Telegram Web Link
«‏يحب ربنا يقين عباده فيه،
فشرع لهم من العبادات ما به تجديد بواعث اليقين
وتذكيرهم بأيام الله تعالى التي آوى فيها عباده إلى فضله وأيدهم بنصره، وأذهب عنهم ظلمات المحن بأنوار الفرح وبشارات النجاة!

وصيام عاشوراء ميقاتٌ فيه شهود النفس لهذه المنن الإلهية، ومذاكرة النعم الربانية!

ثم هو تعالى يثيبهم مغفرة ذنوبهم التي سلفت لهم وتكفير سيئاتهم!
وكأنَّ شهود المنن، ويقين العبد في ربه بابٌ عظيم إلى مغفرة الذنوب،
فكلما شهد منة ربه شكر الفضل، واستغفر من التقصير
(أبوء لك بنعمتك علي وأبوء بذنبي).»

وجدان العلي
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
الأنثى، مهما بلغت من الالتزام والرغبة في الطهارة، تبقى بطبيعتها ضعيفة مائلة للرحمة، مستجيبة للكلمة الطيبة، مجبولة على الحنان.
لكن الشيطان لا يطرق الأبواب صراحة، بل يتسلل من فرجة صغيرة، بكلمة… بنظرة… برسالة… حتى يفتح ثغرة في القلب لا تُغلق إلا بتوبة ودموع.

فإن لم تُحكَم أبواب الفتنة من البداية، فالألم سيكون أكبر حين يحين وقت الإغلاق.
وكلما طال التهاون، زادت كلفة العودة.

والفتيات أكثر ضعفا لقلة خبرتهن،
فها هي فتاة كانت مثالا في الخُلق، حريصة على نقاء قلبها وسَتر نفسها،
لكنها فتحت الباب قليلا… بحسن نية، وظن أن ما تفعله "حلال"...
حتى سقطت.
سقوطا ما عاد معه شيء كما كان.

https://youtu.be/veznWY_mmEM?si=bVFqiwY8XA6tvXec
بنات كليات الطب من راسلوني سابقا بمجموعة استشارات
البودكاست فيه نصائح جميلة جدا عن التخصصات المناسبة للأنثى وطبيعة الحياة كطبيية وغيرها من التفاصيل وكيفية التوفيق بين دورك كطبيية وحياتك الزوجية والتربوية

https://youtu.be/xxqtsgYeVCk?si=KGu6JPodU1tDoiJ6
Forwarded from رحالة في غزة
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
2025/07/05 20:58:21
Back to Top
HTML Embed Code: