واحد يخابره
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
حق

إعلام العدو : ‏انفجار المسيّرتين الإنتحاريتين التابعتين لحزب الله يذكرنا أنه بوجه حزب الله لا وقت لإنشاء تحالف لاعتراض المسيّرات بل حتى صفارات الإنذار لا تدوي
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
هبَّ النّسيمُ بنا من بطنِ بُستانِ
مرورَ غيمٍ مطيرٍ في حزيرانِ
أسدى البلادَ ربيعاً طالَ قائظها
فخيرُ فصلٍ يحلُّ خيرَ أوطانِ
طيّاتُهُ حملت للرّاغبينَ شذًى
قد شمَّها النّافرونَ عطبَ دخّانِ
لا خيرَ في عبقٍ ما مسّهُ لهبٌ
يأبى العبيرُ ضواعاً دونَ نيرانِ
حوت أصفهان تراثاً ليس لبني إسرائيل ربعهُ منذ أن باعوا النّبي عبداً، وإلى نهايتهم بين أيدينا قتلى وعبيدا، حتى قيلَ "أصفهان نقش جهان"، "أصفهان نصف العالم"

وأنجبَت تبريزُ شمسَ الجميل، الشّاعرَ الذي أنشأ من الفقيهِ شاعراً، والفيلسوفُ الّذي علّمَ الشيخَ الهرطقة، فسطّرا معانٍ يعجزُ عن فهمها موسى بن ميمونَ والحبرُ الأعظم، سفنُ حكمتهما مكّنت إيرانَ من غزو بحرَ كلّ قلبٍ ومحيطَ كلّ ذائقة، فاسأل، أيضعفُ نصفَ العالمِ قصف، أم يعيبُ الحكمةَ خسف؟ .

بوركت إيرانُ الإسلام، أمُّ قُرانا، وبوركَ فيها من تناولَ العلمَ المُتعلّقَ بالثريا، لينزلَهُ لهباً وحمماً على من سيتناولُ جريرةَ غبائه وطيشه .
عُـمَر السيّد محمّد
حوت أصفهان تراثاً ليس لبني إسرائيل ربعهُ منذ أن باعوا النّبي عبداً، وإلى نهايتهم بين أيدينا قتلى وعبيدا، حتى قيلَ "أصفهان نقش جهان"، "أصفهان نصف العالم" وأنجبَت تبريزُ شمسَ الجميل، الشّاعرَ الذي أنشأ من الفقيهِ شاعراً، والفيلسوفُ الّذي علّمَ الشيخَ الهرطقة،…
أمّا الحمقى، المجذومة عقولهم، الذين ما يزالون يظنّون أنها مسرحية، حين ينتهي الرجالُ من تحقيق نبوءة السماء، سيعلمُون علم اليقينِ أنهم أضاعَوا ثروةً طائلة على شبابيكِ بائعي السّخف، فلا حضروا المسرحية بهدوء، وبالتأكيد ليس مقدّراً لأمثالهم تحقيق النبوءات .


أقسم لكم، أودّ أن أنصحهم فيمنعني سؤال :
لمَ أنصحُ كائناً خلقهُ الله لأهينهُ؟
شنو يمنع الكتائب من شن حرب على الأردن، شنو ناقصها
للتذكير

ونُحمّل الأمريكان المسؤولية الكاملة في حال ارتكبت قواتهم أو الكيان أي حماقةٍ في العراق أو دول المحور ، إذ أن ردنا سيكون مباشراً أينما تصل أيدينا
(وَنَقُولُ ذُوقُوا عَذَابَ الْحَرِيقِ)....


من بيان المقاومة الاسلامية في العراق
الجمعة ٣ - شوال - ١٤٤٥ هـ
عُـمَر السيّد محمّد
للتذكير ونُحمّل الأمريكان المسؤولية الكاملة في حال ارتكبت قواتهم أو الكيان أي حماقةٍ في العراق أو دول المحور ، إذ أن ردنا سيكون مباشراً أينما تصل أيدينا (وَنَقُولُ ذُوقُوا عَذَابَ الْحَرِيقِ).... من بيان المقاومة الاسلامية في العراق الجمعة ٣ - شوال - ١٤٤٥…
بيان صادر عن المقاومة الإسلامية في العراق:

بسم الله الرحمن الرحيم
(إِنَّا مِنَ الْمُجْرِمِينَ مُنتَقِمُونَ)

استهدف مجاهدو المقاومة الاسلامية في العراق فجر اليوم السبت الموافق 20 - 4 - 2024 ، بواسطة الطيران المسيّر ، هدفًا حيويًا في إيلات بأراضينا المحتلة ، مؤكدين استمرارنا في دكّ معاقل الأعداء استكمالاً للمرحلة الثانية لعمليات مقاومة الاحتلال ، ونصرة اهلنا في غزة ، وردًا على المجازر الصهيونية بحق المدنيين الفلسطينيين العزّل ، وانتهاك العدو الصهيوني للسيادة العراقية في استهدافه الغادر لمعسكرات الحشد الشعبي .

(وَمَا النَّصْرُ إِلَّا مِنْ عِندِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ)

المقاومة الإسلامية في العراق
السبت ١١ - شوال - ١٤٤٥ هـ
دولة العراق، حكومة العراق، شعب العراق

هذا هو الردع .
كل مقاومة وراها نتيجة بيها حظ

عدا الأوكرانية والصدرية .
وليسَ يَهلكُ منّا سيّدٌ أبداً
إلّا افتلَينا غُلاماً سيّداً فينا
إذا الكُماةُ تنَحَّوا أن يُصيبَهُمُ
حدُّ الظُّباةِ وصلناها بأيدينا!

- النهشلي
تَضرِبُ العربُ مَثلًا بِالرّافِضِي لِبُكَائِهِ أهَلَ البَيتِ، تَقُول: أبكَى مِن الرّافضِي في جنازةِ الطّالبي .

ويقول الخَورَزمي :

"وتَبادرَت    أجفَانُها     فكَأنّهَا
مُقَلُ الرّوافِضِ فِي جَنَازةِ طَالبي"

- أدب الشيعة
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
"كم مرة نحتاج إلى إثبات أنه لا يمكن الوثوق بنا؟"

يقولون أنّه مخبول، وهو مخبوء!
أحياناً تُضطرّ لسماع "الرغي" من جويهلٍ وتصفق له فقط لأنه محميّ بلقبه ونسبهِ، خير الله طلفاح مثالاً، وهذا الحمار السيسي الذي يلبس الكرڤتّة حمراء .
🔻ترقبوا

مشاهد استهداف المقاومة الإسلامية في البحرين – سرايا الأشتر – مقر الشركة المسؤولة عن النقل البري بالكيان الصهيوني (تراك نت –Trucknet) في مدينة أم الرشراش في فلسطين المحتلة (إيلات) بالطيران المسيّر تمام الساعة الثامنة مساءً.
ولما رأيتُ الناسَ في الدّين قد غَوَوا
تجعفرتُ باسم اللّهِ فيمن تَجعفروا .

- سيّدنا الحميَريّ .
2024/05/06 15:07:50
Back to Top
HTML Embed Code: