهك مواعيدك
وجهك طفل أصابيعي يرسم فيّ مواعيدك
غريب بغير شعرك لون أصابيعي
من شفتك عرفت.. شلون تكبر وحشة المحار
حزنك أناشيد أسرار
كتاب وحايط
براس المدينة يدور
ومراية بوجه إرشيفه دم طيور
.
.
.

ستار_محمد
من شعرك
جبتلك مطر بي صوتي
يغني الرمل شجرة بعين فختاية
ومن ضميت
أصابيعي نذر بوسات
من الركبة
نزلت شبكة المراية
من ذاك الوكت والماي تاريخك
من ذاك المطر والدوخة بعيونك شجر منفى
.
.
.
ستار_محمد
بخيالي"حنينك حار "
وبين المطر والحيطان عيونك ترسم الرجفة
فخاتي مكحلة بجمار
آخ منين
أبوس الرجفة حتى ألكاك
أغني ثياب المعرسات من ألكاك
و عصافير الغروب أسرار
.
.
.
ستار_محمد
تفاحك صعد بروح
والقمصان تلهث عرس من تغيب
وين نروح
.
.
.
ستار_محمد
أسير مع الجميع وخطوتي وحدي
.
.
.
سعدي_يوسف
من يرحل الطير بعيد
من خيالي
تنزل غربة الباب
وتضمّ إرشيفها الوردة بجناح غراب
ويكبر حايط الخوف
وتصعد روحي غيمة تغني رجفاتك
وتزخ بالمدن سياب ....
.
.
.
ستار_محمد
بالشامة روحك مدن.. لو ظلّ عشب نعسان
وبمراية آخر مطر.. رجفة الشبكة إنسان
.
.
.
ستار_محمد
من شميت أصابيعك عرفت الطير:
مدينة والوجوه إكتاب
ومن غنيت بالظل رجفة الشبكة
عرفت آخر حلم للباب
.
.
.
ستار_محمد
نمت طيرين بعيونك
وعبرت الغيم رجفة مطر أغانيها عشب صوتك
وبلون الجنح بالماي شفتك جاي
شبكات ونهر كمرة ومراجيح
بوسات وللمسافر تلاويح
آخ شكد مدن تشبهني بثيابك
وبس سياب أصابيعي.. عرف يتصفح كتابك
مطر يتصفح كتابك
.
.
.
ستار_محمد
منو مثلي عرف يتلمسك بوسات
منو مثلي
صعد للنجم بخيالك
ونزل بأول شمس شبكات.
.
.
.
ستار_محمد
مختمر زهرة يسوع
يسيل من أصابيع الليل
رجفة تفرش النجمة حنين شموع
.
.
.
ستار_محمد
الحياة أبواب، منها ما ندخل من خلالها لمنزل الذات، فنكتشف أن السنوات كالغرف تُؤثَّث بالنضج والتجربة، ومنها ما نخرج عبرها لشوارع الوجود مزوَّدين بخبرة مضاعفة.
.
.
.
ستار_محمد
آخ شكد عطش بالروح
تفاحك صعد بالروح
.
.
.
ستار_محمد
2025/07/04 21:34:39
Back to Top
HTML Embed Code: