سُكّر مُر
وأنتِ التي صيَّرتِ جسمي زُجاجةٌ تنِمُّ على ما تحتويه الأضالعُ. - قيس بن الملوّح
لقد ثبتت في القلبِ منكِ محبةٌ
كما ثبتَت في الراحتين الأصابعُ
كما ثبتَت في الراحتين الأصابعُ
"فإلى متى بينَ الرمادِ أظلُّ
احتدُّ استعارا؟
لا شيء يطفئني
ولا ذاكَ الرمادُ يعودُ نارا
فخطيئتي،
داريتُ كلُّ الناسِ لمّا
كنتُ أحوجَ أن أدارى."
- إبراهيم الصوّاني
احتدُّ استعارا؟
لا شيء يطفئني
ولا ذاكَ الرمادُ يعودُ نارا
فخطيئتي،
داريتُ كلُّ الناسِ لمّا
كنتُ أحوجَ أن أدارى."
- إبراهيم الصوّاني
تجرّأ مرةً جرِّب وخضني
وغُص حتى نهايات النوايا
وثقِّب كل ما أغلقتُ مني
أريد أكون بين يديكَ نايا
- إبراهيم الصوّاني
وغُص حتى نهايات النوايا
وثقِّب كل ما أغلقتُ مني
أريد أكون بين يديكَ نايا
- إبراهيم الصوّاني
أيُّ شيءٍ تبالغ في كراهيته يتكرّر في حياتك، وأيُّ شيءٍ تبالغ في التعلّق به يختفي من حياتك، والحكمةُ من ذلك أن تتعلّم التوازن، فلا تتطرّف في أي شيء، هذه نصيحة قلبيَّة.
Forwarded from 𝗙𝗢𝗥𝗚𝗢𝗧𝗧𝗘𝗡 𝗠𝗔𝗜𝗟 (𝐤𝐚𝐳𝐢𝐦 𝐣𝐚𝐞𝐟𝐚𝐫)
" العيد لفظ، رؤية الحبيب المعنىٰ "
_ خلف الأسلمي
_ خلف الأسلمي
على أنّ أوجَعَ كلِّ الهموم
أن نألفَ الهمَّ حدَّ الخَدَر!
- عبد الرزاق عبد الواحد
أن نألفَ الهمَّ حدَّ الخَدَر!
- عبد الرزاق عبد الواحد
من صور الودّ غير الملفوظ أن يرتدي المرء في حضرة أنيسه أردية التخفّف، فيخرج عليه بضعفه وطفولته وعثراته دون تكلّف، أن يعامل الآخر معاملة "البيت"؛ بكل ما في المفردة من دلالات الأمان والرواح والسّعة، ومثل هذا عزيز، وهذا ما يجعله استثنائيًا.
"كنت أعرفُه معرفةَ الرأي كأنَّه في عقلي، ومعرفةَ القلبِ كأنَّه في دَمِي."
- الرافعي
- الرافعي
"سَخيّ النفس لا يَمُن، ولا يستكثر عطيته وإن كانت جزيلة، بل قد ينسى بذله للمعروف من شدة تمكّن السّخاء في نفسه، فهو ينساه كما ينسى بعض الأحداث التي تمر به سواءً بسواء، ومتى رأيت صاحب المعروف يمُن؛ فاعلم أن معروفه لم يكن عن صفة راسخة؛ لأن من ضاق قلبه عن المعروف اتسع لسانه بالمنة."
قصّي خيوط الشك وانعقدي
حولي مداراً بعدُ مجهولا
وتشكلّي في راحتيّ كما
يتشكلُ التاريخ تأويلا
إنّي كتبتُ إليكِ مراتٍ
وأحس دوما أنها الأولى
فالشعرُ بعدكِ دون ذاكرةٍ
وكأنه من قبلُ ما قيلا!
- إبراهيم الصوّاني
حولي مداراً بعدُ مجهولا
وتشكلّي في راحتيّ كما
يتشكلُ التاريخ تأويلا
إنّي كتبتُ إليكِ مراتٍ
وأحس دوما أنها الأولى
فالشعرُ بعدكِ دون ذاكرةٍ
وكأنه من قبلُ ما قيلا!
- إبراهيم الصوّاني
هناك أفضليّة استثنائية للإنسان الذي تربطك به صِلة كلاميّة أكثر من غَيرِه، رُبّما لم يساعدك قط مساعدةً مادية، لكنّك تستثنيه، وتستحضره في غيابه، وإنّ النفسَ إذا استحبَّت إنسانًا دام اتصالها به، فإنّ الصِلَة الكلاميّة تعقد القلوب ببعضها، ولا يطغى جفاء القلوب إلّا من طول القطيعة.