Telegram Web Link
عُرفت اللعبة لأول مرة في 15 يونيو عام 2015، عندما نشرها شاب يوتيوبر جيمر يدعى "جيمي" على قناته على اليوتيوب المختصة بألعاب الرعب والغموض،حيث قام بتحميل اللعبة من الإنترنت المظلم ثم قام بتسجيل فيديوهات تجربته للعبة ونشرها على اليوتيوب وقد أثارث الفيديوهات ضجة كبيرة عند نشرها.
محتوى اللعبة
اللعبة في مجملها لا تحتوي على شيء سوى أن اللاعب يتجول في بعض الطرق الضيقة والأماكن المرعبة في جو معتم يغلب عليه السواد والبياض مع سماع أصوات مخيفة مثل الصراخ إضافة إلى أصوات الصراخ المتقطعة ببرامج الصوت، كما أن اللعبة مرتبطة بأشياء قد حدثت بالفعل منذ فترة مثل جرائم قتل واغتيالات حيث أن هناك صورة لصياد تظهر على أحد الأروقة في مسكن موجود في اللعبة. اكتشف جيمي فيما بعد أنه فرانز فيرديناند وهو شخصاً تم اغتياله وبسببه اندلعت العديد من الحروب إلى أن تطور الأمر إلى الحرب العالمية الأولى. وتكمن إثارة الرعب في اللعبة في كون جميع الأحداث والشخصيات والرموز وأيضا الأسماء التي تظهر خلال المرور تشير إلى أحداث وشخصيات حقيقية أغلبها أحداث قتل ونهب ذاع صيتها على مستوى العالم، كما أنها تحوي رسائل مشفرة، وقد تمكن أحد متابعي الفيديوهات من فكّ بعضٍ من رموز اللعبة.

تعد اللعبة من أكثر ألعاب الفيديو رعباً وغموضاً، فهي تربط بين الوهم والواقع من خلال عدة أشياء حيث أن تأثيرها النفسي يؤدي إلى شك اللاعب في ذاته بسبب كونها غامضة جداً لدرجة أن جيمي بدأ يعتقد بأنها تحاول إخباره بشيء معين وكأنها لغز يجب حلّه لاكتشاف شيء خطير، كما أن نسختها الأصلية مليئة بالفيروسات والبرمجيات الخبيثة التي تؤدي إلى فقدان بيانات الجهاز وكشفها؛ وقد وجد جيمي أنه منذ أن بدأ في ممارسة اللعبة ظهور ملفات على حاسوبه لا يعرف من أين أتت، وكلما قام بحذف تلك الملفات يفاجئ بعودتها مجدداً ورغم أنه على دراية كافية بمجال الأمن والحماية إلا أنه لم يستطع التخلص من تلك الملفات.
فريا
فريا (النوردية القديمة Freyja وتعني "السيدة") هي إلهة في الأساطير الإسكندنافية ترتبط بالحب والجنس والجمال والخصوبة والذهب والحرب والموت. فريا هي صاحب قلادة بريسينغامين، وتركب عربة تجرّها قطتان، ويرافقها الخنزير هيلديسفيني، وتملك عباءة من ريش الصقر. وأنجبت من زوجها أودين اِبنتين، همل هنوس وغيرسيمي. وهي من عرق الفانير، إلى جانب مع شقيقها فري، ووالدها نيورد، وأمها (شقيقة نيورد، لم يذكر اسمها في المصادر).


تحكم فريا حقلها السماوي فولكفانغر وهناك تتلقى نصف أولئك الذين يموتون في المعركة، في حين يذهب النصف الآخر إلى قاعة الإله أودين، وهي فالهالا. داخل هذا الحقل تقع قاعتها، سيسرومنير. تساعد فريا الآلهة الأخرى بالسماح لهم باستخدام عباءة الريش، ويتم استحضارها في مسائل الخصوبة والحب، وكثيرًا ما يسعى اليوتن الأقوياء لطلب يدها. وغالبًا ما يكون زوجها، الإله أودين، غائبًا. وتبكي دموعا من الذهب الأحمر عليه، وتبحث عنه تحت أسماء أخرى. لدى فريا العديد من الأسماء، مثل غيفن Gefn وهورن Hörn وماردول Mardöll وسير Sýr وفالفريا Valfreyja وفاناديس Vanadís.

تظهر فريا في إيدا الشعرية التي تم تجميعها في القرن الثالث عشر من المصادر الشعبية السابقة. وفي إيدا النثرية وهايمسكرينغلا، والتي نظمها ستوري ستورلوسون في القرن الثالث عشر؛ في عدة ملاحم أيسلندية، وفي القصة القصيرة سورلا ثاتر؛ في شعر السكالد. وفي الفولكلور الاسكندنافي الحديث.

جادل العلماء بأن فريا والإلهة فريغ تأنيان المطاف من إلهة واحدة مشتركة بين الشعوب الجرمانية، وتم ربطها بالفالكيري، الأرواح التي تحتار قتلى المعارك. وتم تحليل علاقتها بآلهة وشخصيات أخرى في الميثولوجيا الجرمانية. يظهر اسم فريا في العديد من أسماء الأماكن في الدول الاسكندنافية، ويتركز هذا في جنوب السويد. وكانت بعض النباتات في اسكندنافيا تحمل اسمها من قبل، ولكن تم استبدالها باسم مريم العذراء أثناء عملية التنصير. استمر سكان الدول الاسكندنافية في الاعتراف بفريا كشخصية خارقة للطبيعة في القرن التاسع عشر، وقد ألهمت أعمالاً فنية متنوعة.
فالهالا
في الأساطير الإسكندنافية، فالهالا (من لغة نوردية قديمة; Valhöll القديمة "قاعة الشهداء") هي قاعة ضخمة مهيبة تقع في أسكارد، الموجودة في العالم الآخر التي يذهب إليها من مات في المعارك ويعيشون فيها بسعادة بضيافة أودين. فالهالا في الميثولوجية النوردية تعادل الجنة في الديانات الإبراهيمية. 
وصف فالهالا
هي مصورة كقصر كبير مهيب سقفه من الدروع ويأكلون من وليمة من لحم خنزير بري يذبح كل يوم لهم. هؤلاء المقاتلون الأبطال كانوا يقاتلون العمالقة كل يوم، ويُقتلون ثم يعودون للحياة من جديد ويحتفلون كل مساء.

يعيش الأبطال بهذه الطريقة حتى مجيء راكناروك حيث يخرجون من أبواب القصر التي يبلغ عددها 560 ويحاربون بجانب أودين ضد العمالقة حيث كان أودين يحتاجهم ليقفوا جانبه في المعركة، والقصائد النوردية الأولى تتكلم كثيرا عن فالهالا وعظمتها ولكنه من غير المرجح أن الاعتقاد بها كان سائدا بين العامة.
معرض صور
السندباد البحري
السِّندباد البحري هو شخصية أسطورية من شخصيات ألف ليلة وليلة وهو بحار من بغداد. عاش في فترة الخلافة العباسية، ويقال إن السندباد الحقيقي تاجر بغدادي مقيم في عُمان. تعدّ حكاية السندباد البحري واحدة من أشهر حكايات . زار السندباد الكثير من الأماكن السحرية والتقى بالكثير من الوحوش أثناء إبحاره في سواحل أفريقيا الشرقية وجنوب آسيا. وقد قام بـ7 سفرات لقي فيها المصاعب والأهوال واستطاع النجاة منها بصعوبة.
رحلات السندباد السبع
2025/07/07 09:14:14
Back to Top
HTML Embed Code: